البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
....عجوز راحت للمستشفى مع ولدها ... كشف عليها الطبيب وقال : امك تعاني من الوحدة ... ولازم
هدي فوزي
....عجوز في محو الأمية.... سألتها المدرسة: أعطينا جملة فيها إدغام بغنة ؟ قالت: عمن يعميك
Khaled Mohessen
محشش ركب دماغه عمل حادثه
ِِِياسر إبراهيم
....فيه واحد مابيحبش زوجته ابدا ومع ذلك لما سافر اخدها معاه ليه؟؟؟؟ علشان لما يرجع
محمد هلال
....واحد بلدينا عايز يعمل عملية انتحارية، قام دخل مطعم وضرب نفسه بسكين تلاتة زباين
محمد هلال
....وحده ضاعت شنطتها راحت تبلغ الشرطه قالولها ولا يهمك روحي البيت و حنا بنطلع الشنطة
هدي فوزي
.... أربع تلفونات نقالة ( جوال ) مستانسين .. ليييييييش؟؟؟؟؟ الكاتل طلع براءة‍‍ !!!
ِِِياسر إبراهيم
....واحد اشترى موبايل و عاوز يعمل لمراته مفاجأة فدخل الحمام و أخده معاه و اتصل بيها
ٍSoha Khaled
مرة واحد شد حيلة اتقتع.
Cool More
واحد يريد يروح البحر المـيت ... لبـس أسـود
Abd Allah Ali
واحد يقول للثاني : الشمس اشرقـت .. قال : شربوها ماء




أخبار عشوائية
دجاجة تنقذ عائلة أمريكية من الموت دجاجة تنقذ عائلة أمريكية من الموت
  
  

الشرطة تنقذ كلبة عالقة بفضل شريحة ذكية الشرطة تنقذ كلبة عالقة بفضل شريحة ذكية
  
  

طالب روسي يخترع بطارية تدوم عشرات السنين دون شحن  طالب روسي يخترع بطارية تدوم عشرات السنين دون شحن
1
  
1
  

طيار ألماني يقوم بهبوط اضطراري في شارع طيار ألماني يقوم بهبوط اضطراري في شارع
1
  
1
  
1

الفيفا يتوقع خسارة مليار دولار في مونديال 2014 بالبرازيل الفيفا يتوقع خسارة مليار دولار في مونديال 2014 بالبرازيل
  
  

الكعك والبسكويت يصيب النساء بسرطان الرحم  الكعك والبسكويت يصيب النساء بسرطان الرحم
1
  
2
  

رسائل فورية من فيسبوك تنافس خدمة البلاكبيري رسائل فورية من فيسبوك  تنافس خدمة البلاكبيري
1
  
2
  

هل يعيش الإنسان 200 سنة بجينات الحوت ؟ هل يعيش الإنسان  200 سنة بجينات الحوت ؟
1
  
1
  

طرح أرخص هاتف ذكي في العالم بـ 4 دولار فقط طرح أرخص هاتف ذكي في العالم بـ 4 دولار فقط
  
  

مؤيدى الرئيس اليمنى ومعارضيه "القات" يجمعهم مؤيدى الرئيس اليمنى ومعارضيه
  
  
1

عقوبة قاسية في الكويت على مَن يستخدم الهاتف أثناء القيادة عقوبة قاسية في الكويت على مَن يستخدم الهاتف أثناء القيادة
  
  


أتهام " ناجي عطا الله " بالتسبب في أحداث سيناء




أتهام



أثارت تصريحات وكيل وزارة الأوقاف المصرية بمنطقة السويس الدكتور كمال البربري، بشأن الهجوم الذي تعرضت له منطقة سيناء الحدودية وقتل فيها 16 جندياً مصرياً، الكثير من الجدل وذلك بعدما قال إن أهالي منطقة رفح ومنفذ كرم أبوسالم الذي وقع به حادث قتل جنود القوات المسلحة يؤكدون أن الحادث له 3 سيناريوهات: أولها أن مسلسل عادل إمام هو أحد الأسباب الرئيسية في وقوعه.
وأشار إلى أن المسلسل المعروض حالياً تم تصوير بعض مشاهده في مكان الحادث بمنطقة كرم أبوسالم، وكشف عن بطولة وانتصار أجهزة الأمن المصرية في اختراق الأمن الإسرائيلي والذي تزامن مع إعلان إسرائيل سحب رعاياها من سيناء قبل الحادث بأيام تحسباً لوقوع عملية إرهابية.
أما السيناريو الثاني فهو وجود كتيبة من المصريين والفلسطينيين المتواجدين داخل الحدود قاموا بتنفيذ هذه العملية، في حين يتمثل السيناريو الثالث في قيام جهات إسرائيلية بتمويل هذه العملية من خلال عناصر فلسطينية مجهولة اخترقت الحدود.
من جهته أعرب الفنان عادل إمام عن اندهاشه من اتهام مسلسله (فرقة ناجي عطا الله) بالوقوف وراء أحداث سيناء حسب تصريحات وكيل وزارة الأوقاف المصرية بمنطقة السويس الدكتور كمال البربري، بشأن الهجوم الذي تعرضت له منطقة سيناء الحدودية وقتل فيها 16 جندياً مصرياً.
وأوضح إمام أن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة، لأن العمل لم يتم تصوير أي مشهد منه في منطقة أبو سالم من الأساس، مبينا أن كل الأنفاق التي ظهرت في العمل عبارة عن ديكورات قام بتنفيذها مخرج العمل.
وقال الزعيم ضاحكا إنه من المحتمل أنه قد يكون تسبب في هذا الحادث دون قصد، بعدما قام بسرقة إحدى البنوك الإسرائيلية من خلال أحداث العمل حسب كلامه.
وقدم المصريون الكثير من الأعمال الدرامية من أرشيف المخابرات المصري أبرزها المسلسل الشهير "رأفت الهجان" الذي تناول مغامرات الجاسوس المصري الشهير رفعت الجمال، قبل أن تتسرب الشكوك للجميع مع خروج إسرائيل برد يقول إن رأفت الهجان كان عميلاً مزدوجاً.
وانتهت قصة الهجان مع اغتيال أشرف مروان في لندن بطريقة تشبه قتل سعاد حسني، لأن الرجل كان يملك معلومات كبيرة ومهمة، ربما تزعج المصريين في عهد مبارك قبل الإسرائيليين، وذلك بحسب ما نشرته صحيفة "الشروق" الجزائرية.
ووقع الأمر ذاته مع فيلم "الطريق إلى إيلات" من بطولة عزت العلايلي والفنان صلاح ذو الفقار في آخر أعماله، حيث خرج بعض المشاركين الحقيقيين في تلك العملية التي مثلت ضربة قاصمة لإسرائيل أثناء حرب الاستنزاف عام 1969، للقول إن أحداث الفيلم في واد والواقع في واد آخر تماماً، حيث تعمدت السينما المصرية تمجيد البطولات الوطنية ضد العدو الصهيوني حتى وقعت في فخ الدعاية المجانية وبات الفيلم خيالياً وليس مأخوذاً عن قصة واقعية من أرشيف وملفات المخابرات.





  
2
  
1






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة