البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Ali Foda
....قال لها ألا تلاحظين أن الكـون ذكـراً ؟ فقالت له بلى لاحظت أن الكينونة أنثى ! قال
Abd Allah Ali
گمآ قآلت خآلتوو إليسآ ; أججمل إحسآس بآلگون : لما تلآقي مصآري بآلبنطلوون
ٍأشرف سعيد
....هذي واحذ المرة طويلة مزوجة براجل قصير واحذ النهار طلعتو فوق بوطاجي ا ذابزوا هو
Maha Salem
....في خناقة دموية بين اربع بنات واحدة هندية – واحدة سودانية – واحدة خليجية – واحدة
Ali Foda
....بعشق اللحظه دى اقعد اهزر معاها واقول نكت تافهه واضحك عليها لوحدى وهيا تقعد تبصلى
Lyla Ahmed
....أجتمع مسؤلي المخابرات في الامم التحدة وقرروا انتقاء فردين من الخابرات من كل دولة
Abd Allah Ali
.... مرة واحد راح الى طبيب نفساني قال له انا كل يوم أحلم اني أسقط من الطائرة فماذا
Abd Allah Ali
.... مرة واحد ماشى قابل واحد قال لة سبحان الله الخالق الناطق مراتى بس الفرق الشنب
kong
محشش بيدهن جدار قاله واحد حط تحتك جريدة قال لا عادي أنا بطول أخره
Mohamed Helmey
....واحد تاية بيسال واحد ماشي في الشارع اقرب طريق للمستشفي ايه قاله غمض عينك و عدي
Ali Foda
....واحد محشش اتصل بشركة الطيران بيسأل الموظفة: الطيارة من هنا لأمريكا تاخد اد اية؟.




أخبار عشوائية
سيارة مرسيدس تحمل لوحة أرقام سعودية في إسرائيل تثير التساؤلات سيارة مرسيدس تحمل لوحة أرقام سعودية في إسرائيل تثير التساؤلات
  
  

المرأة الزرافة تكشف سر أطالت رقبتها المرأة الزرافة تكشف سر أطالت رقبتها
  
  

تايوان : أنتشار الرقص والتعري في الجنازات للتخفيف عن أرواح الموتي تايوان : أنتشار الرقص والتعري في الجنازات للتخفيف عن أرواح الموتي
1
  
  
1

جوجل تدخل صناعة الهواتف بالأستحواذ على موتورولا جوجل تدخل صناعة الهواتف بالأستحواذ على موتورولا
  
  

أمريكا : أنتشار أسم "نوح" وتصدره كأشهر أسماء المواليد أمريكا : أنتشار أسم
1
  
  

تعرض منزل وسيارة وزيرة داخلية بلجيكا لعملية سرقة تعرض منزل وسيارة وزيرة داخلية بلجيكا لعملية سرقة
  
  

مذيعة القذافي المفضلة تنفي نبأ مقتلها وتؤكد أنها على قيد الحياة مذيعة القذافي المفضلة تنفي نبأ مقتلها وتؤكد أنها على قيد الحياة
  
  

المنتخب الألماني للسيدات يسحق كوت ديفوار 10-0 في كأس العالم المنتخب الألماني للسيدات يسحق كوت ديفوار 10-0 في كأس العالم
  
  

مطعم يطلق أسم "أوباما" علي أحد وجباته مطعم يطلق أسم
1
  
1
  

كيف تصبح رجل جذاب وذو شخصية تجذب أي فتاة كيف تصبح رجل جذاب وذو شخصية تجذب أي فتاة
  
  

شركة تويوتا تصميم سيارة تغير لونها حسب رغبة صاحبها  شركة تويوتا تصميم سيارة تغير لونها حسب رغبة صاحبها
  
  


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...