البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
ٍSoha Khaled
....
Go On
....ابنَ هيفاءَ . كان بيعيطَ . ف الحضانه المستر بيسئلوَ بتعيطَ ليه يـا حبيبي قـآلو
ٍSoha Khaled
....كان فيه فرخه مفجوعه كل ما الفلاح يحط الحشيش ادم البقر تيجى الفرخه وتكلوه كله الفلاح
newman
في نكتة في السجن ليش ؟ موتت واحد من الضحك
ٍأشرف سعيد
استاد بغا يدير فرض لدراري على غفلة..قال ليهم عندكم غدا فرض على غفلة
هدي فوزي
عجوزة خيروها بين الحج والجواز .. وطت راسها مكسوفة .. وقالت: هى مكة هاتطير .
Cool More
.... مرة سافر حسنين و محمدين إلى نيويورك وسكنوا في عمارة 200 دور في الدور الأخير وكانو
knog
مرة واحد فتح كوفي شوب في الصين سماه( فن جن شاي ) ههههه .
محمد هلال
....واحد عنده كتكوت مفترس ، كل ما يدخله قفص الفراخ يروح الكتكوت واكلهم ، وفي قفص > القرود
Abd Allah Ali
....قروي طلب من بنته تجيبله اشرطة فيديو … لما رجعت البنت ودقت الباب … سأل ابوها منو
Samah Omar
....مرة واحد ظبط صاحبو بيخونه مع مراته فقتله فمراته قلتله غلط أوي اللي أنت عملته ﻷنك




أخبار عشوائية
باحثون يابانيون يبتكرون طريقة جديدة لزراعة الشعر  باحثون يابانيون يبتكرون طريقة جديدة لزراعة الشعر
  
  

البرازيل أعتقال شخص حاول تهريب كيلوجرام من الكوكايين في أمعاءه  البرازيل أعتقال شخص حاول تهريب كيلوجرام من الكوكايين في أمعاءه
1
  
  

إيقاف مدرب لإعتدائه علي أحد صبية الملاعب أثناء مبارة إيقاف مدرب لإعتدائه علي أحد صبية الملاعب أثناء مبارة
  
  

أوبامايقول إنه يدرب "داعش " والبيت اﻷبيض يعتذر علي الخطأ أوبامايقول إنه يدرب
  
  

الطباعة ثلاثية اﻷبعاد تحدث ثورة في عالم الأطراف التعويضية لإنتاجها بأسعار زهيدة الطباعة ثلاثية اﻷبعاد تحدث ثورة في عالم الأطراف التعويضية لإنتاجها بأسعار زهيدة
1
  
1
  

بريطانيا : رجل يهاجم منقبة ويشبهها بـ باتمان بريطانيا : رجل يهاجم منقبة ويشبهها بـ باتمان
  
  

إتفاق مصري كويتي أردني على تكوين جبهة عربية فكرية لمواجهة التطرف والإرهاب إتفاق مصري كويتي أردني على تكوين جبهة عربية فكرية لمواجهة التطرف والإرهاب
  
  

الطماطم تقي المخ من اﻷمراض والجلطات الطماطم تقي المخ من اﻷمراض والجلطات
  
  
1

ببغاء يُبلغ عن صاحبه في نقطة تفتيش ويتسبب بسجنه  ببغاء يُبلغ عن صاحبه في نقطة تفتيش ويتسبب بسجنه
  
1
  
1

تعرف علي أفضل الطرق الطبيعية للتخلص من السمنة والكرش تعرف علي أفضل الطرق الطبيعية للتخلص من السمنة والكرش
  
  

داعش يكشف حيله وخططه في كتاب جديد من إصداره داعش يكشف حيله وخططه في كتاب جديد من إصداره
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة