البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
محمد هلال
....مرة واحدة بتخون جوزها فسمعته طالع على السلم فقالت اخبيك فين اخبيك فين راحت مخبياه
محمد هلال
.... واحدة كانت متعودة إن هى وأخواتها بيشنكلوا بعض وهما ماشيين بعد ما تجوزت خلت جوزها
newman
سيارة إسعاف رايحه المخبز ليش؟ لأنه في خبزه انحرقت
kong
....واحد محشش كان حيخبط واحدة بالعربية . قالتله انت ماشفتنيش . قالها أيوه شفتك بس مش
Mohamed Helmey
واحد غبى بيحلق دقنه التليفون رن عور نفسه علشان لما يرجع يعرف هو وقف لحد فين
Ali Foda
.... مخترع يابانى اخترع اله بتقفيش الحرامية جربها فى اليابان اله اقفشت 40 جربها فى
ٍSoha Khaled
محشش يقول لمحشش جنبه : عيني حمراء ، اعمل ايه ؟ قاله ‎: اما تبقى خضراء امش.
Abd Allah Ali
.... جاء الرجل يسأل جاره بلهفة : سمعت شيئاً يرتطم على الأرض و أصواتاً صادرة من منزلك
Mohamed Helmey
....واحدة مصرية ماشية في امريكا فواحد عاكسها فقالتلو: ((collect your self azarwise I will collect za street
محمد هلال
....واحدة كانت حاطة كرسى وبتبص فوق الدولاب على حاجة فا أختل توازنها وهى بتقع لمحت
newman
مرة واحد رفع قضية وقعت عليه




أخبار عشوائية
أمريكي تنكر بزي وحش أسطوري فقتلوه خوفاً أمريكي تنكر بزي وحش أسطوري فقتلوه خوفاً
  
1
  

رائد فضاء يلتقط صورة سلفي تخطف الأنظار رائد فضاء يلتقط صورة سلفي تخطف الأنظار
  
  

شركة هواوي تقاضي سامسونج لإنتهاك براءة اختراع شركة هواوي تقاضي سامسونج لإنتهاك براءة اختراع
  
  

تضارب الأنباء عن وفاة أكبر سلحفاة في العالم عن عمر يناهز الـ 280 سنة تضارب الأنباء عن وفاة أكبر سلحفاة في العالم عن عمر يناهز الـ 280  سنة
  
  

الفيسبوك يعلن الحرب علي الأكتئاب والإنتحار الفيسبوك يعلن الحرب علي الأكتئاب والإنتحار
1
  
1
  

سرقة لوحة لبيكاسو من معرض في سان فرانسيسكو  سرقة لوحة لبيكاسو من معرض في سان فرانسيسكو
  
  

أقدم مكتبة ألمانية في مصر مهددة بالإغلاق بعد أكثر قرن من العطاء أقدم مكتبة ألمانية في مصر مهددة بالإغلاق بعد أكثر قرن من العطاء
1
  
  

معرض لندن للتكنولوجيا يعرض جهاز يمنح المقعدين القدرة على المشي  معرض لندن للتكنولوجيا يعرض جهاز يمنح المقعدين القدرة على المشي
  
  

أفراد من الشرطة المصرية يتظاهرون ضد إهدار كرامة الشرطة أفراد من الشرطة المصرية يتظاهرون ضد إهدار كرامة الشرطة
  
  

قرية فلسطينية تسعي لدخول موسوعة "غينيس" في عدد مرات هدمها قرية فلسطينية تسعي لدخول موسوعة
1
  
  

ترحيل 3 سياح فرنسيين بسبب التقاط صور مخلة في معبد كمبودي ترحيل 3 سياح فرنسيين بسبب التقاط صور مخلة في معبد كمبودي
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...