البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
ِِِياسر إبراهيم
....فيه واحد مابيحبش زوجته ابدا ومع ذلك لما سافر اخدها معاه ليه؟؟؟؟ علشان لما يرجع
Go On
....ابنَ هيفاءَ . كان بيعيطَ . ف الحضانه المستر بيسئلوَ بتعيطَ ليه يـا حبيبي قـآلو
Mohamed Helmey
....س: ما الفرق بين الكمبيوتر و الاتوبيس و الحفرة ؟ ج:الكمبيوتر .. حاسب آلى والاتوبيس
Ali Foda
.... سرقت سيارة أحد الأشخاص في .؟.؟. وبلغ الشرطة.. وأنتظر لعل الشرطة تجد السارق وطال
Ali Foda
....حلاق عجوز من ايطاليا جاء عنده فى يوم فلاح من الصين وبعد ان حلق عنده لم ياخذ منه
Abd Allah Ali
واحد سنانه كلها طايرة ما عدا الانياب … قدم على وظيفة عينوه خرامة
Mohamed Helmey
مروه واحد راح شقه مشبوهة لقى مراته فيها قال الحمد لله مش هبعد عن الحلال
Abd Allah Ali
.... طالب سأل الاستاذ ... هل القمر له رجول ؟ ..قال الاستاذ ( لا ) .. من قال لك هذا قال الطالب
هدي فوزي
....واحد اهبل مراته ولدت بعد شهر من الجواز سألوه ازاي ؟؟ قال يانهار اسود على الحسد
Cool More
في سـيارة ما رضيـت تشتـغــل .... ليش ...ـ تـبي تكمـل دراسـتها
هدي فوزي
....واحد مسطول وهو نازل نسي ولبس فرده جزمه بيضه والتانيه سوده وحاطط رجل علي رجل شافهواحد




أخبار عشوائية
سيدة توصي لجارتهابملايين الدولارات بسبب مساعدتها بأعمال المنزل سيدة توصي لجارتهابملايين الدولارات بسبب مساعدتها بأعمال المنزل
  
  

بريطانيا: عريس يحضر إلى فرحه في تابوت بريطانيا: عريس يحضر إلى فرحه في تابوت
  
1
  
1

كيف تنقذ طفلك من الكذب وتزرع فيه الصدق واﻷمانة كيف تنقذ طفلك من الكذب وتزرع فيه الصدق واﻷمانة
  
1
  

اﻷتحاد اﻷوربي يضع خطة لتقليل 80% من أستخدام الأكياس البلاستيكية اﻷتحاد اﻷوربي يضع خطة لتقليل 80% من أستخدام الأكياس البلاستيكية
  
  

جوجل تعلن عن تقديم مكافئات مالية كبيرة لمن يجد ثغرة في نظام اﻷندرويد جوجل  تعلن عن تقديم مكافئات مالية كبيرة لمن يجد ثغرة في نظام اﻷندرويد
  
  

وجود ظاهرة غريبة في قطعة أرض تحرق أي شئ يمر بها  وجود ظاهرة غريبة في قطعة أرض تحرق أي شئ يمر بها
  
  

دفن "أقبح نساء العالم" بعد مايزيد عن قرن ونصف من وفاتها دفن
  
  

تعرف علي جزر "الفارو" حيث تحول المياه إلى بحر من الدماء كل عام  تعرف علي جزر
  
  

إسرائيل تتعرض لهجوم ألكتروني ضخم وتواجه أكبر معركة إنترنت في تاريخ البشرية إسرائيل تتعرض لهجوم ألكتروني ضخم وتواجه أكبر معركة إنترنت في تاريخ البشرية
  
1
  
1

أمريكا : موظف يذبح زميلته عقب فصله من العمل أمريكا : موظف يذبح زميلته عقب فصله من العمل
1
  
  

إصابة كبير الأطباء المسئول عن مواجهة فيروس الإيبولا في سيراليون بالمرض الذي يكافحه إصابة كبير الأطباء المسئول عن مواجهة فيروس الإيبولا في سيراليون بالمرض الذي يكافحه
1
  
  


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة