افتعل طفل إسباني في الحادية عشر من عمره أنه قد خُطف ، ليتجنب عقاب والده على أدائه المنخفض في المدرسة خلال الشهر الأخير من الفصل الدراسي.
وكان من المقرر أن يقوم والد الطفل بمقابلة هيئة تدريس الصف الذي يدرس فيه ابنه ليتعرف على أدائه ، غير أن الطفل أدرك أن تلك المقابلة ستسفر عن فضح أمره والكشف عن انخفاض أدائه التعليمي وسوء سلوكه أيضاً، الأمر الذي دفعه لارسال رسالة نصية إلى والده يخبره فيها أنه .
.