البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
....فيه قروي لما ينام يحط الساعة في الدولاب ويقفل عليها ... ليش ؟؟ يخاف تلدغه عقاربها
Ahmed Shrief
مره صرصار طلع من الخلاط قال يخرب بيت إللى يدخل الملاهى تانى
Ali Foda
....فنون الرد ... كانت امرأة تسوق أربعة حمير وإذا بشابين سائرين بجانبها فقالا لها:
Abd Allah Ali
في واحد غبي راجع بالسيارة ليش؟............. عشان يجييب المنديل من ورا
Abd Allah Ali
.... فيه واحد محشش كان يسوق السيارة وقف عند نقطة تفتيش قال له العسكري : لو سمحت اوراق
Walied Farid
في واحد وهو ماشي ينقّط ميه…ليه؟ اسمه ( حنفي ).
Ahmed Shrief
واحدة سودة قوي ركبها عفريت حاولوا يطلعوه قالهم نفسي أطلع.. بس مش شايف
Ali Foda
.... قصة حقيقية !!! حكم احد الملوك على نجار بالموت فتسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم
Ahmed Shrief
القذافي : خيار التنحي بالنسبة لي هو خيار مخلل !
Cool More
.... واحد غبي يبي يشتري فيديو وما عنده فلوس ... ايش سوى راح باع التـلفيزيون واشـترى
هدي فوزي
....قروي مع زوجته يوم تزوجوا راحوا يقضون شهر العسل ، وهو جالس معها على البحر لقاها




أخبار عشوائية
وفاة ممثل أثناء تصويره مشهد يتقمص فيه دور رجل يحتضر وفاة ممثل أثناء تصويره مشهد يتقمص فيه دور رجل يحتضر
  
1
  
2

الجيش الأمريكي يبدأ بأستخدام الوقود العضوي لطائراته الجيش الأمريكي يبدأ بأستخدام الوقود العضوي لطائراته
1
  
1
  

حساسية المعادن و النقود تنتشر في أنجلترا حساسية المعادن و النقود تنتشر في أنجلترا
1
  
1
  

خطأ في تصميم مطعم يمكن المارة بالشارع من مشاهدة مستخدمي دورة المياه خطأ في تصميم مطعم يمكن المارة بالشارع من مشاهدة مستخدمي دورة المياه
1
  
1
  

تعر ف علي أغرب مدينة في العالم حيث لم تدخلها أي امرأة منذ مئات السنوات تعر ف علي أغرب مدينة في العالم حيث لم تدخلها أي امرأة منذ مئات السنوات
  
  

هيلاري كلينتون تتمني العودة الى حياتها الخاصة هيلاري كلينتون تتمني العودة الى حياتها الخاصة
  
1
  
1

لن تصدق ماذا يحصل بعد وضع قطرات الزيت داخل الأذن لن تصدق ماذا يحصل بعد وضع قطرات الزيت داخل الأذن
  
  

دراسة: الرضاعة الطبيعية تقي الأم من أمراض القلب دراسة: الرضاعة الطبيعية تقي الأم من أمراض القلب
  
  
1

باحثون ينجحوا في تحويل بقايا الزيتون إلي وقود حيوي باحثون ينجحوا في تحويل بقايا الزيتون إلي وقود حيوي
  
  

علاج سحري للصداع والسر في الملح علاج سحري للصداع والسر في الملح
  
  

إسرائيل تهدي الأردن العديد من الطائرات المروحية إسرائيل تهدي الأردن العديد من الطائرات المروحية
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...