البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Mahmoud Elsaid
....مرة واحد قال لزوجته :ما تدخلي على المطبخ...... سالته: ليش؟ احكالها :بخاف عليكي من
Cool More
.... في مرة بخــيل طب في حفرة فتجمع عليه الناس علشان يساعدونه المهم انه في الاخير
Ali Foda
.... قصة حقيقية !!! حكم احد الملوك على نجار بالموت فتسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم
Cool More
في قارورة جالسة على البحر ... ليش ....فاضية
Mohamed Helmey
واحد غبى بيحلق دقنه التليفون رن عور نفسه علشان لما يرجع يعرف هو وقف لحد فين
Walied Farid
واحد ميكانى بيهزر مع مراته قرصها باكماشه
Abd Allah Ali
اثنين مـدراء ... واحــد عــام ... وواحــد غـــرق
Ali Foda
....دخل حبيبها السجن في قضية لم يرتكبها فحولت مسار دراستها لتدرس المحاماة وبعد
Ali Foda
....المستحيلات السته في مصر . . ....... 1:واحد يضحك في وشك على الصبح ............ 2:تلاقي ربع
Walied Farid
.... مكتوب على موج البحر منذ ولدت ... بأنك للبحر مالك سيان تعيش على شط البر... أو فى
Mahmoud Elsaid
....مرة واحد ركب قارب مع مراكبي وقال له: هل تعرف طعم الحرية؟ قال المراكبي: لا اعرف قال:




أخبار عشوائية
ألمانيا : مدينة تسعى لحماية الرجال من عنف النساء ألمانيا : مدينة تسعى لحماية الرجال من عنف النساء
  
  

مدينة ألعاب "ديزني لاند" الصينية مهجورة منذ عشرة سنوات مدينة ألعاب
2
  
  
1

اكتشاف مرض للثعابين يسبب ألتفاف جسمها بطريقة يصعب عليها فكها اكتشاف مرض للثعابين يسبب ألتفاف جسمها بطريقة يصعب عليها فكها
  
  

الجيش اﻷمريكي يؤكد أن سبب سقوط أول طائرة للتحالف صورة "سيلفي" وليس صاروخ داعش الجيش اﻷمريكي يؤكد أن سبب سقوط أول طائرة للتحالف صورة
  
  

أمريكي أشتري إريكة مستعملة بـ20 دولار فوجد بداخلها 40 ألف دولار أمريكي أشتري إريكة مستعملة بـ20 دولار فوجد بداخلها  40 ألف دولار
1
  
2
  

مكان قبر القذاقي سر أقسم الجميع علي عدم أفشائه مكان قبر القذاقي سر أقسم الجميع علي عدم أفشائه
  
1
  
1

روسيا تحتج علي تصريحات رئيس الوزراء اﻷوكراني بمدح هتلر وتطالب ألمانيا بتوبيخه روسيا تحتج علي تصريحات رئيس الوزراء اﻷوكراني بمدح هتلر وتطالب ألمانيا بتوبيخه
1
  
  
1

إيران : هبوط طائرة اضطرارياً على الرمال بعد أن تعطلت عجلاتها إيران : هبوط طائرة اضطرارياً على الرمال  بعد أن تعطلت عجلاتها
  
  

سقوط 150 كجم على رياضية مصرية بالأولمبياد سقوط 150  كجم على رياضية مصرية بالأولمبياد
  
1
  

نحو 10 آلاف يورو راتب مصفف شعر الرئيس الفرنسي نحو 10 آلاف يورو راتب مصفف شعر الرئيس الفرنسي
  
  

الملح قد يسبب الزهايمر لكبار السن  الملح قد يسبب الزهايمر لكبار السن
1
  
1
  
1


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة