البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
اثنين دخلوا الملعب ....... واحد شاة ......... واحد عنز
محمد هلال
....واحده غبيه ماشيه في الشارع وشايله زجاجه زيت شافت قشرة موزه واقعه على الارض فكرت
Abd Allah Ali
فيه واحــد ياباني و واحد ودانــي
هدي فوزي
مسطول بيسأل صاحبه: هو عمرو دياب قريب محمد فؤاد؟ قاله لا ابدا بس تشابه اسماء.
معتز الهواري
....إتنين ماشين فى الصحرا طلع عليهم اسد فواحد منهم رماه بطوبة وجرى بيبص وراه لقى صاحبة
Ali Foda
.... زوجة دائما تشوف جوزها شايل صورتها على طول ومش بيسبها خلاص حتى بيروح بيها الشغل فسالته
معتز الهواري
صعيدي فتح محل جواهرجى عمل أول يوم ببلاش.
Cool More
فـريق جـته ترقـية ....... صـار منـتخـب
Walied Farid
....واحد بلدينا ماشي ع الرصيف شاف واحد سأله: هو فين الرصيف الثاني رد عليه: الناحية
Aber Ahmed
قال واحد نذل بيشتغل مدير دار للأيتام، حب يتناذل قام عمل اجتماع مجلس للأباء... '
Ali Foda
....لماتسال واحد ايه رايك فى حاجه ..وقالك جامده ..قله جامده برباط ... و لا جامدة ما بتتكسرش لما




أخبار عشوائية
هندية لا تجاوز طولها 63 سنتيمترا تحصل علي لقب أقصر امرأة في العالم  هندية لا تجاوز طولها 63 سنتيمترا تحصل علي لقب أقصر امرأة في العالم
  
1
  
3

رياح شديدة تسقط جزء من مئذنة مسجد آثري بمصر رياح شديدة تسقط جزء من مئذنة مسجد آثري بمصر
5
  
4
  
2

طرد نجل نائب الرئيس الامريكي من الجيش لتعاطيه المخدرات طرد نجل نائب الرئيس الامريكي من الجيش لتعاطيه المخدرات
2
  
1
  
1

روسيا : تقدم منحة بملايين الدولارات لكل من يشتري طائرة روسية روسيا : تقدم منحة بملايين الدولارات لكل من يشتري طائرة روسية
1
  
  
1

دفن "أقبح نساء العالم" بعد مايزيد عن قرن ونصف من وفاتها دفن
  
  

سوني تطرح نظارتها الذكية لتنافس نظارة جوجل سوني تطرح نظارتها الذكية لتنافس نظارة جوجل
1
  
1
  

باحثون يكتشفوا إمكانية تعديل الجينات عبر الطعام باحثون يكتشفوا إمكانية تعديل الجينات عبر الطعام
  
  

الفيسبوك يكافح تجار السلاح والمخدرات عبر إمكانية جديدة الفيسبوك يكافح تجار السلاح والمخدرات عبر إمكانية جديدة
  
  

تعرف علي أفضل الوصفات الطبيعية لتأخير نمو الشعر الغير مرغوب فيه تعرف علي أفضل الوصفات الطبيعية لتأخير نمو الشعر الغير مرغوب فيه
1
  
1
  

شاب أمريكي يلتقط صورة لأفعى وهي تعضه شاب أمريكي يلتقط صورة لأفعى وهي تعضه
  
  

بائع تركي يقدم خدمة توصيل البطيخ المبرد للمنازل بائع تركي يقدم خدمة توصيل البطيخ المبرد للمنازل
1
  
1
  


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...