البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Khaled Mohessen
....
ِِِياسر إبراهيم
....مره فار قابل واحد صحبه قالو انتا مالك تخنت ليه كده اصل انا ساكن فى سوبر ماركت باكل
kong
....‏مرة واحد عربي سافر عالصين شاف واحد حب يتعرف عليه فقال له : شو أسمك قاله الصيني
Abd Allah Ali
فيه واحد قروي زور فلوس واكتشفوه ....لانه مزور ورقه 600
ٍSoha Khaled
....مره واحد صعيدي سافر فرنسه وكن بيكلم ابوه قالو ابوي فرنسه حلوا يا بوي . ابوه الو
Ahmed Shrief
....واحد بواب كل يوم ينزل ينادى على مراته ويقول لها : عاوزة حاجة قبل ما أروح الشغل فتقوله
Abd Allah Ali
....مرة واحد بيقول لصاحبه شوف العالم الهطله يدفعوا 25 مليون علشان بن لادن أمال لو كان
Abd Allah Ali
....فرختين مشيين الاولى معلقة بيضة على رقبتها .. فالتانية بتسالها اية البيضة دي؟ قالت
Lyla Ahmed
صرصور متمرد ليش؟ مو لاقي نعال توقفه عند حده.
kong
.... ‏مرة واحد ذكري راح يعزي ، وبالعزاء أتاثر كثير هو طالع سأل أخو الميت : ما في أمل
kong
....




أخبار عشوائية
رقم قياسي لـ"تنطيأ" الكرة لمدة خمس ساعات متواصلة  رقم قياسي لـ
  
2
  
1

مجلس اللوردات البريطاني ينفق مايزيد عن 150 ألف دولار لتجديد دورات المياه بداخله مجلس اللوردات البريطاني ينفق مايزيد عن 150 ألف دولار لتجديد دورات المياه بداخله
  
  

العلاج بالضرب واحد من أغرب طرق العلاج في الطب الصيني العلاج بالضرب واحد من أغرب طرق العلاج في الطب الصيني
  
  

تطوير نوع جديد من الطماطم قادرة علي شرب مياه البحر  تطوير نوع جديد من الطماطم قادرة علي شرب مياه البحر
  
  

مايزيد عن 50% من الموظفين يهدرون ساعات العمل في مواقع التواصل الاجتماعي مايزيد عن 50% من الموظفين يهدرون ساعات العمل في مواقع التواصل الاجتماعي
2
  
1
  

دراسة : الأحلام المزعجة بسبب الإمتحانات تزيد نسبة النجاح والتفوق دراسة : الأحلام المزعجة بسبب الإمتحانات تزيد نسبة النجاح والتفوق
  
1
  
1

حوار مع هارب من جحيم قصور القذافي  حوار مع هارب من جحيم قصور القذافي
1
  
  

باحثون يكتشفوا سر لدغ البعوض بعض الأشخاص دون الآخرين باحثون يكتشفوا سر لدغ البعوض بعض الأشخاص دون الآخرين
  
  

السعودية : تحويل بقايا التمور إلي أعلاف للدواجن السعودية : تحويل بقايا التمور إلي أعلاف للدواجن
2
  
2
  

إبن عرس يعطل أقوى مصادم للجسيمات في العالم إبن عرس يعطل أقوى مصادم للجسيمات في العالم
  
  

قراصنة "أنونيموس" يعلنوا الحرب علي الجماعات المتطرفة في اﻷنترنت قراصنة
  
  


تصميم أول طائرة لنقل الركاب تعمل بالطاقة النووية




تصميم أول طائرة لنقل الركاب تعمل بالطاقة النووية



وضع أحد مصممي الطائرات تصوراً لطائرة ركاب تطير بسرعة تعادل ثلاثة أمثال سرعة الصوت، وتعمل بالطاقة الناجمة عن تفاعلات الاندماج النووي.
يستعرض الصحفي ستيفن داولنغ التحديات أمام تصنيع طائرات ركاب تعمل بالطاقة النووية.
هل تتصور إمكانية الانتقال بسرعة خاطفة من قلب مطار هيثرو بالعاصمة البريطانية لندن إلى الجسر النقال الذي يقلك خارج طائرتك بمطار "جون إف كينيدي" بنيويورك، خلال ثلاث ساعات فحسب.
قد يحدث ذلك في رحلة لا تخلو من وسائل الترف والرفاهية؛ إذا ما كنت طبعاً من ركاب الدرجة الأولى، لتجد المحيط الأطلسي يمضي سريعاً تحت قدميك، والطائرة تحلق فوقه بسرعة تناهز 2300 ميل في الساعة (3680 كيلومتراً في الساعة).
ما سبق ليس إلا تصوراً لرحلة مفترضة على متن طائرة لا تزال مجرد فكرة في ذهن مصممها الإسباني أوسكار فينيالز.
وأطلق الرجل على "طائرته" اسم "فلاش فالكون" (أو الصقر الخاطف) وهي تبدو أشبه بمركبة فضاء خرجت من إحدى ألعاب الفيديو التي تطورها شركة "هالو".
ولم يتم بعد تصنيع أي نموذج تجريبي من "الطائرة" التي يمثل السعي لتصنيعها محاولة لملء الفراغ الذي نجم عن إحالة طائرة "الكونكورد" الأسرع من الصوت إلى التقاعد عام 2003.
وقد سبق وأن قدمت "بي بي سي فيوتشر" عام 2014 لمحةً عن تصميم آخر وضعه أوسكار فينيالز لطائرة ركاب عملاقة على شكل حوت.
وبحسب تصور فينيالز لـ"طائرته" الجديدة، سيكون بوسع "فلاش فالكون" أن تطير بسرعة تعادل ثلاثة أمثال سرعة الصوت، وعلى متنها 250 راكباً.
وسيكون هيكلها أطول بواقع 130 قدماً (39 متراً) من "الكونكورد"، كما ستكون المسافة بين جناحيّها أعرض بمرتين من مثيلتها لدى "الكونكورد" أيضاً.
أما المحركات، فمن المفترض أن تكون قابلةً للميل لأعلى بزاوية 20 درجة، لمساعدة الطائرة على الإقلاع والهبوط مثل المروحيات.
ولكن تصميم "فلاش فالكون" يتضمن فكرة أكثر ثورية من كل ما سبق؛ ألا وهي أنها ستطير بالطاقة النووية، عبر تزويدها بمفاعل اندماج نووي، يضخ الطاقة في محركاتها الكهربائية الستة.
ويقول المصمم الإسباني لـ"بي بي سي فيوتشر" إنه يعتقد أن "الاندماج النووي سيكون المصدر الأفضل في المستقبل للحصول على كميات كبيرة من الطاقة الكهربائية.
كما أنه في الوقت نفسه 'صديقٌ للبيئة' لا يخلف نفايات خطرة".
ويضيف أوسكار فينيالز بالقول: "باتت لدينا اليوم فكرة شديدة الوضوح بشأن كيفية عمل تفاعل الاندماج النووي، فهناك العديد من المشروعات التي تعمل على هذا المفهوم؛ مثل توكاماك، وآتيار، وستلارايتور.
أنا متفائل للغاية بأنه سيكون لدينا خلال خمس أو سبع سنوات من الآن، أول مفاعل اندماج نووي مستقر وقادر على إنتاج الطاقة".
وبغض النظر عما إذا كانت هذه الوسيلة، التي طال انتظارها للحصول على طاقة وفيرة وقليلة التكاليف، ستصبح في المتناول قريباً أم لا؛ يحيي التصور الذي وضعه فينيالز حلماً استحوذ على أذهان مصممي الطائرات منذ خمسينيات القرن الماضي؛ ألا وهو كيفية تزويدها بمفاعل نووي يوّلد الطاقة اللازمة لتشغيل محركاتها.
فقد أدى اختراع المفاعلات التي تعمل عبر إجراء تفاعلات الانشطار النووي، إلى تمكين الإنسان من التزود بالطاقة الرخيصة عبرها، ليس فقط وهو في منزله، وإنما خلال وجوده كذلك على متن سفينة في عرض البحر.
وعندما تسنى للعلماء ابتكار مفاعلات صغيرة الحجم بالقدر الذي يمكن به استخدامها على متن قطع بحرية، دخلت هذه المفاعلات الخدمة في خمسينيات القرن العشرين.
وبعد سنوات قليلة، انكمش حجم هذه المفاعلات أكثر، ليصبح بالإمكان استخدامها لتزويد الغواصات بالطاقة.
فبينما قد يطيع أطقم الطائرات الحربية الأوامر، ويتولون تشغيل طائرات تعمل بالطاقة النووية، فإنه من العسير تصور فكرة أن يصعد ركاب عاديون – عن طيب خاطر - على متن طائرة مزودة بمفاعل نووي، سيجلسون على بعد أمتار قليلة منه خلال الرحلة.
ومن هنا؛ ظلت فكرة تصنيع طائرة ركاب تعمل بالطاقة النووية، مجرد تصور لما قد تصبح عليه حركة النقل الجوي، خلال 50 أو 100 عام من الآن.
رغم ذلك، لا يبني فينيالز تصميمه لـ"فلاش فالكون"، على أساس فكرة تزويدها بالطاقة عبر مفاعل انشطار نووي.
ويقول الرجل في هذا الشأن: "من الشائع أن يسمع الناس كلمتيّ 'طاقة نووية' ويتصورون أنها طاقة خطيرة، ولكن ذلك ليس صحيحاً في حالة تفاعلات الاندماج النووي".
وحتى إذا ما أثبتت أيٌ من مفاعلات الاندماج النووي فاعليتها من الناحية العملية وقدرتها على توليد ما هو مأمول من طاقة نظيفة وقليلة التكاليف، فإن ذلك لن يشكل سوى بداية لهذه الأحجية.
فثمة تحدٍ آخر يكمن هنا – كما يقول وييكس – في جعل تلك المفاعلات صغيرة الحجم للغاية وخفيفة الوزن بشدة.
ويضيف الرجل بالقول: "في الفترة ما بين أربعينيات وثمانينيات القرن العشرين؛ شَهِدنا تطوراً كبيراً على صعيد تقنيات الانشطار النووي، وجرى ذلك بسرعة نسبية.
نحن نعمل على (تقنيات) الاندماج النووي منذ الخمسينيات، ولم نبن حتى الآن مفاعلاً (مفيداً) من الوجهة العملية وقابلاً للتشغيل.
لا يزال أمامنا 20 أو 30 سنة" كي يتحقق ذلك.
وبحسب سايمون وييكس؛ فإن تصميم مفاعل اندماج نووي محمول قادرٍ على توليد طاقة كافية لتشغيل طائرة أسرع من الصوت في حالة تصميم فينيالز، هو أمر أكثر صعوبة بكثير من تصنيع طائرة ركاب تطير بسرعة تعادل ثلاثة أمثال سرعة الصوت.
بجانب ذلك؛ من الصعب إيجاد بديلٍ أكثر كفاءة للكيروسين؛ كوقود لمحركات الطائرات النفاثة، إذ أن هذا النوع من الوقود متعدد الاستخدامات على نحو هائل.
فوفقا لما يقوله وييكس؛ يمثل الكيروسين "وسيطا جيدا للغاية لتوليد الطاقة.
وهو غني بالطاقة كذلك، ويسهل أيضاً التعامل معه، ويعمل بكفاءة في ظل مستويات مختلفة ومتنوعة من درجات الحرارة".
فضلا عن ذلك، يمكن استخدام الكيروسين لأغراض أخرى متنوعة وليس فقط كوقود؛ حسبما يقول وييكس، الذي يوضح أنه يمكن استخدام هذا السائل القابل للاشتعال أيضا " كسائل للتبريد، ومادة للتشحيم والتزييت، أو حتى كسائل هيدروليكي"، وهو الوسيط الذي تنتقل عبره الطاقة في الآلات الهيدروليكية، مثل الحفارات وبعض أنواع المكابح وغيرها.





  
  




إقرأ أيضاً
حاكم دبي: أجنبي شاهدني بلا حراسة فأعتنق الاسلام
حاكم دبي: أجنبي شاهدني بلا حراسة فأعتنق الاسلام

2
  
  
1
علماء هناك أحتمال وجود حياة في أكثر من خمسين مجرة
علماء هناك أحتمال وجود حياة في أكثر من خمسين مجرة

  
  
أكتشاف نجمة داود السداسية على آثار فرعونية يتسبب في أزمة
أكتشاف نجمة داود السداسية على آثار فرعونية يتسبب في أزمة

  
  
قسيس يقترح تلاوة القرآن الكريم بمراسم تتويج ملك بريطانيا الجديد
قسيس يقترح تلاوة القرآن الكريم بمراسم تتويج ملك بريطانيا الجديد

  
  
مدرس سعودي يتعرض للضرب المبرح أمام مدرسته
مدرس سعودي يتعرض للضرب المبرح أمام مدرسته

  
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...