البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
ِِِياسر إبراهيم
....مره فار قابل واحد صحبه قالو انتا مالك تخنت ليه كده اصل انا ساكن فى سوبر ماركت باكل
Maha Ali
....ﺑﻨﺖ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻟﺨﻄﻴﺒﻬﺎ : ﺍﻧﺎ ﻗﺼﻴﺮﻩ ؟؟ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻣﻴﻦ ﻗﺎﻟﻚ ﻛﺪﻩ ؟ ﻗﺎﻟﺘﻠﻮ
Cool More
واحد سخنت سيارته ... حطلها حبتين بندول في الرديتر
Lyla Ahmed
....واحد غبى بيلف علي اكشاك السجاير يقول للبياع بتعرف تتكلم انجليزي يقوله البياع....لا
هدي فوزي
....في واحد كسول جداً جداً جداً يبون يعذبونه سرقوا من بيته كل أجهزة التحكم عن بعد (
Mohamed Helmey
....س: ما الفرق بين الكمبيوتر و الاتوبيس و الحفرة ؟ ج:الكمبيوتر .. حاسب آلى والاتوبيس
Ali Foda
....مرة واحد وقع منه حذاءه الأيمن وهو يركب الحافله وهي تمشي .. فرمى الثانيه وقال : لعل
Ahmed Shrief
....واحدة قالت لجوزها : عايزة اخرج مع صحبتى قالها : طيب اعملى صوت رياح شغلتله المروحة
Walied Farid
واحد ميكانى بيهزر مع مراته قرصها باكماشه
ٍSoha Khaled
واحده ست اشتركت فى من سيربح المليون جوزها طلقها عشان اتصلت بصديق.
Ali Foda
....واحد بلديتنا وواحد امريكي الامريكى قال لبلديتنا: وصلتوا فين بالتطور؟ رد وقال:




أخبار عشوائية
السعودية : تحويل بقايا التمور إلي أعلاف للدواجن السعودية : تحويل بقايا التمور إلي أعلاف للدواجن
2
  
2
  

الصين : تصنيع أصغر سيارة فى العالم  الصين : تصنيع أصغر سيارة فى العالم
2
  
2
  

حفل زواج جماعي لـ 400 شاب وفتاة في السعودية حفل زواج جماعي لـ 400 شاب وفتاة في السعودية
  
1
  
1

مبارك‭ ‬سعيد‭ ‬بنهاية‭ ‬القذافي‭ ‬وينتظر‭ ‬حتفه‭ ‬بفارغ‭ ‬الصبر  مبارك‭ ‬سعيد‭ ‬بنهاية‭ ‬القذافي‭ ‬وينتظر‭ ‬حتفه‭ ‬بفارغ‭ ‬الصبر
1
  
1
  
1

"بيكاسو في فلسطين" لاول مرة
  
  

ابتكار جهاز فريد يختبر تأثير الأدوية على الإنسان ابتكار جهاز فريد يختبر تأثير الأدوية على الإنسان
  
  

تعرف علي سر شرب الفراشات لدموع السلاحف تعرف علي سر شرب الفراشات لدموع السلاحف
  
  

نتنياهو يعين نفسه وزيراً للاتصالات لكي يسيطرة على الإعلام الإسرائيلى نتنياهو يعين نفسه وزيراً للاتصالات لكي يسيطرة على الإعلام الإسرائيلى
  
  

في الهند نصف دولار في اليوم تكفي للمعيشة في الهند نصف دولار في اليوم تكفي للمعيشة
  
  
1

أكتشاف أول حيوان فقاري قادر علي تغيير ملمس جلده أكتشاف أول حيوان فقاري قادر علي تغيير ملمس جلده
  
  

أمريكية تعاني من مرض النوم تنام شهرين متواصلين  أمريكية تعاني من مرض النوم تنام شهرين متواصلين
  
  


إيران تاكسي النساء يعارضه الرجال




إيران تاكسي النساء يعارضه الرجال



مشهد امرأة تقود سيارة أجرة غير شائع في شوارع العاصمة الايرانية طهران، ومع ذلك تأسست شركة سيارات أجرة للنساء فقط في عام 2006 وبلغ عدد السائقات اللائي يعملن على سياراتها في أنحاء مدن طهران وأصفهان ومشهد وقم بايران 500.
وتجوب سيارات الأجرة خضراء اللون التي عليها كلمات 'تاكسي النساء' الشوارع في طريقها لالتقاط راكبات نساء فقط في كل زاوية بالمدينة.
وقالت ايرانية تدعى معصومة عزيزي (32 عاما) تتعامل بشكل منتظم مع سيارات الأجرة المخصصة للنساء لتلفزيون رويترز، ان هذه خدمة مفيدة للطرفين السائقة والراكبة.
وأضافت معصومة 'أستخدم خدمة سيارة الأجرة هذه لأنها متاحة في أي وقت نهارا أو ليلا.
فاذا كنت في حاجة لسيارة أتصل بالمقر يرسلون لي سيارة أجرة.
من منظور السلامة أو الأمن في المجتمع فأنا لا أشعر براحة حقيقة مع (السائقين) الرجال'.
وتربح سائقة سيارة الأجرة سمية رؤوف (27 عاما) نحو 800 دولار شهريا من عملها في بلد يقدر فيه متوسط دخل المعلم بنحو 300 دولار شهريا.
وتقول سمية انها تحظى بدعم زوجها الكامل لها في اختيارها لهذه المهنة وان كانت تعرضت لانتقادات من عائلة زوجها حين قررت اختيار هذا العمل في ايران المحافظة.
وأوضحت سمية رؤوف لرويترز ذلك قائلة 'زوجي هو من أشار علي بهذا العمل.
فقد كنت بالفعل ارغب في العمل وحين حدثته في الأمر شجعني.
عائلتي لا ترى مشكلات في هذا العمل لكن هناك مشكلات مع عائلة زوجي.
فهم لا يرغبون في أن أمارس هذه المهنة.
وعلى الرغم من ذلك فبمساندة زوجي وأصدقاء حصلت على مساعدة كبيرة للقيام بهذا العمل.
لا يزال رجال كثيرون في مجتمعنا يرفضون قيام نساء بمهنهم.
ففي النهاية هذا عمل رجولي'. وتعتبر سمية نفسها من بين النساء القليلات المحظوظات، حيث انها تتلقى مساعدة زوجها الذي يقوم بواجباتها المنزلية خلال فترة بعدها عن المنزل أثناء العمل لمدة تسع ساعات يوميا.
وقالت 'زوجي يساعدني حقيقة في هذا المجال.
فحين لا أكون في منطقة قريبة من المنزل أو ليس لدي وقت للقيام بواجباتي المنزلية أو الاهتمام بولدي يساعدني على القيام بذلك'.
وحرصت مديرة شركة سيارات الأجرة المخصصة للنساء على عقد توضيح الفروق بين ايران ودول أخرى في المنطقة لا يسمح فيها للنساء بقيادة السيارات.
وقالت طاهرة خوشنويسان من مقر الشركة شمال طهران 'اذا قارنتنا بدول مجاورة تعتمد على تقاليدها وعاداتها - وليس على القوانين - فان هذه الدول تفرض على المجتمع قيودا معينة بالنسبة للنساء.
. فهي لا تسمح لهن حتى بالاختيار.
نحن نرى هنا ان المرأة الايرانية حرة في اختيار مهنتها وفي ان تذهب الى الجامعة وحتى في ان تشارك في السياسة وفي ان تعمل في أصعب الأعمال التي قد تشمل قيادة حافلة او سيارة أجرة أو طائرة.
.. هذا يوضح الحرية التامة التي تتمتع بها المرأة الايرانية'.
وعلى الرغم من كلمات طاهرة فان كثيرا من الرجال الايرانيين لا يزالون يعارضون فكرة قيادة النساء لسيارات أجرة.
فقد أكد مصلح سيارات (ميكانيكي) يدعى أصغر كلباني (24 عاما) ان البيت هو مكان المرأة.
وقال كلباني لتلفزيون رويترز 'الاهتمام بالبيت والأطفال هو أول عمل مختار للمرأة.
لا أظن ان هناك ما هو أفضل من ذلك.
اذا رغبت المرأة في قيادة السيارات قد تحدث مشكلات.
قد يعود زوجها للبيت ويرغب في كوب شاي أو غداء.
.'. وكرر نفس الكلام تقريبا سائق سيارة أجرة يدعى جهانكير جنتي (47 عاما) قائلا ' هذه لا يمكن اعتبارها مهنة (للنساء).
لأن هناك أشياء معينة لن تكون المرأة التي تجلس خلف مقود السيارة - سواء كانت خاصة أو أجرة - قادرة على القيام بها.
وأعني بقادرة هنا ما الذي ستفعله اذا ثقبت احدى عجلات السيارة؟ يقينا ستحتاج الى رجل لمساعدتها في استبدال العجلة.
قيادة المرأة لسيارة أجرة لم تعد مستساغة بعد في مجتمعنا'.
وعلى الرغم من هذه التعليقات فان نساء مثل سمية رؤوف (وهي أم لطفل في الثامنة) يواصلن العمل بمهن يثير عمل النساء بها الجدل ويأملن في اكتساب النساء لمزيد من الحقوق في الجمهورية الاسلامية.





1
  
1
  




إقرأ أيضاً
تنظيم داعش يطلق صواريخ علي إسرائيل أنتقاماً من حماس
تنظيم داعش يطلق صواريخ علي إسرائيل أنتقاماً من حماس

  
  
 روسيا تعتزم جمع النفايات الفضائية
روسيا تعتزم جمع النفايات الفضائية

  
  
1
تعرف علي أسباب إتجاه داعش لتطبيقات الأندرويد
تعرف علي أسباب إتجاه داعش لتطبيقات الأندرويد

  
  
 البرازيل : أفتتاح حانة لـ
البرازيل : أفتتاح حانة لـ"أسامة بن لادن" إحتفالاً ببطولة كأس العالم للكرة

  
  
أكتشاف أقرب كوكب للأرض والمجموعة الشمسية
أكتشاف أقرب كوكب للأرض والمجموعة الشمسية

1
  
1
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...