البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Go On
مره واحد إشتري مصفاه لقاها مخرمه راح مرجعها
Ali Foda
....حلاق عجوز من ايطاليا جاء عنده فى يوم فلاح من الصين وبعد ان حلق عنده لم ياخذ منه
Ali Foda
واحد بلدياتنا فتح محل جواهرجى عمل أول يوم ببلاش .
kong
....
Abd Allah Ali
.... عربجي ضرب خكري جدا . قام الخكري فزّع 100 خكري وراحوا لم بيت العربجي و طقو عليه الباب
Ali Foda
....عملوا مسابقة لتعجيز الكمبيوتر كل ما حد يسأله سؤال يجاوب عليه فى اقل من دقيقة جه
Maha Salem
....واحد متجوز وقاعد في البيت وبيبص كتير في عقد الزواج، مراته قالت له: ”بتبص في عقد
محمد هلال
واحده بتقول لزوجها الحق ماما جالها تسمم قالها يمكن بلعت ريقها ولا حاجه.
ٍSoha Khaled
كلب سكران ماشى فى الشارع يقول : نو نو…لا لا…صو صو…لا لا…هو هو
kong
محشش دخل على راعي بقاله قال عندك ببسي سخن قال ايوه قال حطه في الثلاجه ومشي
Abd Allah Ali
عجوز نبت لها ثالول في راس خشمها ...... فرحت ؟ تحسبه حبة شباب




أخبار عشوائية
تعرف علي الأشياء التي يجب تجنبها علي " الفيسبوك" لتسعد بحياتك تعرف علي الأشياء التي يجب تجنبها علي
  
  

الهند : منظمة هندوسية تجبر المحتفلين بـ"عيد الحب" على الزواج الهند : منظمة هندوسية تجبر المحتفلين بـ
  
  

بريطانيا : عرض بيع برج تاريخي بعد تجديده وتحويله إلي شقة فاخرة بريطانيا : عرض بيع برج تاريخي بعد تجديده وتحويله إلي شقة فاخرة
  
  

تعرف علي المواد السامة التي نتعامل معها بصورة يومية تعرف علي المواد السامة التي نتعامل معها بصورة يومية
1
  
1
  

دراسة تؤكد يمكنك إختبر سلامة عقلك بوقوفك على ساق واحدة فقط دراسة تؤكد يمكنك إختبر سلامة عقلك بوقوفك على ساق واحدة فقط
  
  

تركيا : رجل أعمال سعودي ينصب خيمته بحديقة أحد الفنادق تركيا : رجل أعمال سعودي ينصب خيمته بحديقة أحد الفنادق
1
  
1
  
2

أحدث طريقة للغش طالب مصري يبتكرها ويستعين بثعبان في اﻷمتحان أحدث طريقة للغش طالب مصري يبتكرها ويستعين بثعبان في اﻷمتحان
1
  
  
1

أسباني يصبح أغنى رجل في العالم لساعات أسباني يصبح أغنى رجل في العالم لساعات
  
1
  

دارسة تضاعف نسبة العنوسة في السعودية خلال السنوات الخمس اﻷخيرة دارسة تضاعف نسبة العنوسة في السعودية خلال السنوات الخمس اﻷخيرة
  
  

دراسة أمريكية : الأحلام تساعد علي تقوية الذاكرة دراسة أمريكية : الأحلام تساعد علي تقوية الذاكرة
  
1
  

سجن روسي بسبب "بصقه" على صورة لبوتين سجن روسي بسبب
2
  
  
1


أوباما يقول أقوي خطاب مؤيد لإسرائيل في تاريخ الأمم المتحدة




 أوباما يقول أقوي خطاب مؤيد لإسرائيل في تاريخ الأمم المتحدة



اجتاحت الدولة العبرية أمس الخميس (22-9-2011) موجة عارمة من النشوة والشعور بالانتصار بعد إلقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما خطابه، الذي وصف بأنه كان خطابا صهيونيا، وأنه لأول مرة في تاريخ إسرائيل يُعرب الرئيس الأمريكي عن تبنيه الكامل لمواقف تل أبيب.
وأبرز الإعلام العبري على مختلف مشاربه الخطاب التاريخي لأوباما، من جهته شكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الأمريكي على وقوفه إلى جانب إسرائيل، وعلى جهوده لمساعدة إسرائيل في الأمم المتحدة.
وقال نتنياهو إن الطريق الوحيد للوصول إلى السلام الشامل هو المفاوضات فقط والتي تقوم على التفاهم والاعتراف المتبادل.
وأضاف أن الرغبة الفلسطينية في اختصار الطريق لن تنجح، وأنه على ما يبدو يسعى الفلسطينيون إلى الحصول على دولة بدون أن يكونوا جاهزين للسلام مع إسرائيل، كذلك زعم أن تجنب المفاوضات سيئ لإسرائيل وللفلسطينيين وللسلام، وأنه لا يوجد طريق مختصر.
وتوجه نتنياهو إلى أوباما بالقول إن جهودك هي شهادة شرف.
من جهته رحب وزير الخارجية الإسرائيلية أفيغدور ليبرمان بخطاب أوباما، وقال إنه يتبنى الخطاب بكليته.
وأضاف ليبرمان، الذي كان يتحدث من نيويورك إلى ممثلي وسائل الإعلام العبرية ببث حي ومباشر، أنه لا يعتقد أنه سيجري التصويت على الدولة الفلسطينية، حتى في الجمعية العامة.
وأضاف: لقد حصل الفلسطينيون على المكاسب الإعلامية، وهم يدركون أن خطوة أخرى سوف تؤدي إلى تطورات غير مرغوبة، وأنهم يدركون أن ذلك ليس من مصلحتهم، وليس من مصلحة المجتمع الدولي.
علاوة على ذلك، عبر ليبرمان عن الرضا من عدم ذكر حدود 67 في خطاب أوباما، وقال إنه خطاب حليف، وأضاف أن الطريق إلى السلام تمر عبر المفاوضات فقط.
وقال أيضا إن إسرائيل على استعداد للذهاب إلى أقصى حد مع المطالب الأمريكية، ولكنه ليس على استعداد لتجميد الاستيطان حتى ليوم واحد.
من جهتها قال زعيمة حزب كاديما ورئيسة المعارضة، تسيبي ليفني، إن أوباما عرض الصراع بصورة متزنة، وأنه صدق عندما قال إن السلام يتحقق فقط عن طريق المفاوضات وليس بقرارات من الأمم المتحدة.
وأضافت أن المسؤولية عن سلام وأمن الأطفال في إسرائيل ملقى على عاتق القيادة الإسرائيلية، وعلى نتنياهو أن يبادر الآن إلى تجديد العملية السياسية، ليس لأنها جيدة للفلسطينيين بل لأنها من مصلحتنا، بالإضافة إلى ذلك، قالت ليفني إن الخطابات في الأمم المتحدة لن تغير شيئا على الأرض، وأن مجرد تجديد المفاوضات السياسية يمنع القرارات في الأمم المتحدة ويمنع عزلة إسرائيل.
وقالت عضو الكنيست تسيبي حوطبيلي، وهي من صقور حزب (الليكود) الحاكم إن أقوال أوباما تفرغ المسعى الفلسطيني من مضمونه، وتوفر الدعم لمطالب إسرائيل.
وبحسبها كان من الواضح أيضا للرئيس أوباما الذي تسلم منصبه مع يد ممدودة للفلسطينيين أنهم رافضون للسلام، على حد تعبيرها.
في نفس السياق قال مراسل صحيفة 'معاريف'، الذي أجرى لقاء مع رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، إن خطاب أوباما يعتبر الأكثر تأييدا لإسرائيل منذ أن تسلم مهمات منصبه، لافتا إلى أن الخطاب أثار غضبا عارما في صفوف القيادة الفلسطينية إلى درجة دفعت بأحد كبار المسؤولين في حركة فتح يصف أوباما بأنه دمية في يد الصهاينة.
في نفس السياق، كشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' النقاب عن أن اللقاء المغلق الذي عقد بين نتنياهو وأوباما قبل المؤتمر الصحافي المشترك، والذي استمر ساعة واحدة، تناول عددا من القضايا، منها، كما قالت الصحيفة، استئناف المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، التغيرات الأخيرة التي طرأت على الشرق الأوسط، أيْ الثورات في العالم العربي، تدهور العلاقات بين إسرائيل وتركيا، تعاظم الجهود الإيرانية الهادفة إلى إرسال مزيد من الأسلحة إلى حزب الله في لبنان، وضرورة تشديد العقوبات المفروضة على إيران لمنعها من امتلاك أسلحة نووية، على حد تعبير الصحيفة العبرية.
وكتب المعلقان البارزان في الصحيفة، ناحوم بارنيع وشيمعون شيفر، الموجودان في نيويورك، مقالا جاء فيه أن خطاب أوباما أثار موجة من الفرح في صفوف حاشية رئيس الوزراء نتنياهو، ليس فقط لأنه لم يتبن جميع الحجج الإسرائيلية إزاء اعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطينية تقام من جانب واحد فحسب، بل تبنى أيضا الرواية الإسرائيلية الأساسية، والقائلة إن الدولة العبرية هي دولة صغيرة محاطة بأعداء يتطلعون إلى القضاء عليها، وأن أطفالها معرضون للخطر يوميا، وأن جيرانها يربون أطفالهم على الكراهية والحرب، فضلا عن كونها مهددة بالخطر النووي الإيراني.
وبحسبهما فإن الرئيس الأمريكي تغير كثيرا منذ خطابه في جامعة القاهرة سنة 2009، والذي حرص فيه على أن يصف بكلمات مماثلة معاناة الفلسطينيين، كما أنه تغير كثيرا منذ الخطاب الذي ألقاه في أيار (مايو) الماضي والذي حدد فيه أسس إقامة دولة فلسطينية في حدود 1967.
ومع ذلك، أكد بارنيع وشيفر، على أن هذا التغيير الكبير نابع أساسا عن رغبة أوباما في أن يفوز بولاية رئاسية ثانية في الانتخابات الرئاسية التي ستجري في العام المقبل، وبالتالي فإنه من الطبيعي أن يأخذ في اعتباره منذ الآن أصوات الناخبين الأمريكيين اليهود.
وأضافا أن ما يجب الانتباه إليه هو أنه في السابق كان موضوع العلاقات مع إسرائيل محل إجماع في الحلبة السياسية الأمريكية، لكن يبدو أن الانتخابات الرئاسية المقبلة ستكون أول انتخابات يصبح فيها هذا الموضوع محل خلاف كبير.
وبرأيهما فإن الغضب الفلسطيني من أوباما مرده حقيقة أن هذا الخطاب يشكل تعبيرا عن تخلي إدارة أوباما الحالية عن جهودها الرامية إلى إبرام اتفاق إسرائيلي - فلسطيني، والذي يبدو أنه سيستمر حتى موعد الانتخابات الرئاسية القادمة، أيْ بعد سنة وحوالي الشهرين، على حد تعبيرهما.
في السياق ذاته، نقلت الصحيفة تحت عنوان (سفيرنا في الأمم المتحدة)، عن رون درمر، مستشار نتنياهو للأمن القومي، استنادا إلى معلق يهودي أمريكي أن منصة الأمم المتحدة لم تسجل في تاريخها مثل هذا الخطاب المؤيد لإسرائيل.
على النقيض، قال المحلل السياسي في صحيفة 'هآرتس'، أري شافيط إنه بفضل نتنياهو وليبرمان تحولت إقامة الدولة الفلسطينية إلى بؤبؤ عين العالم برمته، كما أنه بفضل رئيس الوزراء ووزير الخارجية، قال شافيط، لا توجد اليوم دولة مكروهة ومحتقرة أكثر من الدولة اليهودية، على حد تعبيره.
أما المدير العام الأسبق لديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي، إيتان هابر، فقد قال إن السلام بين إسرائيل والفلسطينيين أصيب في نيويورك برصاص أوباما، ذلك أن رئيس الولايات المتحدة أوضح للفلسطينيين أن يده ممدودة لإسرائيل وليس لهم، على حد تعبيره.





1
  
1
  




إقرأ أيضاً
 برج إيفل يطفئ أنواره تضامنا مع حلب.
برج إيفل يطفئ أنواره تضامنا مع حلب.

  
  
شركة إسبانية تزود اﻷرصفة بالواي فاي
شركة إسبانية تزود اﻷرصفة بالواي فاي

  
  
مصر ضيف شرف مهرجان
مصر ضيف شرف مهرجان "كان" تقديراً لثورة 25 يناير

  
1
  
1
مؤسس الفيسبوك يتبرع بملايين الدولار للأعمال الخيرية
مؤسس الفيسبوك يتبرع بملايين الدولار للأعمال الخيرية

1
  
1
  
 دراسة أثار
دراسة أثار "تشيرنوبيل" على الحامض النووي تكشف أسرار اﻷنقراض

1
  
1
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة