البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Khaled Mohessen
سألوا محشش: ما هي أفضل طريقة لصيد أرنب؟ أجاب: تقليد صوت جزرة.
محمد عادل
دكتور رخم اوى اوى بيعمل لواحده عمليه عامله حادثه
Mahmoud Elsaid
....مرة مذيعة التقت برجلين سالتهم:مصر ماذا تعني لك؟ رد الاول:مصر دي امي ثم سالت الثاني
محمد هلال
....إتصلت سيدة بالشرطة لتشكو ابن الجيران الذي يتحرش بها . جاء الشرطي ليتأكد من البلاغ
Abd Allah Ali
....------------------------------------------------------- قروي مع زوجته يوم تزوجوا راحوا يقضون شهر العسل
Khaled Mohessen
....راد دكتور اختبار مجانين . فرسم لهم باباً وقال لهم : ” افتحوا الباب ! ” . فذهبوا ليفتحوه
Lyla Ahmed
....مرة ضابط بيخطب بالجند وقال لهم الأقوياء يروحو عاليمين والأذكياء يروحو على اليسار!
Walied Farid
....مرة واحد بخيل جدا خبط فى حيطة اتعور جامد اوى و قعد ينزف شافه .. واحد عسكرى قال له
kong
غبى خطف غبية ركبها العربية فضلت تصوت قالها: هتسكتى ولا هنزلك ؟ قالت له لا هسكت
newman
في نكتة في السجن ليش ؟ موتت واحد من الضحك
Ali Foda
....واحد كاتب : كنت بصلي العشاء ف الجامع وجنبي عيل صغير واحنا ساجدين سمعته بيقول




أخبار عشوائية
دول الخليج العربي تعاني من 20% من إصابات داء السكري حول العالم دول الخليج العربي تعاني من 20% من إصابات داء السكري حول العالم
  
1
  

أمريكا : تدشين مشروع " المليون زهرة " أحتفالاً بالربيع ولحماية البيئة أمريكا : تدشين مشروع
1
  
1
  

مؤسس الفيسبوك يتزوج ويهدي زوجته خاتم من تصميمه مؤسس الفيسبوك يتزوج ويهدي زوجته خاتم من تصميمه
  
  

اسرائيل تطلب من ابل رفع الانتفاضة من تطبيقاته اسرائيل تطلب من ابل رفع الانتفاضة من تطبيقاته
  
  
2

أنتقادات لاذعة لفنانة معروفة عقب إعلان خطبتها علي مغني مثير للجدل أنتقادات لاذعة لفنانة معروفة عقب إعلان خطبتها علي مغني مثير للجدل
  
1
  
2

روسيا : محاكم رجل بعد وفاته بعدة سنوات روسيا : محاكم رجل بعد وفاته بعدة سنوات
2
  
2
  
1

مصر تجري أول حصر لثروتها الاثرية منذ الحملة الفرنسية مصر تجري أول حصر لثروتها الاثرية منذ الحملة الفرنسية
  
  

قرابة 15% من المسنين في إنجلترا يعانوا من العزلة قرابة 15% من المسنين في إنجلترا يعانوا من العزلة
1
  
1
  

هاشتاق يصف المرأة السعودية بالأقبح في العالم يثير غضب السعوديين والسعوديات هاشتاق يصف المرأة السعودية بالأقبح في العالم يثير غضب السعوديين والسعوديات
  
  

محكمة أمريكية تبرئ الفيسبوك من تهمة التجسس علي مستخدميه محكمة أمريكية تبرئ الفيسبوك من تهمة التجسس علي مستخدميه
2
  
2
  

ألمانيا : علماء يطويروا أصغر روبوت في العالم قادر علي السباحة داخل جسم الإنسان وحتي في العين ألمانيا : علماء يطويروا أصغر روبوت في العالم قادر علي السباحة داخل جسم الإنسان وحتي في العين
1
  
0
  
1


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة