البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Ali Foda
و انا في طريقي الى النجاح لقيت صحابي لفينا ورجعنا
ِِِياسر إبراهيم
مره واحد مات باقى الارقام زعلت عليه.
معتز الهواري
صعيدي فتح محل جواهرجى عمل أول يوم ببلاش.
Ali Foda
....تزوج اعمى امرأة فقالت :لو رأيت بياضي وحسني لعجبت ، فقال :لو كنت كما تقولين ما تَرَكَكِ
ٍSoha Khaled
....
Ahmed Shrief
واحدة سودة قوي ركبها عفريت حاولوا يطلعوه قالهم نفسي أطلع.. بس مش شايف
kazi
wahde masri gale jazayriya inti gamila gatlahe wnta sebira
Samah Omar
....واحده غبيه ماشيه في الشارع وشايله زجاجه زيت شافت قشرة موزه واقعه على الارض فكرت
ٍSoha Khaled
....صعيدي وامريكي الامريكى قال للصعيدي وصلتو فين بالتطور الصعيدي رد وقال ياعم تطور
Ali Foda
....لما تسأل واحد وتقله دا احلى ولا دا ..وقالك سيان ..قله سيانى بتوجعنى انا لازم اروح
Abd Allah Ali
.... فيه واحد محشش كان يسوق السيارة وقف عند نقطة تفتيش قال له العسكري : لو سمحت اوراق




أخبار عشوائية
إلغاء عشرات الرحلات في ثالث أكبر مطار بالعالم بسبب الجليد إلغاء عشرات الرحلات في ثالث أكبر مطار بالعالم بسبب الجليد
1
  
1
  
1

لمبة ظلت منارة طوال 77 عاماً تكلف صاحبها فاتورة باﻷف الدورارات  لمبة ظلت منارة طوال 77 عاماً تكلف صاحبها فاتورة باﻷف الدورارات
1
  
2
  
1

بريطانيا: عريس يحضر إلى فرحه في تابوت بريطانيا: عريس يحضر إلى فرحه في تابوت
  
1
  
1

امرأة تستغل أحداث الثورة للتخلص من زوجها امرأة تستغل أحداث الثورة للتخلص من زوجها
1
  
2
  

تعرف علي أنواع وأسعار سيارات فناني ونجوم السينما الهندية تعرف علي أنواع وأسعار سيارات فناني ونجوم السينما الهندية
  
1
  
2

كثرة الجلوس تزيد أحتمال الإصابة بمرض السكر كثرة الجلوس تزيد أحتمال الإصابة بمرض السكر
  
  

تنظيم القاعدة وداعش يتنافسوا بتبني العملية الإرهابية بفرنسا تنظيم القاعدة  وداعش يتنافسوا بتبني العملية الإرهابية بفرنسا
1
  
1
  

أكتشاف كوكب صالح للحياة علي بعد عدة سنوات ضويئة من اﻷرض أكتشاف كوكب صالح للحياة علي بعد عدة سنوات ضويئة من اﻷرض
1
  
1
  

جراب "ايفون" مزود بسلاح للدفاع عن النفس  جراب
  
  
1

دراسة : أستخدام السجائر الألكترونية ضررها أقل بنسبة 95 % من التدخين دراسة : أستخدام  السجائر الألكترونية ضررها أقل بنسبة 95 % من التدخين
  
1
  
1

أحتفالات تعم ضاحية أسبانية بعد فوزها بجائزة تقدر بمليارات الدولارات أحتفالات تعم ضاحية أسبانية بعد فوزها بجائزة تقدر بمليارات الدولارات
1
  
  


أقدم مكتبة ألمانية في مصر مهددة بالإغلاق بعد أكثر قرن من العطاء




أقدم مكتبة ألمانية في مصر مهددة بالإغلاق بعد أكثر قرن من العطاء



إدوارد لامبيليت، صاحب المكتبة الألمانية الشهيرة " لينرت ولندروك" في قلب القاهرة، يعيش الاضطرابات التي تهز العاصمة المصرية عن قرب.
عمر المكتبة الألمانية في القاهرة أكثر من 100 عام ويفكر صحابها حاليا في إغلاقها.
لا تهدأ القاهرة هذه الأيام بسبب العنف المستمر وعدم الاستقرار.
فيما يتزايد عدد القتلى يوما بعد الآخر.
لكن إدوارد لامبيليت كان بعيدا عن تلك الأحداث عندما اندلعت في مسقط رأسه القاهرة.
فقد اختار صاحب أشهر مكتبة ألمانية " لينرت و لندروك" في العاصمة المصرية الانتقال إلى موطنه الثاني سويسرا قبل اندلاع الصدامات الدموية المسلحة بين الجيش وعناصر الإخوان المسلمين.
ومن سويسرا ينتقل بين الحين والآخر إلى الولايات المتحدة، حيث تعيش ابنته.
لم يكن سفره هروبا، كما يقول بنفسه، بل كانت سفرة مقررة منذ أمد طويل.
صاحب المكتبة البالغ من العمر 76 عاما لم يتوقع أن يصل الصراع السياسي في مصر إلى هذه الدرجة من التصعيد.
بدا الأمر بعد تولي الجيش لزمام الأمور وكأنه يسير نحو الأحسن، وأن حالة الركود ستتراجع.
لكن الرياح هبت بما لا تشتهيه السفن، وشهدت القاهرة أعنف الصراعات منذ اندلاع الثورة.
تتواجد المكتبة المعروفة بالخطوط المميزة للوحتها الأمامية فوق المدخل إليها، منذ قرابة 100 عام.
وهي المصدر المهم للكتب العالمية في القاهرة.
والمكتبة معروفة للعامة باسم "المكتبة الألمانية"، رغم أن مديرها سويسريا وليس ألمانيا، كما يقول لامبيليت ضاحكا.
عاش لامبيليت طفولته ومرحلة شبابه في سويسرا.
لكنه ولد في القاهرة وعمل منذ عام 1979 مع والده، كورت لامبيليت الذي كان يدير المكتبة آنذاك.
أما تاريخ تأسيسها، فيعود إلى عام 1924 على يد ألمانيين، المصور المستشرق رودولف فرانتز لينيرت والمحاسب إرنست هاينريش لندروك.
وكان مقرها في البداية مكانا لبيع الصور الفوتوغرافية التي التقطها لينيرت لمناطق في شمال إفريقيا.
ولكن بعد اندلاع الحرب العالمية الثانية بفترة وجيزة تولى ابن لندروك بالتبني، كورت لامبيليت، شؤون المتجر وحوله تدريجيا في عام 1950 إلى مكتبة كبيرة مختصة بالكتب العالمية.
في ذروة نشاط المكتبة آنذاك كان عدد العاملين فيها يصل إلى أكثر من 35 شخصا.
وكان للمكتبة القريبة من ميدان التحرير فرعا في المتحف المصري تديره زوجة إدوارد لامبيليت، روزفيتا، وهي من أصل ألماني وتنحدر من مدينة هايدلبيرغ.
بيد أن عدد العاملين في المكتبة انخفض بمرور الزمن إلى خمسة عشر شخصا.
وتَعرض المكتبة الكثير من الكتب المنوعة، منها دليل السياحة وكتب أدبية مختلفة إلى جانب كتب الطبخ وكتب أدبية متخصصة لطلبة الجامعات.
والكتب المعروضة هي على الغالب باللغة الألمانية، لكن الكتب الانكليزية والفرنسية تطغي هي الأخرى على المعروضات.
ومنذ تولى الإخوان المسلمون السلطة في مصر بدأ عصر انهيار المكتبة العريقة في العالم العربي بشكل سريع.
حكم الإخوان مصر لعام وحد فقط ارتفع خلاله عدد العاطلين عن العمل في عموم البلاد بشكل كبير ومتسارع.
كما انخفض احتياطي البلاد من العملات الصعبة بشكل ملحوظ.
وعن مكتبته في فترة حكم الإخوان يقول لامبيليت غاضبا " كنا نحصل على الطاقة الكهربائية أربع مرات في اليوم وكل مرة لمدة ساعة واحدة فقط".
ويضيف أن الكفاءة باتت مسألة ثانوية، فيما أصبح الانتماء إلى الإخوان أمرا حاسما، حسب تعبيره.
في هذا السياق لا يخادع لامبيليت نفسه ويقول: " لا يوجد في السياسة أناس يتسمون بالنزاهة والإنصاف في أي مكان في العالم، حتى في سويسرا لا يوجد سياسيون من هذا النوع".
في هذه الفترة بات من النادر أن تجد زبونا يتنقل بين رفوف الكتب، في ما كانت الأشهر الماضية "عصيبة" و"كارثية" بالنسبة لجميع رجال الأعمال بمن فيهم لامبيليت.
وانخفض عدد السياح في القاهرة بسبب الظروف الأمنية غير المستقرة.
ونصحت الحكومة الألمانية مواطنيها بتجنب السفر إلى مصر.
أما زبائن المكتبة من المصريين فقد باتوا يتجنبون زيارتها، وكأن الوقت لم يعد ملائما لقراءة الكتب.
ويتذكر لامبيليت الأيام السابقة بحسرة معربا أن "مصر كانت من أكثر البلدان استقرارا، وكان المرء يشعر فيها بذلك الاستقرار أكثر من أوروبا وأمريكا".
ويضيف لامبيليت أن حكومة مبارك أطلقت أثناء الثورة سراح أكثر من 20 ألف مجرم من المحكوم عليهم، يزعزعون حاليا أمن البلاد.
وقد تعرضت زوجته مرتين لعمليات سطو في وضح النهار أمام أنظار الناس في الشارع.
يتأمل رجل الأعمال السويسري أوضاع مصر الحالية بحزن عميق ويقول بحرقة: "عاشت مصر الكثير من الحروب والصراعات.
ومنذ ثورة 1952 نتحدث باستمرار عن أمر مغادرتنا للبلاد.
ولكن بعد كل مرحلة مظلمة تحل مرحلة جديدة مضيئة.
الفترات المظلمة كانت قصيرة، أما الفترات المضيئة الجميلة فقد كانت أطول بكثير".
ويقر الرجل الذي قضى ثلاثة أرباع حياته في مصر وأحب طيبة أهلها وعشق صحراءها، أن الأمور اليوم تبدو مغايرة تماما، حتى أنه لا يستبعد أن يغلق مكتبته أو يسلمها نهائيا لأحد موظفيه.
وفي هذا السياق يقول لامبيليت: "إذا لم يتحسن الوضع، وإذا انتقلت الظروف السورية إلى مصر، فلا جدوى بعد من البقاء في القاهرة".
لم تنحدر مصر بعد إلى مستنقع الحرب الأهلية، لكن مزاج العاملين في المكتبة، وكلهم مصريون، سيء للغاية.
ومن تقاليد المكتبة العريقة أن يحصل العاملون على راتب شهري متواضع، على أن يقتسموا أيضا حصة من أرباح المبيعات شهريا.
وبسبب تراجع المبيعات بشكل كبير، لا يحصل العاملون في المكتبة حاليا على دخل إضافي.
وعن ذلك يقول لامبيليت " يجد الموظفون صعوبة كبيرة في تدبير أمور معيشتهم".
ويتابع "لكني لا استطيع أن أدفع لهم أكثر مما يحصلون عليه الآن.
فوضعنا المالي لا يساعد على ذلك".





1
  
  




إقرأ أيضاً
ابتكار بطارية كهربائية من الورق ذات أداء متميز
ابتكار بطارية كهربائية من الورق ذات أداء متميز

1
  
1
  
اﻷردن : حلاق يتفاجئ بوجود عقرب فى رأس زبون
اﻷردن : حلاق يتفاجئ بوجود عقرب فى رأس زبون

  
1
  
سرقة سيارة تحمل معدات يستخدمها الرئيس اﻷمريكي
سرقة سيارة تحمل معدات يستخدمها الرئيس اﻷمريكي

2
  
1
  
الطرق الشمسية
الطرق الشمسية "الذكية".. تذيب الثلوج وتشحن السيارات

  
  
مراهق أمريكي يكسب أكثر من 70 مليون دولار في عدة دقائق
مراهق أمريكي يكسب أكثر من 70 مليون دولار في عدة دقائق

3
  
2
  
1

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...