البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Mostufa Mansuor
....راجل متجوز ومراته مطلعه عينه ومش بتسمع كلامه .. راح بعت ليها رسالة وقالها : حياتى
Ahmed Shrief
....
kong
....
Go On
....مره إتنين مساطيل قاعدين قدام مرايه. فواحد راح قال للتاني ماتيجي نسلم عليهم. وهم
Cool More
.... حرامي ( نذل ) دخل بيت .. ما لقى شيء يسرقه ... اتصل على أمريكا .... وترك السماعة مرفوعه
Ahmed Shrief
....
Aber Ahmed
....
Abd Allah Ali
واحد يحـط جمبة سطل موية لما ينام .. ليش ؟؟ عشان يغرق بالأحلام
Ali Foda
واحد بلدياتنا فتح محل جواهرجى عمل أول يوم ببلاش .
Go On
....واحد نفسه يطلع القمر .. فراح لجماعة نصبين خدوا منه فلوس وبعتوه حته فى الصحراء...
Ali Foda
.... لما تلاقى شب بيستظرف قله : ايه يلا العسل ده مولود ف بالاص ولا امك نحله لو لقيت




أخبار عشوائية
مايكروسوفت تكشف عن الجيل الثالث من حواسيبها اللوحية مايكروسوفت تكشف عن الجيل الثالث من حواسيبها اللوحية
  
1
  
1

تصميم وسادة لحمل الهاتف الذكي في الحمام تصميم وسادة لحمل الهاتف الذكي في الحمام
  
1
  
2

أوبر تُدخِل سيّارات ذاتية القيادة إلى الخدمة أوبر تُدخِل سيّارات ذاتية القيادة إلى الخدمة
  
  

هل بدأ الفيسبوك في التدهور ؟ هل بدأ الفيسبوك في التدهور ؟
1
  
1
  
1

هاشتاق يصف المرأة السعودية بالأقبح في العالم يثير غضب السعوديين والسعوديات هاشتاق يصف المرأة السعودية بالأقبح في العالم يثير غضب السعوديين والسعوديات
  
  

إصدار نسخة "بوتين الذهبي" لهواتف نوكيا 3310 الجديدة إصدار نسخة
  
  

طالبان أستعانت برجال شرطة رفيعي المستوي في اغتيال بنازير بوتو طالبان أستعانت برجال شرطة رفيعي المستوي في اغتيال بنازير بوتو
2
  
3
  
1

رجل يتحدى القانون الانجليزي ويطلق موقع لـ الزواج الثاني رجل يتحدى القانون الانجليزي ويطلق موقع لـ الزواج الثاني
  
  

مزارع صيني ينظم نزهة لقطيع من ألاف البط مزارع صيني ينظم نزهة لقطيع من ألاف البط
1
  
1
  

تويتر يكشف إحصائيات عن الحالة المزاجية للناس حول العالم تويتر يكشف إحصائيات عن الحالة المزاجية للناس حول العالم
  
  

الجيش اﻷمريكي يتعهد بدفع رواتب لقوات المعارضة السورية الجيش اﻷمريكي يتعهد بدفع رواتب لقوات المعارضة السورية
2
  
2
  


تعرف علي العالمة "باولا هيرتفيج" رائدة ومؤسسة علم الوراثة الإشعاعية




تعرف علي العالمة



"باولا هيرتفيج" هي عالمة وراثة ألمانية، درست تأثير الإشعاع على الكائنات الحية، وساعدت في نشر المعرفة بالآثار الضارة والمدمرة للإشعاع على الحيوان والإنسان، خصوصا الأطفال والأجنة، وتعد رائدة في مجال البيولوجيا الإشعاعية، وأحد مؤسسي علم الوراثة الإشعاعي.

في الجينات

في أسرة اشتهرت بالعلوم، ولدت "باولا هيرتفيج" في برلين بألمانيا عام 1889م، الأب "أوسكار هيرتفيج"، كان عالما في البيولوجيا والتشريح، والعم "ريتشارد هيرتفيج"، مؤسس علم الحيوان التجريبي في ألمانيا، ولهما- الأب والعم- تنسب نظرية طبقات الجراثيم، التي تنص على أن كل الأعضاء تنبني على ثلاث طبقات أساسية من الأنسجة.
منذ التحاقها بالمدرسة الابتدائية، أظهرت "باولا" اهتماما بالعلوم، وشجعتها الأسرة، حتى صار اهتمامها الرئيس هو علوم البيولوجيا (الأحياء)، وعلى وجه الخصوص، الأحياء التطورية والوراثة.
بعد أن أتمت دراستها الثانوية، التحقت "باولا" بجامعة فريدريك فيلهلم (جامعة همبولدت الآن) في برلين، لدراسة البيولوجيا والكيمياء، لتتخرج بامتياز عام 1914م.
كانت "باولا" تعرف طريقها جيدا، فالبحث العلمي هو المهنة التي اختارتها لنفسها، لكن خيارا مثل هذا، لم يكن سهلا ميسرا -لامرأة- في هذا الزمان، حتى في ألمانيا.

خيارات صعبة

بعد التخرج، درست "باولا" في معهد التشريح والبيولوجيا ببرلين، تحت إشراف البروفيسور "كارل هيدر"، ومنحت درجة الدكتوراه في البيولوجيا من جامعة فريدريك فيلهلم ببرلين عام 1916م.
ووفقا لقانون صدر عام 1908م، يستبعد النساء المتزوجات من الوظائف الأكاديمية بالجامعة والمؤسسات البحثية، لم يكن مسموحا- لامرأة- أن تجري دراسات ما بعد الدكتوراه في الجامعة، لذا كان عليها أن تختار بين الزواج والبحث العلمي، فظلت دون زواج طوال حياتها.
كان أستاذها من المؤيدين لتعليم المرأة وعملها في البحث العلمي، فكتب رسالة إلى رئيس الجامعة عام 1919م، قال فيها عن باولا: "أنا اعتبرها خبيرة، تعليمها جيد، وتفكر بطريقة منظمة، وتمتلك من المهارات ما يجعلها قادرة على أن تثبت جدراتها بوضوح".
وفي نفس العام سمح لها، مع ثلاثة نساء أخريات، بالتسجيل لمرحلة ما بعد الدكتوراة، ما مكنها من القيام ببحوثها في الجامعة، دون أن تحظى بوظيفة رسمية، ثم ما لبث الحظر على النساء أن أعيد فرضه عام 1920م.

الأستاذية للرجال فقط!

عام 1921م، ألحقت "باولا" بوظيفة غير رسمية دون مخصصات مالية كـ"مساعد غير متفرغ" في قسم الوراثة بكلية الزراعة، كما سمح لها بأن تحاضر في الوراثة لطلاب كلية الطب في جامعة فريدريك فيلهلم، خلال الفترة بين عامي 1927-1945م.
وبسبب قدراتها المميزة على شرح القضايا المعقدة بطريقة بسيطة، اكتسبت سمعة طيبة بين طلابها وزملائها، وعندما ألحقت بكلية الزراعة بالجامعة عام 1935م، اعتبرت عضوا بهيئة التدريس في معهد الوراثة، ومنحت أجر "أستاذ مساعد".
خلال تلك الفترة، درست "باولا" آثار الإشعاع على الكائنات الحية، وفي سياق تجاربها على الفئران، تمكنت من عزل سلالات متحولة من مسببات الأمراض، التي يمكن أن تصيب الأنف والأذن والحنجرة والعيون، ونجحت في إثبات الصلة بين الإشعاع وبعض الأمراض التي يمكن أن تصيب البشر، خصوصا الأجنة والأطفال، ونشرت الجمعية الألمانية لبحوث الوراثة نتائج بحوثها على نطاق واسع، ما ساعد في تطوير احتياطات الأمان والوقاية من الإشعاع.
ورغم مهارتها وخبراتها وإنجازاتها، كانت هناك ممانعة وتردد في منحها درجة الأستاذية الكاملة.
. لأنها أنثى!

الأخوان هيرتفيج

كانت "باولا" قريبة جدا من أخيها الأكبر"جونتر"، الذي درس الطب، وكرس حياته مثلها للبحث العلمي، واتفقا على أن يعملا معا، فعاشا وعملا معا، طوال حياتهما المهنية.
شطرت الحرب العالمية الثانية ألمانيا إلى شطرين، ولما لم يجدا فرصة للعمل في ألمانيا الغربية، قبلا عرضا من جامعة مارتن لوثر بمدينة "هاله" في ألمانيا الشرقية، فانتقلا إلى هناك عام 1946م، حيث عمل "جونتر" أستاذا"، وأصبحت "باولا" أول سيدة تشغل درجة أستاذ في كلية الطب، وبعد عامين انتخبت عميدا للكلية، لتصبح أول سيدة تشغل هذا المنصب.
ورغم انشغالها بأعمال إدارية ومكتبية، لم تتوقف عن إلقاء المحاضرات في الوراثة لطلاب الكلية، كما واصلت بحوثها حول آثار الاشعاع على الفئران والبويضات والحيوانات المنوية، ومراحل تطور الأجنة.

اعتراف وتقدير

تقديرا لمساهمتها الرائدة في مجال الوراثة الإشعاعية، انتخبت "باولا" عضوا في الأكاديمية الألمانية للعلوم عام 1953م، ثم أطلق اسمها على مرض وراثي يعرف بـ"متلازمة فيرتويج- فيويرز" نسبة إليها.
ويقدم "اتحاد أصدقاء وأنصار معهد هيلمهولتز" في ميونيخ، جائزة سنوية باسمها - هي وعمها - تسمى جائزة "باولا وريتشارد هيرتفيج"، مكافأة للباحثين المتميزين، الذين يعملون في العلوم البينية (مناطق التداخل بين العلوم المختلفة).

وانفضت الشراكة

نجحت "باولا" في أن تصنع لنفسها مكانة كرائدة في مجال الوراثة الإشعاعية، لكن وفاة شقيقها المحبوب وشريكها في البحث والحياة عام 1970م، أصابها بصدمة كبرى هزت كيانها، فتقاعدت وانتقلت إلى مدينة فيلينجن- جنوب غربي ألمانيا، وعاشت هناك وحيدة، حتى رحلت في 31 مارس 1983م.





  
  




إقرأ أيضاً
شاب ألماني محبط يحرق أكثر من 100 سيارة فاخرة
شاب ألماني محبط يحرق أكثر من 100 سيارة فاخرة

  
  
1
أبتكار حافلة ذات تصميم غريب لحل أزمة المرور
أبتكار حافلة ذات تصميم غريب لحل أزمة المرور

  
  
جدل كبير في السعودية بسبب الموز
جدل كبير في السعودية بسبب الموز

  
  
إسرائيل تختبر قنبلة قذرة وسط مخاوف من أستخدامها
إسرائيل تختبر قنبلة قذرة وسط مخاوف من أستخدامها

  
  
إستطلاع للرأي يؤكد أنتشار نظرة سلبية للطاقة النووية
إستطلاع للرأي يؤكد أنتشار نظرة سلبية للطاقة النووية

1
  
2
  
1

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة