البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Mohamed Helmey
مرة واحد نام متأخر …… فاته الحلم.
Mahmoud Elsaid
فيه بخيل حط كل بيتة بلاط ؟ علشان إذا وقع قرش يسمعه
kazi
wahde masri gale jazayriya inti gamila gatlahe wnta sebira
Cool More
فـريق جـته ترقـية ....... صـار منـتخـب
Lyla Ahmed
مره واحد شاف ساعه واقفه .... جاب لها كرسي !!!
Ahmed Samir
....مذيع يسأل مواطن ناخب : الإنتخابات دي أحسن وإلآ إنتخابات اللي فازت فيها المعارضة
معتز الهواري
....صعيدي واقف قدام المراية ومغمض عينيه…مراته بتساله : بتعمل ايه؟ .. قالها : بحاول
ٍأشرف سعيد
....هذا واحد ناعس هو أو مرتو ضرباتو لفيقة وسط النعاس تيبكي قالت: ليه مرتو مالك ؟ قال:
Ali Foda
....نصائح مهمه لكى تكون رخم ادخل اى محل جزم ويسلام لو كان فية زبااين اقعد استنى لحد
Abd Allah Ali
مرة واحد قروي .. ركب مع تكسي، ركب زوجته قدام علشان السواق ما يناظرها بالمراية
Abd Allah Ali
....




أخبار عشوائية
الإمارات ترفع الحظر عن برنامج "سكايب" للتواصل الإجتماعي الإمارات ترفع الحظر عن برنامج
  
1
  

مايكروسوفت تقرر إزالة أسم نوكيا من الهواتف الذكية ووضع أسمها عليها مايكروسوفت تقرر إزالة أسم نوكيا من الهواتف الذكية ووضع أسمها عليها
  
  

أرباح عملاق صناعة الطياران "بوينج" تقفز لما يزيد عن النصف أرباح عملاق صناعة الطياران
  
1
  
1

ارتطام قمر صناعي "ضال في الفضاء" بالأرض ارتطام قمر صناعي
  
  

أمريكا: السجن 100 عام لسارقة جنين من رحم أمه أمريكا: السجن 100 عام لسارقة جنين من رحم أمه
  
  

تراجع الكمبيوترات الشخصية مقابل نمو مبيعات الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية تراجع الكمبيوترات الشخصية مقابل نمو مبيعات الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية
1
  
1
  

قطري يتعهد بإهداء 100 ناقة لمنتخب بلاده فحال تأهله للمونديال قطري يتعهد بإهداء 100 ناقة لمنتخب بلاده فحال تأهله للمونديال
  
1
  

تعرف علي الطرق التي يعتمدها الفنانون والنجوم ليبدوا أصغر سناً تعرف علي الطرق التي يعتمدها الفنانون والنجوم ليبدوا أصغر سناً
1
  
  
1

تركيا : رئيس الوزراء "أردوغان" يشارك في مباراة ودية ويسجل 3 أهداف تركيا : رئيس الوزراء
1
  
1
  
1

أنغولية تتغلب علي أوكرانية وتحصل علي لقب ملكة جمال الكون  أنغولية تتغلب علي أوكرانية وتحصل علي لقب ملكة جمال الكون
  
  

دراسة: المرأة أكثر غضباً من الرجل عند تعرض سيارتها للخدش دراسة: المرأة أكثر غضباً من الرجل عند تعرض سيارتها للخدش
1
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة