البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
cool more
مدير مدرسة عمل فرح وزع علي المعازيم ارقام جلوس
Abd Allah Ali
فيه واحد قروي زور فلوس واكتشفوه ....لانه مزور ورقه 600
Abd Allah Ali
.... في صعيدي اسالوه عن عمره قال 25 وبعد 3 سنوات اسالوه عن عمره قال 25 واسالوه بعد خمس
Abd Allah Ali
....عجوز راحت للمستشفى مع ولدها ... كشف عليها الطبيب وقال : امك تعاني من الوحدة ... ولازم
محمد هلال
....واحد بلدينا عايز يعمل عملية انتحارية، قام دخل مطعم وضرب نفسه بسكين تلاتة زباين
هدي فوزي
.... قروي راح للطبيب... بعد ما كشف عليه قال له: لازم تحلل الدم والبول...... قال القروي
Abd Allah Ali
واحد سأل الثاني ليش اليهود خشومهم كبار؟ الثاني رد عليه علشان الهواء مجاني
Cool More
.... فيه وحدة ارسلتها امها للسوبر ماركت ولما رجعت قالت لها امها ليش تأخرتي؟؟قالت
معتز الهواري
....3 رجال اعمى و اصم وابكم جاء لصوص وسرقو سيارتهم وفي الصباح قال الاعمى:لقد رأيتهم
Mohamed Helmey
مرة واحد ندل فتح مصنع بيبسي , كتب على العلبة رج جيدا قبل الفتح.
ٍSoha Khaled
هبله بتخطب لابنها العروسه سألتها هو بيدخن ياطنط قالتلها احيانا وهو سكران.




أخبار عشوائية
الكويت : استخراج دودة بطول عدة سنتيمتر من عين مريضة الكويت : استخراج دودة بطول عدة سنتيمتر من عين مريضة
  
  

شاب أمريكي يلتقط صورة لأفعى وهي تعضه شاب أمريكي يلتقط صورة لأفعى وهي تعضه
  
  

مقتل وإصابة العشرات باليمن في مشاجرة بسبب حمار مقتل وإصابة العشرات باليمن في مشاجرة بسبب حمار
2
  
  
2

موتورولا تطلق جهاز لوحي متخصص لرجال الأعمال  موتورولا تطلق جهاز لوحي متخصص لرجال الأعمال
1
  
  

الجيش الإسرائيلي يدين قناص لنشره صورة علي الإنترنت الجيش الإسرائيلي يدين قناص لنشره صورة علي الإنترنت
2
  
1
  
2

السعودية: قطة تتسبب في تأجيل رحلة طيران السعودية: قطة تتسبب في تأجيل رحلة طيران
1
  
1
  
2

الجيش الروسي يخطط لإعادة نشر القطارات المدرعة الجيش الروسي يخطط لإعادة نشر القطارات المدرعة
  
  

دراسة: تناول القهوة يقي من سرطان الجلد دراسة: تناول القهوة يقي من سرطان الجلد
  
3
  
1

أقتحام "بيت اﻷشباح" اﻷشهر في اﻷسكندرية بعد 40 عام من الرعب أقتحام
1
  
  
2

تصميم أول طائرة لنقل الركاب تعمل بالطاقة النووية تصميم أول طائرة لنقل الركاب تعمل بالطاقة النووية
  
  

البرازيل : طبيبة تقتل المرضي لإفساح المكان لمرضي جدد البرازيل : طبيبة تقتل المرضي لإفساح المكان لمرضي جدد
  
1
  
2


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة