تعرض إحدى النادلات وتدعى "لورا باتي" 18 عاما وتعمل في فندق "باك إن" في "ريتشموند" شمال بوركشاير" في انكلترا لإنفجار في وجهها بسبب سيجارة إلكترونية، فدمرت ملابسها وحرقتها وبدأت" الهيستيري.
وسمعت "باتي" صوت دوي انفجار ورأت النيران تتجه نحوها، حيث اعتقدت وقتها أن فتيل صندوق تفجير قد انفجر أو بعض الألعاب النارية.
ويذكر أن السيجارة الإليكترونية تعود لزميلها بالعمل "ستيوارت باترسون" (21 عاما) الذي كان يحاول الإقلاع عن التدخين، وكان يوصل السيجارة على شاحن عندما انفجرت.