البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
فيه قـروي توظـف في وزارة الحـج راح اول يوم وهـو مـحـرم
Khaled Mohessen
مرة واحد صعيدي نزل في محطة الرمل رجلة غرزت
Abd Allah Ali
فيه اثنين لونهم اسود تضاربو.....طلعت ريحة كفرات
هدي فوزي
واحد رفع قضية وقعت عليه.
هدي فوزي
....قروي مع زوجته يوم تزوجوا راحوا يقضون شهر العسل ، وهو جالس معها على البحر لقاها
Maha Salem
....في خناقة دموية بين اربع بنات واحدة هندية – واحدة سودانية – واحدة خليجية – واحدة
Mostufa Mansuor
الوقت كالكهرباء إن لم تقطعه .. قطع لوحده
Abd Allah Ali
فيه كابتن طيارة قالوا له وقع ......... قال ماانتهى الدوام
Walied Farid
....واحد سمع عن النظاره اللى يلبسها يشوف الناس من غير هدوم باع كل املاكه وسافر يشتريها
Go On
واحد مسطول راح للمطعم قال عندكم عشى قالوا ايوه قالهم ليه ماعزمتوني
Khaled Mohessen
مرة واحد ندل حبس واحد في غرفة دائرية وقاله لو قعدت في الزاوية هطلعك !




أخبار عشوائية
العثور علي أقدم مخطوطة للقرآن الكريم داخل جامعة بريطانية العثور علي أقدم مخطوطة للقرآن الكريم داخل جامعة بريطانية
  
  

أفتتاح مهرجان للفلكلور الروسي بمصر    أفتتاح مهرجان للفلكلور الروسي بمصر
2
  
2
  

أستخدام الرسائل النصية أكثر من المكالمات الهاتفية دليل علي ضعف الشخصية أستخدام الرسائل النصية أكثر من المكالمات الهاتفية دليل علي ضعف الشخصية
  
  

علماء يعرضون نظرية جديدة بشأن نشوء الحياة على الأرض علماء يعرضون نظرية جديدة بشأن نشوء الحياة على الأرض
  
  

علما يؤكد براءة المحمول من التسبب بالسرطان علما يؤكد براءة المحمول من التسبب بالسرطان
  
  

الكاف يصف أبو تريكة بـ"اﻷسطورة" ويهنئ بعيد ميلاده الكاف يصف أبو تريكة بـ
  
  

إسرائيل : هروب عريس وعروسة والمدعوين عقب سقوط صواريخ علي حفل زواج إسرائيل : هروب عريس وعروسة والمدعوين عقب سقوط صواريخ علي حفل زواج
  
1
  
1

سوني تحذر من سرقة بيانات 25 مليون مستخدم سوني تحذر من سرقة بيانات 25 مليون مستخدم
  
  

صور "جوجل إيرث" تساعد في إكشف أهرامات جديدة بمصر صور
  
  

العام الحالي يشهد تقدم في أستخدام اللغة العربية علي تويتر العام الحالي يشهد تقدم في أستخدام اللغة العربية علي تويتر
1
  
1
  

مصر : إقالة وزير العدل بسبب "زلة لسان" مسيئة للرسول الكريم مصر : إقالة وزير العدل بسبب
  
  


مبني "امباير ستيت" تعرض لهجوم مماثل لـ11\9 ولكن من 56 عام قبله




مبني



الرعب على طريقة 11 سبتمبر ليس أول ما عرفته قلوب الأمريكيين، وسكان نيويورك بشكل خاص، فقبل 56 سنة من تلك اﻷحداث عانت المدينة من كارثة شبيهة حين ارتطمت طائرة بأعلى ناطحات السحاب في الولايات المتحدة والعالم ذلك الوقت وانفجرت، في حدث ربما فتح فيما بعد الشهية الارهابية لتنظيم "القاعدة" فخطط ونفذ لعملية مشابهة، وكان ما كان مما نعرفه اليوم من 11 سبتمبر الدموي.
ذلك الحادث احتل وقتها صدارة الأخبار والتعليقات لأسابيع عدة في وسائل الاعلام الأمريكية منذ انفجرت طائرة من طراز "بي-25" حربية بالطابق 79 من ناطحة السحاب "امباير ستيت" الشهيرة، وقضى الانفجار على الطيار واثنين من مساعديه، اضافة الى 11 عاملا وجرح 26 كانوا في المبنى الشهير.
ولو وقع الحادث في يوم عمل عادي من أيام الأسبوع لربما كان عدد القتلى احتراقا بالمئات، بحسب ما قالوا وقتها.
مع ذلك أطلق الأمريكيون على ماحدث في 28 يوليو/تموز 1945 اسم "السبت الأسود" برغم قلة عدد الضحايا واقتصار الخسائر المادية على مليون دولار، أي ما قوته الشرائية هذه الأيام 50 مليونا من الدولارات تقريبا.
ولم تكن الكارثة المذكورة تفاصيلها في أرشيف أطلعت عليه "العربية.
نت" وهو عن تاريخ الناطحة "امباير ستيت" كما في صحف ذلك العام عملية ارهابية، بل قضاء وقدرا، ووقعت في يوم كان ملبدا بضباب كثيف ساد أجواء نيويورك ولم يكن مناسبا لأي نوع من الطيران.
لكن أوامر عسكرية اضطرت قائد الطائرة، وهو الكابتن وليام سميث، على التحليق ذلك النهار برغم الطقس السيء، فأقلع متجها الى مطار نيوارك في التاسعة و45 دقيقة صباحا، وحلق فوق المدينة بسرعة 480 كيلومترا بالساعة الى حيث كان قائد وحدته ينتظره لينقله الى مطار عسكري، وأثناء التحليق فقد سميث القدرة على الرؤية بسبب الضباب المتلبد كالغيوم، ولم يعد يعي الطريق أمامه ومن حوله.
وسريعا استنجد سميث ببرج المراقبة، وكانت بينهما اتصالات انتهت بتساؤلات منه حزينة وبائسة، فقال :"أين أنا.
الى أين أمضي، الى أين ؟.. لا أستطيع حتى رؤية سطح "الامباير ستيت" فالى أين.
." ثم ساد الصمت على مايكروفون المطار، وبعد أقل من دقيقة دوّى انفجار رهيب من ارتطام طائرته بالناطحة واشتعال ما في خزاناتها من وقود الأوكتين، وكان ما كان من أول رعب شبيه بما حدث في 11 سبتمبر المعروف.
ذلك "السبت الأسود" صادف وجود مصور باحث عن فرصة يصبح معها شهيرا، واسمه ايرني سيستو، وحدث كل شيء في لحظة كان يخرج فيها من مكتب شركة مقرها الطابق 94 من الامباير ستيت، فأسرع ينزل السلالم فرارا، لكنه تدحرج وكسر احدى قدميه، فحمله اثنان من الفارين من انفجار أحدث فجوة ارتفاعها 7 بعمق 6 أمتار، ومن أطراف الفجوة تساقطت أشلاء الطائرة على طرقات اكتظت بالمذعورين.
ومن الطابق 90 وجد سيستو نفسه أمام فرصة لا تعوّض، فنسي قدمه وتجاهل بكاء الآخرين وجهز الكاميرا ونهض على قدم واحدة ليلتقط صورة وحيدة للفجوة، ونشرتها "نيويورك تايمز" على عرض صفحتها الأولى في اليوم التالي، فذاع صيته، لأنهم كانوا يتذكرونه كلما تكرر نشر الصورة لمناسبة الحدث كل عام، حتى طوى النسيان كل شيء مع دورات الزمن.
ولم يتذكروه آخر مرة، كما لم تتذكر وسائل الاعلام حادث الارتطام الغريب، الا حين توفي سيستو قبل 24 سنة.
ومع أن الحادث شبيه جدا بارهابية 11 سبتمبر المعروفة، الا أن وسائل الاعلام نسيت أن تستعيده من الأرشيفات حتى في الذكرى الأولى للهجمات وسط اهتمامها بالمعلومات المباشرة عن هجمات 11 سبتمبر في واشنطن ونيويورك، الى أن عادت اليه "العربية.
نت" الآن. الانتحاري "كينغ كونغ" وذكريات الناطحة الرومانسية وكل شيء مثير للاهتمام عن الناطحة الأعلى في نيويورك بعد سقوط برجي التجارة العالمي منذ 10 سنوات، وهو الذي خسرت لقبها أمامه حين انتهى بناؤه في 1973 كأعلى أبنية المدينة، لكنها عادت بانهياره الى مجدها الضائع، حيث لا شيء هناك أعلى الآن من "امباير ستيت" التي بنوها في 1931 بعام و45 يوما، لتستمر عنوانا لأكثر من 17 ألف شخص يعملون فيها الآن، وفوقهم 20 ألفا من الزوار.
وما زالت "الامباير ستيت" الأكثر رومانسية بين الناطحات أيضا، ففيها صوروا الكثير من الأفلام ومنها استوحوا الكثير من القصص والروايات، وبعضها تحول الى أفلام غير منسية، كواحد عن كائن حيواني عملاق صعد الى أعلاها متأبطا بفتاة من بني البشر وراح يتحدى طائرات الجيش الأميركي.
ذلك الكائن كان غوريلا متوحش عرفناه قبل 25 سنة في فيلم "كينغ كونغ" الهوليودي الشهير، وفيه رأيناه في أدغال الفلبين يقع بحب صبية أميركية، لعبت دورها الممثلة جيسيكا لانج، وحين عرف أنها عادت الى موطنها البعيد نهض وسبح بحر الفلبين وقطع المحيط الهادي ومن بعده الأطلسي، حتى وصل الى مدينة الحلم الأميركي في نيويورك ذلك الزمان.
وفي شوارع المدينة وأدغالها الاسمنتية بحث "كينغ كونغ" عن محبوبته بين الشقراوات، حتى وجدها صدفة تراقبه وهو في سيرك شهير، فقبض عليها بيده ومضى الى أعلى مكان ليحتمي فيه من الأعداء، حيث سطح "امباير ستيت" مخططا للانتحار فيما لو فشل بتصديه لطائرات كانت تمطره بالقذائف والرصاص.
فجأة استيقط ضميره الفطري وعاد الى "حيوانيته" ففكر قليلا فيما كان ينويه، وسريعا استنتج أن الصبية لا ذنب لها لتموت معه انتحارا، فرق لها قلبه ووضعها في مكان آمن على سطح الناطحة، ثم ضرب على صدره بقبضتيه وزمجر مرة ومرتين وهو يحدق بسرب الطائرات المعادي، ومن بعدها ألقى بنفسه وانتحر وحيدا، من دون أن يريق نقط دم بريئة.





  
  




إقرأ أيضاً
سارق الموناليزا الإيطالي يُكرَّم في مسقط رأسه
سارق الموناليزا الإيطالي يُكرَّم في مسقط رأسه

3
  
4
  
5
 الرئيس التونسي يشتعل غضباً من صحفي ويشتمه
الرئيس التونسي يشتعل غضباً من صحفي ويشتمه

  
  
إبتكار طائرة لايتجاوز وزنها الـ3 كيلوجرام قادرة علي التصوير فائق الوضوح
إبتكار طائرة لايتجاوز وزنها الـ3 كيلوجرام قادرة علي التصوير فائق الوضوح

2
  
4
  
1
 أبل تدفع مليون دولار مكافأة لمجموعة من الهكرز
أبل تدفع مليون دولار مكافأة لمجموعة من الهكرز

  
  
روسيا تقدم مليون دولار مكافأة لقتل الذئاب في سيبريا
روسيا تقدم مليون دولار مكافأة لقتل الذئاب في سيبريا

  
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة