كشفت دراسة حديثة النقاب عن أن مايقرب من 62% من الموظفين يهدرون ساعات العمل في تصفح رسائل البريد وشبكة المعلومات الدولية "الإنترنت"، في الوقت الذي يمارس فيه نحو 38% من الموظفين المهام المهنية لوظيفتهم.
وتشير البيانات إلى أن متوسط طاقم العمل في أي شركة يقضي نحو 28 ساعة أسبوعيا بواقع 500.
1 ألف ساعة سنويا في الرد على الرسائل الإلكترونية والبحث عبر شبكة المعلومات عن بيانات وصفقات والتواصل مع العملاء.
كما أكدت البيانات أن 10% من الموظفين يقضون بعضا من الوقت على مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر" و"فيس بوك".