البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
في واحد غبي راجع بالسيارة ليش؟............. عشان يجييب المنديل من ورا
ٍSoha Khaled
....مرة واحد مسطول اخد المرتب بتاعة فقصمة على 100 ايجار و 100 نور 200 حشيش فا الباب دق قال
Go On
....واحد عرف ان مراتو بتخونو فقعد استناها فوق الدولاب جت هى وعشيقها راح ناطط عالسرير
Walied Farid
مرة واحد محترم شاف ساعة واقفة جبلها كرسى.
Ali Foda
....الحاج : سيب الموبايل و ذاكر بقا xP ! أنا : مش معايا موبايل أصلاً ! الحاج : إمال إيه
Ali Foda
.... لما تلاقى شب بيستظرف قله : ايه يلا العسل ده مولود ف بالاص ولا امك نحله لو لقيت
Mohamed Helmey
مرة واحد ندل فتح مصنع بيبسي , كتب على العلبة رج جيدا قبل الفتح.
Farse Algendy
....مرة واحد ومراته متخانقين وهما مسافرين عدوا جنب مزرع بقر فالست شورت علي البقر وقالت
Cool More
.... مدرس سأل أحد طلابه .. كم عمر أبوك ؟ قال الطالب : والله ما أدري .. بس من زمان وهو عندنا
Samah Omar
....مرة واحد ماشى مع خطيبته واخر انسجام فقالها “عارفة اية هو الحب واية الجواز؟”
Samah Omar
....مرة تلات مجانين قرروا يهربوا من المستشفىحطوا خطة عشان يقتلوا الحارس نزلوا يقتلو




أخبار عشوائية
رقم قياسي للفقراء في أمريكا أكثر من 49 مليون شخص تحت خط الفقر رقم قياسي للفقراء في أمريكا أكثر من 49 مليون شخص تحت خط الفقر
2
  
1
  

سرقة مجوهرات وتركت اسمها وعنوانه  سرقة مجوهرات وتركت اسمها وعنوانه
  
1
  
1

بريطانيا تستبعد مرشحاً دعا لـ"خطف أوباما" وتقديمه للمحاكمة   بريطانيا تستبعد مرشحاً دعا لـ
  
  

ترامب : صدام حسين كان جيد للغاية في مكافح الإرهاب ترامب : صدام حسين كان جيد للغاية في مكافح الإرهاب
  
  

سيدة تمنع نفسها من الضحك أو اﻷبتسامة طوال عشرات السنين للحفاظ على وجه بلا تجاعيد سيدة تمنع نفسها من الضحك أو اﻷبتسامة طوال عشرات السنين للحفاظ على وجه بلا تجاعيد
2
  
  
1

جندي مخمور يحطم سور منزل بدبابة جندي مخمور يحطم سور منزل بدبابة
1
  
2
  

الجيش الإسرائيلي يقتل مستوطن ويصيب أخرين بطريق الخطأ الجيش الإسرائيلي يقتل مستوطن ويصيب أخرين بطريق الخطأ
1
  
  

بصرك ضعيف؟ نظارة المكياج هي الحل بصرك ضعيف؟ نظارة المكياج هي الحل
  
  

رجل أعمالي بريطاني يشتري قرية إسبانية بأكملها رجل أعمالي بريطاني يشتري قرية إسبانية بأكملها
1
  
2
  

العثور علي مواد عضوية وغاز الميثان على سطح المريخ العثور علي مواد عضوية وغاز الميثان على سطح المريخ
  
  

أمريكا : عاملة نظافة تعثر علي كرتونة بها فيروسات مرض الجدري بعد نصف قرن من القضاء عليه أمريكا : عاملة نظافة تعثر علي كرتونة بها فيروسات مرض الجدري بعد  نصف قرن من القضاء عليه
1
  
1
  


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...