البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
واحد سأل الثاني ليش اليهود خشومهم كبار؟ الثاني رد عليه علشان الهواء مجاني
Aber Ahmed
....ولد بقول لأبوه :بابا اعطيني خمس قروش قله شوبتقول اربع قروش لويش الثلاث قروش معي
Ali Foda
....تحذير لمن يمتلكون سيارات بى ام دبليو !!! . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . طب
ٍأشرف سعيد
....إمام مسجد حاول الترفيه عن المصلين الدين يحضرون الدرس في المسجد فقال : إن أفضل لحضات
Go On
....مرة اتنين بيحششوا فى الاستاد فالاول بيقول للتانى تفتكر الاعيبة بتلف الملعب دة
Mahmoud Elsaid
واحد اشترى عصا ليضرب بها المثل
Ali Foda
للناس الي لسه بتلعب المزرعه السعيده ولله لو مزرعه ابوك ما هتشتغل فيها كدا
هدي فوزي
....تعبان قابل تعبان لقاه بيعيط قاله بتعيط ليه رد عليه اصل انا نظري ضعيف قال له الثعبان
Go On
مرة اتنين اغبياء بيلعبوا شطرنج موتوا الملك مشلول
Maha Salem
....بنت غبيه اتصلت بشركة للطيرات قالت كم تستغرق الرحلة من أمريكا الى الصين؟ قالولها
هدي فوزي
واحد قصير...... اهله بيمنعوه يدخن في البيت ؟؟؟ يخافون يحرق الفرشة




أخبار عشوائية
توقعات بأن تتجاوز الحرارة 70 درجة مئوية في بعض مناطق السعودية  توقعات بأن تتجاوز الحرارة 70 درجة مئوية في بعض مناطق السعودية
2
  
1
  

30 % فقط من سكان العالم يستخدمون الإنترنت 30 % فقط من سكان العالم يستخدمون الإنترنت
  
  
1

لافتة للتهنئة بالعيد تثير “عاصفة ضحك” في مواقع التواصل لافتة للتهنئة بالعيد تثير “عاصفة ضحك” في مواقع التواصل
  
  

ناشط فرنسي يقتحم مباراة فرنسا وإسرائيل لدعم القضية الفلسطينية ناشط فرنسي يقتحم مباراة فرنسا وإسرائيل لدعم القضية الفلسطينية
1
  
1
  
0

رجل يقاضي أمرأة أتصلت به 65 ألف مرة رجل يقاضي أمرأة أتصلت به 65 ألف مرة
  
2
  
1

إحباط محاولة تهريب اكثر من 12 الف زجاجة من الخمور الى السعودية إحباط محاولة تهريب اكثر من 12 الف زجاجة من الخمور الى السعودية
1
  
1
  

تركيا : تبرىء طيراً من تهمة التجسس لصالح إسرائيل تركيا : تبرىء طيراً من تهمة التجسس لصالح إسرائيل
  
  

تعرف علي أسباب إتجاه داعش لتطبيقات الأندرويد تعرف علي أسباب إتجاه داعش لتطبيقات الأندرويد
  
  

تقنية جديدة تتنبأ بحدوث النوبات القلبية تقنية جديدة تتنبأ بحدوث النوبات القلبية
1
  
  

بريطاني يقوم يسير ألاف الكيلومترات لتفادي ركوب الطائرات بريطاني يقوم يسير ألاف الكيلومترات لتفادي ركوب الطائرات
1
  
1
  

رجل أعمالي هندي يتبرع بأكثر من 2 مليار دولار لجمعية خيرية رجل أعمالي هندي يتبرع بأكثر من 2 مليار دولار لجمعية خيرية
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة