البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
بخيل احترق بيته اتصل بالمطافى رنه وسكر
Cool More
.... مدرس سأل أحد طلابه .. كم عمر أبوك ؟ قال الطالب : والله ما أدري .. بس من زمان وهو عندنا
Cool More
.... فيه اثنين محششين قال الأول للثاني تشوف النملة فوق الجدار قال الأول : انا اشوف
Abd Allah Ali
.... واحد جا له ولد و صار عمره خمس سنين و ما يتكلم ...... في يوم الولد تكلم .... و قال : خالو....ثاني
Cool More
فـريق جـته ترقـية ....... صـار منـتخـب
Abd Allah Ali
....قروي رايح يعالج في أمريكا، سأله الطبيب عن الكوي اللي في بطنه: وات إز ذس ؟ ... قال
ِِِياسر إبراهيم
....واحد صعيدي وواحد امريكي وواحد ياباني تايهين في الصحراء بقالهم ثلاثة ايام وفجأة
Abd Allah Ali
مرة واحد عداه العيب خد اللي بعده
kong
‏كان في مرة واحد ذكي قرر يعمل عملية تجميل ليوسع عيونه قام فتحهم على بعض
Mostufa Mansuor
....أقبل جحا على قرية فرد عليه أحد أفرادها قائلاً: لم أعرفك يا جحا إلا بحمارك فقال
معتز الهواري
....واحد راكب عربية هو و مراته وسايق على 180، عربية البوليس وقفته ونزل الظابط يكلمه.




أخبار عشوائية
البطاطا والسمك يتصدران قائمة المواد الغذائية الخطرة البطاطا والسمك يتصدران قائمة المواد الغذائية الخطرة
  
  

بريطانيا : شركة تطور تقنية جديدة تكسب هياكل الطائرات إحساس كجسد الإنسان بريطانيا : شركة تطور تقنية جديدة  تكسب هياكل الطائرات إحساس كجسد الإنسان
1
  
2
  
1

شركة "موبايلي" تعطي 500 ريال ﻷحد لاعبي الهلال فتصيبه باﻷحباط شركة
1
  
  

سقوط باب طائرة أمريكية أثناء تحليقها سقوط باب طائرة أمريكية أثناء تحليقها
  
  
1

روسيا تسجل رقم قياسي في درجة الحرارة لم تشهده منذ 100 عام روسيا تسجل رقم قياسي في درجة الحرارة لم تشهده منذ 100 عام
1
  
1
  

شاب بريطاني يلتقت صورة "سيلفي" مع خاطف الطائرة المصرية شاب بريطاني يلتقت صورة
  
  

اختفاء 15 مرض من السودان نتيجة أنفصال الجنوب اختفاء 15 مرض من السودان نتيجة أنفصال الجنوب
  
  

تعرف علي سر فشل العديد من العلاقات العاطفية بالرغم من بذل كل شئ لأرضاء الحبيب تعرف علي سر فشل العديد من العلاقات العاطفية بالرغم من بذل كل شئ لأرضاء الحبيب
  
3
  
2

شاب يرتدي جميع ملابسه بالطائرة ليتجنب رسوم الوزن الزائد   شاب يرتدي جميع ملابسه بالطائرة ليتجنب رسوم الوزن الزائد
  
  

مائة ألف دولار "دية" قتل جنين في بطن أمه مائة ألف دولار
  
  

تعرف علي أخطر بحيرة علي وجه اﻷرض تقتل كل من اقترب منها تعرف علي أخطر بحيرة علي وجه اﻷرض تقتل كل من اقترب منها
1
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...