البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
.... جاء الرجل يسأل جاره بلهفة : سمعت شيئاً يرتطم على الأرض و أصواتاً صادرة من منزلك
Maha Salem
....
ِِِياسر إبراهيم
عجوزة بتحط فيشة التليفزيون اتكهربت جوزها قالها يامضروبة لسة رقصك حلو.
Ali Foda
....ھل سيُسيطِر بنكي و برين على العالم ؟؟ و ھل توم سيأكل جيري ؟؟ و ھل كونان سوف
Maha Salem
....واحدة إتفقت مع زميلتها إنها تكتبلها الإجابات فى ورقة وتديهالها من غير ما المراقبين
Mohamed Helmey
....مدرس في حصة املاء, بيقول للطلبة 'ذهب محمد الى الحديقة يوم الأربعاء' فواحد من الطلية
Abd Allah Ali
.... فيه واحد محشش كان يسوق السيارة وقف عند نقطة تفتيش قال له العسكري : لو سمحت اوراق
محمد هلال
....واحد مسطول بيسأل واحد مسطول ثاني: اسم دولة أوروبية لو حطيت على أخر حرف فيها نقطة
Abd Allah Ali
....عجوز راحت للمستشفى مع ولدها ... كشف عليها الطبيب وقال : امك تعاني من الوحدة ... ولازم
Maha Ali
....مرة واحد مسطول آل لواحد مسطول تاني يلا نسرق العمارة دي فرد التاني :نوديها بعيد
ٍSoha Khaled
....دكتور شغل اغاني للمجانين، الكل رقص ماعدا واحد، ساله الدكتور ليه مش بترقص معاهم




أخبار عشوائية
دراسة تنصح بشرب 8 أكواب من الماء يومياً دراسة تنصح بشرب 8 أكواب من الماء يومياً
  
  
2

اليابان : أستخام بصمات الأصابع بديلا للأموال وبطاقات الائتمان اليابان : أستخام بصمات الأصابع بديلا للأموال وبطاقات الائتمان
  
  

نور الشريف يوافق على لعب دور مبارك بشروط نور الشريف يوافق على لعب دور مبارك بشروط
  
  

آخر قط من فصيلة جانوس النادرة يدخل موسوعة غينيس آخر قط من فصيلة جانوس النادرة يدخل موسوعة غينيس
1
  
  

أوباما يشاهد مبارة لكرة سلة على متن السفينة التي ألقت بن لادن في البحر أوباما يشاهد مبارة لكرة سلة على متن السفينة التي ألقت بن لادن في البحر
  
1
  
1

أكشف كنز بمليارات الروبيات تحت معبد هندي أكشف كنز بمليارات الروبيات تحت معبد هندي
  
1
  
1

سكينة وكماشة ومفك أدوات خبير المفرقعات سكينة وكماشة ومفك أدوات خبير المفرقعات
1
  
  

تصميم سرير لمدمني "الفيسبوك" للنوم وللتواصل تصميم سرير لمدمني
  
  

طفل باكستاني ينتحر حرقاً أحتجاجاً علي عدم شراءه ملابس جديدة طفل باكستاني ينتحر حرقاً أحتجاجاً علي عدم شراءه ملابس جديدة
2
  
  

روسيا والصين في قمة الدول في العالم في انتشار الرشوة روسيا والصين في قمة الدول في العالم في انتشار الرشوة
2
  
  

فنان ايطالي يصمم تمثال ذو شكل غريب ومميز من فروع الاشجار فنان ايطالي يصمم تمثال ذو شكل غريب ومميز من فروع الاشجار
  
1
  
1


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...