البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
أحول...... دخل الجيش ...... حطوه في قسم القصف العشوائي
ِِِياسر إبراهيم
....واحد سكران بيقول لمراتو في عندنا لبن قالتلو أيوا قال لها في عندنا عسل قالتلو أيوا
Ali Foda
....واحد شارب حشيش ودماغة عالية اوى بيتفرج على التلفزيون سمع فى الاخبار ان فى راجل
Lyla Ahmed
في قروي شاف المصباح السحري قاعد يحك فيه إلى ما مات ا لمارد
Walied Farid
مرة ناظر تزوج وزع على المعازيم أرقام جلوس.
Ahmed Shrief
....مره واحد صعيدي سافر امريكا كان معاه 5000 دولار كل ميجي يحجز في فندق يلايه مليان ..
Abd Allah Ali
مرة واحد عداه العيب خد اللي بعده
Ali Foda
....- قال رجل لبرناردشو : اليس الطباخ انفع للأمة من الشاعر أو الأديب ؟؟ فقال: الكلاب
Walied Farid
....في واحد راح يستقبل ابن عمه في المطار المهم وهم راجعين من المطار بيسأله: انت بقا
Mohamed Helmey
واحد غبى بيحلق دقنه التليفون رن عور نفسه علشان لما يرجع يعرف هو وقف لحد فين
Ahmed Fady
عشره صعايده بيحششو البوليس كبس عليهم خمسه اتمسكو وخمسه استخبوا فى البوكس.




أخبار عشوائية
أتهام " ناجي عطا الله " بالتسبب في أحداث سيناء أتهام
  
2
  
1

تقنية جديدة ستمكن كاميرا الهاتف من رؤية ما خلف الأجسام تقنية جديدة ستمكن كاميرا الهاتف من رؤية ما خلف الأجسام
1
  
1
  

داعش يفرح أسماء الأسد بصورة لـ أبو منجل داعش يفرح أسماء الأسد بصورة لـ أبو منجل
  
  

طالب بكلية الشرطة يحبط محاولة سرقة لاب توب طالب بكلية الشرطة يحبط محاولة سرقة لاب توب
  
  

تايوان : وفاة مدمن لألعاب الكمبيوتر بمقهى للانترنت نتيجة اﻷفراط في اللعب تايوان : وفاة مدمن لألعاب الكمبيوتر بمقهى للانترنت نتيجة اﻷفراط في اللعب
  
  

مصر : لصوص يسرقوا عشرات الكيلومترات من قضبان السكة الحديد مصر : لصوص يسرقوا عشرات الكيلومترات من قضبان السكة الحديد
2
  
  
2

أمريكا : الشرطة تقتل طفل أسود البشره لحمله مسدس لعبة أمريكا : الشرطة تقتل طفل أسود البشره لحمله مسدس  لعبة
2
  
1
  

مزارع صيني ينظم نزهة لقطيع من ألاف البط مزارع صيني ينظم نزهة لقطيع من ألاف البط
1
  
1
  

ألمانيا : لصوص يحفروا نفق طوله عشرات اﻷمتار لسرقة بنك ألمانيا : لصوص يحفروا نفق طوله عشرات اﻷمتار لسرقة بنك
1
  
  

كوريا الشمالية تسب أوباما وتصفه وتشبهه بـ"قرد" الغابة كوريا الشمالية  تسب أوباما وتصفه وتشبهه بـ
2
  
1
  
1

هاكر يطور تقنية جديدة لفتح السيارات في دقائق دون لمسها هاكر يطور تقنية جديدة لفتح السيارات في دقائق دون لمسها
1
  
  
2


تعرف علي اﻷسباب التي تؤدي إلي تحديد نوع المولد




تعرف علي اﻷسباب التي تؤدي إلي تحديد نوع المولد



تبين ان الإكثار من ممارسة العلاقة الغرامية بين الزوجين يؤدي الى ولادة الذكور، ومستوى التوتر النفسي في المجتمع الى ولادة الإناث.
درس العلماء العلاقة السببية بين ولادة الذكور والإناث ابتداء من عام 1838 وحتى يومنا هذا، وتوصلوا الى نتائج مثيرة.
بينت نتائج هذه الدراسة، انه في عام 1919 و1944 بدأ عدد مواليد الذكور بالازدياد، وحسب رأي الخبراء كانت هذه الزيادة مرتبطة بقرب نهاية الحربين العالميتين الأولى والثانية وانخفاض التوتر النفسي، حيث ازداد وقت الفراغ عند الأزواج مما سمح بالإكثار من ممارسة العلاقات الزوجية طلبا للذة.
وهناك نظرية أخرى تشير الى ان ازدياد ولادات الذكور بعد الحرب يفسر بحدوث طفرة وراثية.
لأن أكثر الضحايا في الحروب هم من الذكور، لذلك لا بد من التعويض عنهم بالسرعة الممكنة.
ولكن العلماء المعاصرين يميلون الى تفسير ذلك بالإكثار من ممارسة العلاقات الزوجية.
وحسب رأيهم ان جنس الجنين يحدده مستوى الهرمونات لدى الوالدين في لحظة اخصاب البويضة.
الذكور يولدون في بداية دورة خصوبة المرأة، في حين تولد الإناث عند تخصيب البويضة في آخر ايام دورة الخصوبة.
ويضيف الخبراء أنه خلال أيام الحرب طبعا لا توجد علاقات جنسية كما في زمن الأوضاع الاعتيادية السلمية، ولكن إذا حصل أن الزوج المحارب عاد (ولو مؤقتا) الى زوجته خلال فترة الحرب، فإنه يسعى الى تعويض ما فات، أي تكثر ممارسة العلاقة الزوجية بينهما، وهذا يؤدي الى زيادة عدد المواليد الذكور.
كما بينت الاحصاءات الرسمية ان ازدياد ولادات الإناث يلاحظ في فترات التوتر النفسي للمجتمعات عبر التاريخ.
فمثلا بعد كارثة الهزة الأرضية التي ضربت اليابان عام 1995، أو بعد مهاجمة برجي مركز التجارة العالمية بمدينة نيويورك في 11 سبتمبر/ايلول عام 2001 ، ازدادت حالات الإجهاض وأن أغلب ضحاياها كانوا من الذكور.
ويذكر ان دراسة سابقة أجراها علماء جامعة أوكسفورد البريطانية بينت نتائجها ان الإناث يولدن عندما تعاني المرأة من توتر نفسي لفترة طويلة.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...