البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Go On
....مره ولد دخل عند بياع سمك قاله:عندك سمك بيلعب رد البائع:عندى فقال الطفل: ممكن
Ali Foda
....مذيع تليفزيونى حب يثبت ان بلديتنا اذكياء فعمل برنامج مسابقات و استضاف 3 من بلديتنا
Ali Foda
....محشش ماشى فى الشارع لقى عمود نور مكتوب عليه شقة للايجار قعد يخبط على العمود لغاية
Maha Ali
....بلدياتنا جامدين قاموا زوروا ورقة ب 18 جنيه, !واحد فيهم نزل يجربها في بلدياتهم على
Khaled Mohessen
سألوا محشش: ما هي أفضل طريقة لصيد أرنب؟ أجاب: تقليد صوت جزرة.
هدي فوزي
مرة واحد رفع قضية وقعت عليه.
ِِِياسر إبراهيم
....مساطيل قاعدين بيصيدوا جراد، عدّت من فوقيهم هليكوبتر...واحد منهم قال جت أمهم...استخبوا
Maha Salem
....بنت غبيه اتصلت بشركة للطيرات قالت كم تستغرق الرحلة من أمريكا الى الصين؟ قالولها
ِِِياسر إبراهيم
صعيدي اتمسك في خلية ارهابية قالولو ايه اخر عملية عملتها قالهم البواسير.
Abd Allah Ali
.... كان مدير أحد الشركات لبقاً ولطيفاً جداً مع موظفيه ... وذات يوم أضطر إلى فصل أحد
Mostufa Mansuor
....امتى السما بتشتي بدنجان؟ لما الدنيا تبقى مسقعه طيب وامتى بتشتي برتقال؟ لما




أخبار عشوائية
أزمة دبلوماسية بين الهند وإسرائيل بسبب أسم محل للملابس أزمة دبلوماسية بين الهند وإسرائيل بسبب أسم محل للملابس
1
  
  

طلاب من الإمارات يخترعون كرسي للمعاقين يعمل بالأوامر الصوتية طلاب من الإمارات يخترعون كرسي للمعاقين يعمل بالأوامر الصوتية
  
  

طرح كلمات أغنية لمغني أمريكي بمزاد علني طرح كلمات أغنية لمغني أمريكي بمزاد علني
1
  
1
  

ابنة توم كروز "الطفلة الأكثر أناقة فى هوليوود" فى أول أسبوع بالمدرسة ابنة توم كروز
  
  

نهائى مونديال 2018 بروسيا سيقام على ملعب بلاستيك نهائى مونديال 2018 بروسيا سيقام على ملعب بلاستيك
  
  

رقم قياسي جديد في نقل البيانات رقم قياسي جديد في نقل البيانات
  
  

مقتل العشرات أثر مذبحة على مركب مهاجرين وسط البحر مقتل العشرات أثر مذبحة على مركب مهاجرين وسط البحر
  
  

العثور علي عشرات الجثث طافية علي سطح أقدس نهر في الهند العثور علي عشرات الجثث طافية علي سطح أقدس نهر في الهند
  
1
  

قواقع عملاقة تهاجم ولاية فلوريدا اﻷمريكية وتسبب الذعر قواقع عملاقة تهاجم ولاية فلوريدا اﻷمريكية وتسبب الذعر
1
  
  

صعيدي مصري قتل 4 أشقاء أنتقاما لعمامته صعيدي مصري قتل 4 أشقاء أنتقاما لعمامته
  
1
  
1

شركة صينية مغمورة تبتكر أول هاتف في العالم بتقنية "الهولوغرام" لعرض الصور شركة صينية مغمورة تبتكر أول هاتف في العالم بتقنية
  
  


تعرف علي الرجل الذي يحول البطاطس إلي خمر داخل بطنه




تعرف علي الرجل الذي يحول البطاطس إلي خمر داخل بطنه



يُصبح قليل من الناس ثملاً بمجرد تناوله للمواد الغذائية الغنية بالنشويات– فماذا يحدث في أجسام هؤلاء؟ الصحفية العلمية هيلين تومسن تتناول هذه القضية بالتفصيل.
في البداية، لم يدرك "نِك هيسّ" حقيقة ما يجري، ويقول: "بدا الأمر غريباً بعض الشيء، فكلما أكلتُ بعض النشويات كنت أتصرف فجأة كشخص أبله وفظّ.
" كان هيسّ يشعر بالغثيان لسبب غير مفهوم، مع آلام معدية، وصداع في الرأس.
يقول: "لمدة عام واحد، كنت استيقظ صباح كل يوم وأتقيء.
أحياناً، كانت نوبات القيء تصيبني لأيام قليلة متتالية.
وفي أحيان أخرى، أجد أنني ثمل".
لم تذق شفتاه الكحوليات قطّ، لكن أحداً لم يصدقه.
في إحدى المرات، فتشت زوجته المنزل بأكمله بحثاً عن زجاجات الخمر.
"ظننتُ أن الجميع يريدون فقط إثارة أعصابي، حتى قامت زوجتي بتصوير فيلم لي لأشاهده فيما بعد – كنت أبدو مخموراً بالفعل.
" أدرك "هيسّ" فيما بعد أنه يعاني في معدته من مرض يعرف باسم "متلازمة التخمر الذاتي".
في هذه الحالة النادرة جداً، وهي حالة طبية مثيرة للجدل أيضا، يكثر نمو نوع من الفطريات في الأمعاء تقوم بتحويل النشويات الموجودة في الطعام إلى كحول زائد في الدم.
فما شكلُ الحياة التي يعيشها شخص يعاني من هذه الحالة الغريبة؟ وإذا ظهر أن الجميع يخطيء في النظر إليهم – بداية من الأصدقاء وحتى أمام المحاكم- باعتبارهم يتعاطون الخمور، فماذا يتوجب علينا القيام به حيال ذلك؟ يمكن إرجاع دلائل على حالات مشابهة لحالة "هيسّ" إلى سبعينيات القرن الماضي، عندما وصف باحثون في اليابان حالة غامضة عانى منها مرضى مصابون بالتهابات مزمنة بسبب فطريات في الأمعاء.
في دراسات نُشرت آنذاك، وصف الباحثون كيف كان لجميع أولئك المرضى مستويات غير طبيعية من أنزيمات الكبد، مما كان يعني وجود خلل في تخلصهم من الكحول الموجود في الجسم.
لدينا جميعاً القليل من هذه الفطريات في أمعائنا.
وعندما تتفاعل هذه الفطريات مع النشويات والسكر الموجود في الطعام، فإنها تولّد مقادير قليلة من الكحول.
في حالة المرضى اليابانيين، أدت عدة عوامل، من بينها الفطريات الزائدة الناتجة من تلك الالتهابات، وتناولهم الكثير من الأرز، إضافة إلى المستويات غير الطبيعية من أنزيمات الكبد، إلى عدم معالجة الكحول بالسرعة اللازمة في الجسم.
في أيامنا هذه، تقوم "باربرا كورديل"، رئيسة قسم التمريض وعلوم الصحة بكلية بانولا في ولاية تكساس الأمريكية، باستقصاء هذه الحالة.
كانت كورديل وزميلها "جستن ماكارثي" من أوائل من تعرفوا على هذا الخلل في الولايات المتحدة الأمريكية في شخص بدا وكأنه يتمتع بصحة جيدة.
كما تحققوا من صحة ذلك من خلال اختبار علمي.
بدأ اهتمام كورديل بتلك الحالة عام 2005، عندما صار أحد أصدقائها – لنفترض أن اسمه "جو"- يعاني من أعراض الثمالة.
أصيب "جو" بالدوار، والغثيان، وكان يشكو من حالة من الإعياء – وهي أحاسيس تشبه تماماً ما يحدث بعد ليلة من تناول الخمر والسُكرٍ- رغم أنه زعم عدم تناوله أية قطرة من أي مادة مُسكِّرة.
بدأت زوجته في تدوين ملاحظاتها كلما حدث له ذلك.
وتقول "كورديل" إنه في إحدى المرات كان أفراد العائلة – جو وزوجته وابنهما – يجلسون حول مائدة الطعام، واستخدموا جهازا لفحص نسبة الكحول في الزفير.
تناول كل منهم قدحاً من النبيذ، ثم أجروا اختباراً ثانياً لنسبة الكحول.
كانت النتيجة أن نسبة الكحول لدى "جو" بلغت ثلاثة أضعاف ما لدى زوجته أو ابنه.
"لم يكن الأمر مبهماً، بل محيراً تماماً.
" كما تصفه "كورديل". ظلت المشكلة تزاد تعقيدا، وبحلول عام 2010، كان "جو" يعاني من نوبتين إلى ثلاث نوبات أسبوعياً من نوبات الثمالة تلك.
معمل التخمير المعوي في يناير/كانون الثاني من ذلك العام، أُدخل "جو" إلى المستشفى تحت المراقبة الصارمة لمدة 24 ساعة.
كان الأطباء يشكّون بأن "جو" من أولئك الذين يتناولون الكحوليات خلسةً، لذا فتّشوا كل حاجاته قبل دخوله المستشفى ليتأكدوا من عدم تهريبه أي مواد كحولية.
لم يُصرَّح لأي شخص بزيارته أثناء بقائه في المستشفى عدا الأطباء والممرضات.
أعطي "جو" طعاماً غنياً بالنشويات خلال النهار، وأُخذت عيّنات من دمه لفحصها كل ساعتين.
خلال فترة ما بعد الظهر، ارتفع مستوى الكحول في دم "جو" إلى 120ملغم لكل 100 ميللتر من الدم – بالنسبة لرجل بحجم عادي، يعادل ذلك مقدار شربه سبع جرعات من مشروب الويسكي.
كان "جو" محظوظاً لأنه يعرف باحثاً بإمكانه أن يتفحص حالته، إلا أن الحظ لم يحالف "هيسّ".
فقد عانى لسنوات، وكان قاب قوسين أو أدنى من فقدان الأمل.
عاينه كل طبيب مختص، وأُجريت له كل ما يخطر بالبال من فحوصات الأمعاء والكبد من خلال المناظير.
لحسن الحظ، ظلت زوجته مثابرة.
وفي إحدى الليالي، صادف وأن إطّلعت زوجته على معلومات على الإنترنت كتبتها "كورديل" عن حالة "جو" الغامضة.
اتصلا على الفور بـ"كورديل" وبطبيب آخر يدعى "أنوب كانوديا"، وهما يدرسان حالياً متلازمة التخمر الذاتي.
أجرى "كانوديا" تحليلا لعيّنات من البراز، واختبارات وراثية وجرثومية أخرى لـ"هيس" لتساعدهم على تفسير ما يجري في أمعائه.
يقول "كانوديا": "كانت نسبة الفطريات في أمعائه 400 في المئة، وهي نسبة أكثر بكثير مما ينبغي أن تكون عليه.
كانت تلك أعلى نسبة من الفطريات رأيتها في حياتي عند أي شخص.
" منذ ذلك الحين، تقدّم إلينا قرابة 50 شخصاً يزعمون أنهم مصابون بحالات مشابهة، مع أن "كورديل" تتوقع أن يتعدى الرقم الحقيقي للمصابين في الولايات المتحدة الأمريكية ضعف ذلك العدد.
تكمن المشكلة في ندرة إيجاد مستويات غير طبيعية لأنزيمات الكبد، ما عدا الحالات اليابانية التي تمت دراستها.
فما الذي يجري؟ تشرح "كورديل" نظرية فريقها الحالية التي يؤمنون بها: "تنشأ المشكلة عندما تخرج الفطريات المعوية عن السيطرة.
في العادة، تكبح البكتريا المعوية جماح الفطريات المعوية، ولكن في بعض الأحيان تفرض الفطريات سيطرتها.
" عند دراسة البيئة المعوية للأشخاص الذين يعانون من متلازمة التخمر الذاتي، نجد دوماً كميات كبيرة غير طبيعية من الفطريات.
إن أكثر أنواعها شيوعاً هي من سلالة "سكّرومايسيز سيريفيزي" – أو ما يسميه صانعو الجعة "خميرة البيرة".
تقول إنه يمكن لهؤلاء الأشخاص أن يحددوا بالضبط بداية الحالة.
وقد توصولوا إلى أن ذلك يتزامن مع فترة طويلة من استعمال المضادات الحيوية.
ويحتمل أن هذه المضادات هي التي تقضي على البكتريا المعوية لفترة معينة، مما يتيح المجال للفطريات لكي تبسط سيطرتها.
ولكنها تضيف أن الوقت لم يحن بعد لكي نعرف لماذا لا نرى حدوث هذه المشكلة بشكل أكثر لدى الأشخاص الذين يأخذون المضادات الحيوية لفترات طويلة.
في قفص الاتهام يحتاج "وين جونز"، المختص بالسموم في الطب الشرعي، إلى شيء يقنعه بشكل أكثر.
وقد تقاعد مؤخراً من عضوية المجلس الوطني السويدي للطب الشرعي في "لينكوبينغ" بالسويد، بعد أكثر من 40 عاماً من الخبرة الطبية.
يقول "جونز" إن أي كحول ننتجه في أمعائنا، نتيجة تحليل النشويات، يجب أن يمر عبر الكبد قبل أن يأخذ طريقه إلى الدورة الدموية.
ولدينا، في الكبد، إنزيمات تعالج الكحول بطربقة تؤدي إلى إزالته بالكامل تقريباً من الدم، فيما يسمى بعملية التمثيل الغذائي في مرحلتها الأولى.
بسبب عملية التمثيل هذه، لا يزال "جونز" غير مقتنع بأنه يمكن للجسم توليد ما يكفي من الكحول لنقله من الأمعاء إلى الدورة الدموية، لعدم توازن كمية الفطريات وحدها، لكي يكون لها أية أهمية طبية– عدا الحالات الاستثنائية القليلة التي شوهدت في اليابان.
يقول جونز: "كانت تلك الحالات الوحيدة من نوعها التي أعرفها والتي تمثل أهمية تُذكر.
" وقد صرّح جونز برأيه هذا عدة مرات أمام المحاكم باعتباره خبيراً شاهداً في حالات اتهام أشخاص بقيادة سيارة تحت تأثير الخمر.
كان محامو الدفاع يزعمون أن موكّيلهم يعانون من حالة غير مشخّصة تسمى متلازمة التخمر الذاتي.
ويضيف: "زعم العديد من الأشخاص، خلال سنين طويلة، أن نسبة الكحول العالية في دمائهم ليست بسبب شرب الجعة أو الويسكي أو النبيذ، وإنما من صنع الجسم نفسه.
" قبل سنتين، تم قبول حالة دفاع واحدة لأول مرة في السويد من قبل قاضٍ في محكمة بدائية.
مع ذلك، استأنفت النيابة ضد الحكم وطُلب من "جونز" أن يحضر للإدلاء بشهادته.
حُكِم على السائق لاحقاً بأنه مذنب لقيادته سيارة تحت تأثير الكحول.
يحاول "هيسّ" نفسه حالياً استئناف حكم صدر بحقه بتهمة قيادة سيارة تحت تأثير الكحول في جزر هاواي، ويزعم أنه مصاب بتلك الحالة.
أظهرتُ لـ"جونز" دراسة أجريت مؤخراً نشرتها "كورديل" عن صديقها "جو" أثناء بقائه في المستشفى.
عبّر جونز عن رغبته في قراءة المزيد من المعلومات الموثقة حول الطرق التي استعملها الأطباء لقياس نسبة الكحول في دم المريض، ومقدار النشويات التي تناولها.
كما بيّن رغبته في مشاهدة دراسات أجريت على الوقت المستغرق لتولّد وتحلل الكحول المنتج في الأمعاء.
ويعلّق قائلاً: "لا أريد القول إن الدراسة التي قامت بها ’كورديل‘ دراسة خاطئة، ولكني أود رؤية معلومات مفصلة قبل اتفاقي مع النتائج التي استُخلصت باعتبارها حقائق يمكن إثباتها.
" تقرّ "كورديل" بالحاجة الماسة للقيام بأبحاث مكثفة.
بدايةً، تود إجراء تحاليل جينية ومزيدا من الاختبارات على عملية التمثيل الغذائي لدى مرضاها.
وتقول: "في النهاية، كل ما أتمناه هو أن يبقى الأطباء متفتحي الذهن إذا ما جاءهم شخص يشكو من هذه الأعراض.
" بالنسبة لـ"هيسّ" و "جو"، ساعد تناول جرعات الأدوية المضادة للفطريات ووجبات غذائية تحوي كميات قليلة من النشويات والسكر بتخفيف معظم الأعراض التي عانوا منها.
يقول هيسّ: "لا زلت أعاني من نوبة أو اثنتين خلال الشهر، لكنها ليست بنفس السوء الذي كانت عليه سابقاً.
يعود الفضل في ذلك إلى زوجتي.
لم تكلّ في البحث عن تفسير، في وقت كنت فيه على وشك الاستسلام.
إنني ممتن لها كثيرا.





  
  




إقرأ أيضاً
تعرف علي طريقة سهلة للرشاقة والتخلص من دهون البطن اثناء النوم
تعرف علي طريقة سهلة للرشاقة والتخلص من دهون البطن اثناء النوم

  
  
بائع تركي يقدم خدمة توصيل البطيخ المبرد للمنازل
بائع تركي يقدم خدمة توصيل البطيخ المبرد للمنازل

1
  
1
  
بريطانيا : شاب يخترع حاضنة للأطفال زهيدة السعر وقابلة للنفخ
بريطانيا : شاب يخترع حاضنة للأطفال زهيدة السعر وقابلة للنفخ

  
  
إحالة إبنة الفنان هشام سليم للمحاكمة لتعديها على ياسمين عبد العزيز
إحالة إبنة الفنان هشام سليم للمحاكمة لتعديها على ياسمين عبد العزيز

1
  
  
نصف الشركات اﻷوربية تعاني من الفساد مما يسبب خسائر بالمليارات
نصف الشركات اﻷوربية تعاني من الفساد مما يسبب خسائر بالمليارات

  
1
  
1

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...