البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Khaled Mohessen
....س: ما الفرق بين الكمبيوتر و الاتوبيس و الحفرة ؟ ج:الكمبيوتر .. حاسب آلى والاتوبيس
Maha Ali
....مرة واحد مسطول آل لواحد مسطول تاني يلا نسرق العمارة دي فرد التاني :نوديها بعيد
Ali Foda
....المستحيلات السته في مصر . . ....... 1:واحد يضحك في وشك على الصبح ............ 2:تلاقي ربع
Go On
.... مرة واحد سألوه بتشجع مين قالهم المقاولين العرب قالوله بتحب مين في المقاولين
ِِِياسر إبراهيم
....
Abd Allah Ali
.... في صعيدي اسالوه عن عمره قال 25 وبعد 3 سنوات اسالوه عن عمره قال 25 واسالوه بعد خمس
ٍSoha Khaled
....مرة حسنين لقى شنطة فلوس و عايو يخبيها قام حافر فى الارض و دفنها و كتب مافيش فلوس
kong
محشش يسوق فراري شغل الراديو قالت المذيعة:هنالندن قال:يخرب بيت ابو السرعة
Mohamed Helmey
....مرة اتنين شيالين هيوصلوا تلاجة الدور100 ومفيش اسانسير قال الاول عندى لك خبر حلو
Walied Farid
....مرة واحدة ست بتقول لجارتها الحقيني يا أم محمد بعت جوزي يجيبلي ملوخية راح مخبوط
Maha Ali
....مرة صورصار دخل سوبر ماركت خرج فرحان اوى ليه عشان شاف اسمه على علبة ريد! قال للدرجاتى




أخبار عشوائية
اسرار لا تعرفها عن قرصة النملة ستجعلك تسعد اذا تعرضت لها اسرار لا تعرفها عن قرصة النملة ستجعلك تسعد اذا تعرضت لها
  
  

فيروس يصيب نظام الطائرات الأمريكية من دون طيار فيروس يصيب نظام الطائرات الأمريكية من دون طيار
  
  
1

ألواح شمسية من البلاستيك بدلاً من الزجاج ألواح شمسية من البلاستيك بدلاً من الزجاج
  
1
  

الجيش اﻷمريكي يحول أحدي سفنه العسكرية إلي معرض للأشباح تحت الماء الجيش اﻷمريكي يحول أحدي سفنه العسكرية إلي معرض للأشباح تحت الماء
1
  
2
  
1

بحث: أفضل مدينة للعيش فيينا واﻷسوء بغداد بحث: أفضل مدينة للعيش فيينا واﻷسوء بغداد
1
  
  

كوريا الشمالية تحتج رسمياً بسبب صورة معلقة عند حلاق في بريطانيا كوريا الشمالية تحتج رسمياً بسبب صورة معلقة عند حلاق في بريطانيا
  
1
  
2

إطلاق مسابقة "ملكة جمال البساطة" لسكان المقابر إطلاق مسابقة
  
  

ألمانيا : شركة فولكس فاجن تصنع سيارة قادرة للسير في أي مكان حتي علي سطح الماء ألمانيا : شركة فولكس فاجن تصنع سيارة قادرة للسير في أي مكان حتي علي سطح الماء
1
  
2
  
2

إصابة السفير الأمريكي بكوريا الجنوبية أثر هجوم رجل عليه بسكين إصابة السفير الأمريكي بكوريا الجنوبية أثر هجوم رجل عليه بسكين
  
  

أبتكار مدفع عملاق لإطلاق المركبات الفضائي تخفض تكلفة السفر للفضاء أبتكار مدفع عملاق لإطلاق المركبات الفضائي تخفض تكلفة السفر للفضاء
  
  
1

رجل يتحول لنجم ويكسب مبالغ كبيرة بسبب وجبة مجانية  رجل يتحول لنجم ويكسب مبالغ كبيرة بسبب وجبة مجانية
  
  


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة