البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Ahmed Shrief
خروف سأل أمه ماااااااااء وين بااااااء قالت : انباااع.
kong
....مرة واحد صعيدى لاقى محل نت كافية مكتوب علية الساعة ب 10 جنيه .. راح دخل وسال هيا
Khaled Mohessen
محشش ركب دماغه عمل حادثه
Go On
....بلديتنا عايز يعلم ابنه انجليزى راح ابتدائي منفعش، راح ثانوى منفعش، راح الجامعة
newman
....واحد مسطول لابس جزمة سودة و جزمة بيضة .. صاحبه بيقوله ايه ياعم الشياكة دي... قاله
هدي فوزي
....مرة واحد صعيدى قابل واحدة اجنبية سالها انت منين قالتله:وااات ?قالها اجدع ناس الوتاوتة
Mahmoud Elsaid
....مرة واحد ركب قارب مع مراكبي وقال له: هل تعرف طعم الحرية؟ قال المراكبي: لا اعرف قال:
Abd Allah Ali
....صعيدى دخل راسه فى قفص الاسد الحارس قاله انت بتعمل ايه يا بويا قاله يا عم ما تخافش
هدي فوزي
....في واحد كسول جداً جداً جداً يبون يعذبونه سرقوا من بيته كل أجهزة التحكم عن بعد (
newman
في فريق كره قدم للنمل كان معهم صرصور ليش؟ لاعب اجنبي
Abd Allah Ali
مرة واحد قروي .. ركب مع تكسي، ركب زوجته قدام علشان السواق ما يناظرها بالمراية




أخبار عشوائية
جامعة أمريكية تبحث عن متطوعين لأكل الوجبات السريعة مقابل دفع ألاف الدولارات لهم جامعة أمريكية تبحث عن متطوعين لأكل الوجبات السريعة مقابل دفع ألاف الدولارات لهم
4
  
3
  
1

قاما بتجربةسيارة صباحا .. وعادا لسرقتها مساءاً  قاما بتجربةسيارة صباحا .. وعادا لسرقتها مساءاً
  
1
  
1

الهند : منظمة هندوسية تجبر المحتفلين بـ"عيد الحب" على الزواج الهند : منظمة هندوسية تجبر المحتفلين بـ
  
  

ملكة بريطانيا تعاني من إنخفاض راتبها بسبب أجراءات التقشف ملكة بريطانيا تعاني من إنخفاض راتبها بسبب أجراءات التقشف
  
  

ولايات أمريكية تبيح بيع وتعاطي بعض أنواع المخدرات ولايات أمريكية تبيح بيع وتعاطي بعض أنواع المخدرات
  
1
  

دراسة: مخ المرأة أصغر من الرجل ولكنه أكثر كفائة دراسة: مخ المرأة أصغر من الرجل ولكنه أكثر كفائة
1
  
2
  

اﻷعتناء بنظافة الأسنان يقلل مشاكل القلب اﻷعتناء بنظافة الأسنان يقلل مشاكل القلب
1
  
  

أحتفال أكبر امرأة معمرة على الأرض بعيد ميلادها ودخولها موسوعة غينيس أحتفال أكبر امرأة معمرة على الأرض بعيد ميلادها ودخولها موسوعة غينيس
1
  
  
1

علم طائر بطول 270 متر يحلق في سماء الرياض علم طائر بطول 270 متر يحلق في سماء الرياض
  
1
  
1

للمرة الأولى منذ الحرب العالمية ولاية "بافاريا" اﻷلمانية تطبع كتاب هتلر  للمرة الأولى منذ الحرب العالمية ولاية
1
  
  
1

تنظيم القاعدة وداعش يتنافسوا بتبني العملية الإرهابية بفرنسا تنظيم القاعدة  وداعش يتنافسوا بتبني العملية الإرهابية بفرنسا
1
  
1
  


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...