البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
فيه أثنين راحوا للبحر ... الأول صاد والثاني ضاد
هدي فوزي
.... مرة واحد ساكن في الدور 120 مرة كان مروح هوا وصاحبة لقى الاصانصير بايظ فطلعوا على
Go On
....مره فى ثلاثه بنات ماشيين فى الشارع واحده بتقول انا عايزه اتجوز واحد يكون له هيبه
Abd Allah Ali
گمآ قآلت خآلتوو إليسآ ; أججمل إحسآس بآلگون : لما تلآقي مصآري بآلبنطلوون
Lyla Ahmed
....ولد صغير يسأل امه قالها ليش ابوي اقرع قالت له يا ولدي هذي علامة الذكاء قال لها
Maha Salem
....واحد متجوز وقاعد في البيت وبيبص كتير في عقد الزواج، مراته قالت له: ”بتبص في عقد
kong
مره واحد احول سالوه:إيه هى امنيتك في الحياة؟ قال أشوف واحد ماشى لوحده
Samah Omar
....أراد شخص أن يفاجئ زوجته بشرائه الموبايل فعندما رجع على البيت دخل الحمام واتصل
محمد هلال
....نساء العالم اتحدن وقررن ان لا يقومو باى اعمال فى المنزل وبعد اسبوع تجمعو ليعرفوا
هدي فوزي
.... مرة واحد صعيدى فاتح طابونه فواحد اشترى منه عيش لقى فى الاول رجل فار والتانى ديل
Samah Omar
....بنت شاطرة قوي في الحساب الابلة سألتها علامة ايه دي يا امورة (=) ردت بكل فخر دي (11)




أخبار عشوائية
أحتفال بأفتتاح أول سفارة لدولة فلسطين في السويد أحتفال بأفتتاح أول سفارة لدولة فلسطين في السويد
1
  
2
  
1

الهند تطلب من "جيمس بوند" تغيير السيناريو الهند تطلب من
  
  

موقع "صندوقي" أول موقع عربي يمنح مساحة تخزينية مجانية تصل لـ 5جيجابايت موقع
  
  

دراسة أثار "تشيرنوبيل" على الحامض النووي تكشف أسرار اﻷنقراض  دراسة أثار
1
  
1
  

أرتفاع مبيعات القرآن الكريم بفرنسا 5 أضعاف بعد أحداث باريس أرتفاع مبيعات القرآن الكريم بفرنسا 5 أضعاف بعد أحداث باريس
1
  
  

تطوير لاصقة طبية بتقنية جديدة تغني عن العديد من اﻷدوية تطوير لاصقة طبية بتقنية جديدة تغني عن العديد من اﻷدوية
  
  

أمريكا : اﻷمم المتحدة تؤكد عدم ألتزام البلاد بمعاهدة مناهضة التعذيب أمريكا : اﻷمم المتحدة تؤكد عدم ألتزام البلاد بمعاهدة مناهضة التعذيب
  
2
  
2

أشتعال سباق محموم للمشروعات الفضائية من رجال اﻷعمال والدول أشتعال سباق محموم للمشروعات الفضائية من رجال اﻷعمال والدول
  
1
  
1

كاميرات المراقبة تلتقط صور لأشباح بأقدم حانات بريطانيا كاميرات المراقبة تلتقط صور لأشباح بأقدم حانات بريطانيا
  
  

أرتفاع قياسي للأعمال المعادية للعرب والمسلمين بفرنسا وبريطانيا  أرتفاع قياسي للأعمال المعادية للعرب والمسلمين بفرنسا وبريطانيا
  
  

شركة صينية تطلق أول هواتفها الذكية المرصعة بالألماس شركة صينية تطلق أول هواتفها الذكية المرصعة بالألماس
  
  


بصمات عربية في بولندا




بصمات عربية في بولندا



ينتصب "قصر الثقافة والعلوم" في قلب العاصمة البولندية وارسو منذ خمسينيات القرن الماضي، بوصفه شاهدا على حقبة كان الاتحاد السوفياتي وزعيمه جوزيف ستالين الأسياد الحقيقيين للمكان.
فالأول كان الراعي لما كان يعرف وقتها بـ"جمهورية بولندا الديمقراطية الشعبية" ولحزبها الحاكم، والثاني أمر ببناء هذا المبنى الحجري الضخم كهدية للبولنديين، بالرغم من أنه أمر عام 1940-أي في ثاني سنوات الحرب العالمية الثانية- بإعدام 22 ألفا من نخبتهم العسكرية والمدنية فيما بات يعرف بـ"مجزرة كاتين".
البولنديون يكرهون المكان-حسبما أفاد طبيب عربي يعيش في وارسو منذ عام 1986- علما بأن جدالاتهم المستمرة حول مصيره انتهت عام 2008 عندما أدار مجلس مدينة وارسو ظهره للمطالبات المستمرة بهدم القصر المشابه لمبنى أمباير ستيت بنيويورك, واستعاض عنه بمشروع لحجبه عن الرؤية عبر تسويره بسلسلة أبراج.
وقد ظهر أول هذه الأبراج بالفعل، وكان من تصميم مهندسة الديكور البريطانية ذات الأصل العراقي زها حديد.
وسبق تخلي وارسو عن هيئتها العمرانية المتقشفة بمساعدة إبداعية من العراق ذهابها بعيدا في تبديل مستوى خدماتها السياحية, لدرجة أن الزائر لن يجد من فنادقها القديمة سوى واحد جرى تحديثه وهو يقع أيضا بوسط المدينة، ويحمل اسم نوفوتيل فيكتوريا، ويرتبط هو الآخر بصورة عربية.
فللمفارقة شهد هذا الفندق القديم حادثة إطلاق النار في ثمانينات القرن الماضي على القيادي الفلسطيني محمد داوود عودة، المعروف بأبي داوود في محاولة لاغتياله.
لكن البولنديين الشغوفين عادة باستعادة ذكريات الأمكنة, ليسوا راغبين على الأرجح في استعادة هذه الذكرى، وربما كان إنشاء نوفوتيل ثان على بعد مئات الأمتار من الأول وثالث يدعى نوفوتيل المطار محاولة لمحو الصورة القديمة خدمة لسياحتهم الناشطة حديثا.
وللعرب في هذا المجال أيضا بصمة لا تخطؤها العين ولا المعدة الباحثة عن طعام عربي، فالسائل عن مطعم عربي في وارسو لن يعدم من يدله على "مطعم كباب" وهي التسمية البولندية للـ"شاورما"، وثمة مطعمان يقعان على مقربة من قصر الثقافة إلى جانب مطاعم أخرى بالمدينة، ومطاعم أخرى في غدانسك الواقعة أقصى شمال البلاد على بحر البلطيق.
بيد أن أهم البصمات-التي تركها العرب مجتمعين في أنحاء بولندا- تتمثل في أصحاب الكفاءات العلمية والاختصاصات من الأطباء الذين بات أبناؤهم لا يدرسون في الجامعات المحلية فحسب، بل ينتقلون للدراسة في بريطانيا مستفيدين من انضمام بولندا إلى الاتحاد الأوروبي منذ العام 2004.
وهنا يجري الحديث عن أسماء الأطباء الكبار واختصاصاتهم، مثل جراح القلب الفلسطيني رفيق أبو سمرا، والمتخصص بزراعة الأعضاء اليمني عبد السلام الشرعبي، وعن رئيس قسم زراعة الأعضاء في أحد مستشفيات وارسو السوري أحمد سنجاب, وعن طبيب الأمراض الباطنية اليمني عبدالسلام المدحجي.
وتبقى البصمة العربية الأكبر ماثلة في المفردات العربية التي تسللت إلى البولندية، وهي التي يحصيها المستشرق البروفسور يانوش دانتيتسكي بنحو سبعمائة كلمة.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة