البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
ِِِياسر إبراهيم
....مسطول قاعد مع صحابه متضايق ، واحد بيسأله مالك ؟ قاله شكلى اتسطلت مش عارف انا عندى
Samah Omar
في واحد احول مات ابوه دفن امه
Maha Salem
....إثنين محششين بصو للقمر واحد يقول دى الشمس والثانى قال لأ دا نجم راحوا سألوا واحد
Aber Ahmed
....
Maha Salem
....
Ali Foda
صاحب الندل والجدع .. عشان لما الجدع يستندل معاك تفتكر ان ليك صاحب اندل منه
Cool More
.... مره اثنين مجانين الأول : لو كان لنا عمر نبي نتقابل يوم الثلاثاء !! قاله الثاني
Abd Allah Ali
عجوز طاحت ..... قالت : احسن
ٍأشرف سعيد
....الواحد لما يسمع عن جرائم داعش يترحم علي بن لادن وتنظيم القاعدة أيام الإرهاب الوسطي
Abd Allah Ali
....
Lyla Ahmed
مره واحد شاف ساعه واقفه .... جاب لها كرسي !!!




أخبار عشوائية
قراصنة "أنونيموس" يعلنوا الحرب علي الجماعات المتطرفة في اﻷنترنت قراصنة
  
  

رسام كاريكاتير يسخر من صيام لاعبي الجزائر في المونديال ويردون عليه بأدائهم البطولي رسام كاريكاتير يسخر من صيام لاعبي الجزائر في المونديال ويردون عليه بأدائهم البطولي
  
  

باحثون يكتشفوا فوائد الملح لحماية الجِلد ومكافحة العدوى باحثون يكتشفوا فوائد الملح لحماية الجِلد ومكافحة العدوى
  
  

دارسة تضاعف نسبة العنوسة في السعودية خلال السنوات الخمس اﻷخيرة دارسة تضاعف نسبة العنوسة في السعودية خلال السنوات الخمس اﻷخيرة
  
  

دراسة: الكتاب الإلكتروني أفضل من الكتاب الورقي لكبار السن دراسة: الكتاب الإلكتروني أفضل من الكتاب الورقي لكبار السن
  
1
  

ملكة السويد تؤكد أهتمامها بأطفال وضحايا الحرب في سوريا ملكة السويد تؤكد أهتمامها بأطفال وضحايا الحرب في سوريا
  
1
  
2

السلطات البريطانية تعثر علي "لحوم جرذان" تباع للأكل في اﻷسواق السلطات البريطانية تعثر علي
  
1
  

دراسة: الفك يتقلص مع التقدّم في السن دراسة: الفك يتقلص مع التقدّم في السن
  
  

الإعداد لأول رحلة حول اﻷرض بطائرة تعمل بالطاقة الشمسية الإعداد لأول رحلة حول اﻷرض بطائرة تعمل بالطاقة الشمسية
2
  
  

المجر تكافح الأزمة الاقتصادية عن طريق تغريم المتشردين المجر تكافح الأزمة الاقتصادية عن طريق تغريم المتشردين
1
  
1
  

الصين: مدرسة تمتحن طلابها في غابة لتجنب الغش الصين: مدرسة تمتحن طلابها في غابة لتجنب الغش
  
1
  


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...