البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
....واحد واقف في الدور الثاني بيقول الحقوني حماتي حترمي نفسها من الشباك قال واحد
Ali Foda
....بعشق اللحظه دى اقعد اهزر معاها واقول نكت تافهه واضحك عليها لوحدى وهيا تقعد تبصلى
Abd Allah Ali
صعيدي قتل ولده ولما سألوه ليش ؟ قال عصفور في الجنة ولا حمار في الارض
Samah Omar
في واحد احول مات ابوه دفن امه
Ali Foda
....ﻓﻜﺮ ﻣﺮﺗﻴﻦ ﻗﺒﻞ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺗﺘﻜﻠﻢ ,, ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺠﻲ ﻓﻲ ﺩﻣﺎﻏﻚ ﺭﺩ ﻣﺴﺘﻔﺰ
Cool More
واحد ركب راسه ... ما عرف ينزل !!!!!
ٍSoha Khaled
....مره واحد صعيدي سافر فرنسه وكن بيكلم ابوه قالو ابوي فرنسه حلوا يا بوي . ابوه الو
Go On
مرة خروف مراتة خانتة وقف تاكسى وقالة السلخانة ياسطى
Ali Foda
....فنون الرد ... أكل أعرابي عند أمير وكان شرهاً، فقال الأمير : مالك تأكل الخروف كأن
هدي فوزي
....واحدة عجوزة راحت الغابة فصادفت فى طريقها أسد كبير قالتله وهي مرعوبة : أرجوك ماتكلنيش
Go On
....واحدة نايمة جنب جوزها سمعت صوت في الصالة قالت لجوزها قوم شوف يمكن حرامى.. قالها




أخبار عشوائية
أمريكا : البيت اﻷبيض يقرر تزويد ملابس رجال الشرطة بكاميرات أمريكا : البيت اﻷبيض يقرر تزويد ملابس رجال الشرطة بكاميرات
  
1
  
2

الفنانة "رانيا محمود ياسين" تتلقي تهديد بحرق وجهها بسبب مسلسل الفنانة
3
  
3
  
1

فهد ضال يتجول في شوارع أبوظبي فهد ضال يتجول في شوارع أبوظبي
1
  
1
  

أكتشاف سمكة تعيش في أعماق مكان علي سطح اﻷرض أكتشاف سمكة تعيش في أعماق مكان علي سطح اﻷرض
1
  
1
  
1

دراسة: التقليل من تناول الملح قد يكون مضراً دراسة: التقليل من تناول الملح قد يكون مضراً
  
  

دراسة : الإنسان فقد الكثير من عظامه نتيجة نمط الحياة العصري دراسة : الإنسان فقد الكثير من عظامه نتيجة نمط الحياة العصري
  
  

أشهر قبيلة معمرة في العالم تكشف أسرار الصحة وطول العمر أشهر قبيلة معمرة في العالم تكشف أسرار الصحة وطول العمر
  
  

مقتل أشهر قناص بالجيش اﻷمريكي في ظروف غامضة مقتل أشهر قناص بالجيش اﻷمريكي في ظروف غامضة
1
  
1
  

فيسبوك يضيف خاصية تعمل علي تعديل الصور تلقائياً دون أستئذان أصحابها فيسبوك يضيف خاصية تعمل علي تعديل الصور تلقائياً دون أستئذان أصحابها
  
  

بسبب "حلة طهي" المخابرات اﻷمريكية تحاصر منزل رجل سعودي بسبب
  
1
  
1

دبي : عرض أغلي عباءة نسائية للبيع بمايزيد عن 17 مليون دولار دبي : عرض أغلي عباءة نسائية للبيع بمايزيد عن 17 مليون دولار
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة