البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
معتز الهواري
.... مرة واحد قال لخطيبته أنتي تاني اجمل واحده اشوفها قالتله ومين اﻷولي ؟! قالها
Abd Allah Ali
فيه واحد راح لراس الشارع ...... لقاه اصلع
Cool More
.... كان يوجد إثنان تنابل ( كسلانين جداً ) يريدون تغير المصباح الكهربائي الذي كان لديهم
Maha Salem
شغاله زعلانه لييييييييييه؟؟؟ عايزا بيت لوحده
Go On
....غبي زميله بيتصل بيه وهو مكنش عاوز يرد فراح بعتله مسج على الموبايل يقوله : انا نسيت
Cool More
.... فيه وحدة ارسلتها امها للسوبر ماركت ولما رجعت قالت لها امها ليش تأخرتي؟؟قالت
Mohamed Omar
....مرة واحد كانت جدته عندها أكتئاب شديد فراح للدكتور فقال هي علاجها تجوز علشان يروح
ٍأشرف سعيد
....دخل امريكي مطعما وعلق معطفه ووضع عليه ورقة كتب فيها: هذا المعطف خاص ببطل الملاكمة
محمد هلال
....نساء العالم اتحدن وقررن ان لا يقومو باى اعمال فى المنزل وبعد اسبوع تجمعو ليعرفوا
Abd Allah Ali
فيه كابتن طيارة قالوا له وقع ......... قال ماانتهى الدوام
Abd Allah Ali
....مرة واحد بيقول لصاحبه شوف العالم الهطله يدفعوا 25 مليون علشان بن لادن أمال لو كان




أخبار عشوائية
بريطانيا : إعفاء البدناء من رسوم ركن سياراتهم بريطانيا : إعفاء البدناء من رسوم ركن سياراتهم
  
  

السعودية: أم تفقد أبنها وبعد فترة تفاجئ بوجوده داخل الغسالة وسط الملابس السعودية: أم تفقد أبنها وبعد فترة تفاجئ بوجوده داخل الغسالة وسط الملابس
2
  
  
1

الفيسبوك يحذر من إنتشار فيروس جديد حير الخبراء في مواجهته الفيسبوك يحذر من إنتشار فيروس جديد حير الخبراء في مواجهته
  
  

بلجيكا : مظاهرات وأعمال عنف أحتجاجاً ضد التقشّف الحكومي بلجيكا : مظاهرات وأعمال عنف أحتجاجاً ضد التقشّف الحكومي
  
2
  
2

سيدة تتبرع بحاسب أبل قيمته تتجاوز 200 ألف دولار دون علمها سيدة تتبرع بحاسب أبل قيمته تتجاوز 200 ألف دولار دون علمها
  
  

مالك سيارة باتمان يرفض بيعها بملايين الدولارات مالك سيارة باتمان يرفض بيعها بملايين الدولارات
  
1
  

اﻷحتفل بعيد الفطر في ميدان ترافالجار بلندن اﻷحتفل بعيد الفطر في ميدان ترافالجار بلندن
  
2
  
1

شركة بوينغ للطائرات تتوصل إلى إنتاج المعدن الأخف وزنا في العالم شركة بوينغ  للطائرات تتوصل إلى إنتاج المعدن الأخف وزنا في العالم
  
  

"مبارك" ينتقد جرائم بشار الأسد ويطالبه بالتنحي
  
1
  
2

القذافي: «كاميرون» فقد شرعيته وعليه أن يرحل  القذافي: «كاميرون» فقد شرعيته وعليه أن يرحل
  
  

تعرف علي مجموعة من الخلطات والطرق الفعالة لتنظيف الزجاج بسهولة تعرف علي مجموعة من الخلطات والطرق الفعالة لتنظيف الزجاج بسهولة
  
  


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...