البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Mahmoud Elsaid
....محششين قعدين واحد نط وقال: كبسه في صوت بوليس انتو سمعين؟ ... قالو: سمعين... تمنين...
هدي فوزي
....مرة واحد صعيدي .. ركب مع تكسي، ركب زوجته قدام علشان السواق ما يناظرها بالمراية
Ahmed Samir
....مذيع يسأل مواطن ناخب : الإنتخابات دي أحسن وإلآ إنتخابات اللي فازت فيها المعارضة
Ali Foda
.... مجنون هرب من مستشفى المجانين وراح اشتغل حلاق، واحد دخل يحلق دقنه عنده المجنون
Cool More
.... كان يوجد إثنان تنابل ( كسلانين جداً ) يريدون تغير المصباح الكهربائي الذي كان لديهم
Abd Allah Ali
....مره واحد كان عنده مزرعه يوم من الايام راح المزرعه شاف ولد جالس تحت شجرة التوت قاله(ياولد
kong
محشش قالوا له بكرة عيد الحب قال:شو هالورطة!!!وهاي كيف صلاتها
Abd Allah Ali
في سـمكـتـيـن طاحو في شبكة صياد قالت وحدة للثانية رحنا تونا
newman
جرادة معها عمى الوان أكلت الأحمر واليابس
Abd Allah Ali
.... فرعون و ابليس قاعدين مع بعض باالنار فرعون بقول لابليس الله لا يعطيك العافية
Mahmoud Elsaid
....حدث بالفعل:أتوبيس المندرة ماشى فى شارع جمال عبد الناصر راكب فيه واحد بلديتنا..جه




أخبار عشوائية
أحتفال أكبر امرأة معمرة على الأرض بعيد ميلادها ودخولها موسوعة غينيس أحتفال أكبر امرأة معمرة على الأرض بعيد ميلادها ودخولها موسوعة غينيس
1
  
  
1

الترخيص في تونس لأول جمعية للمثليين يثير حالة من الغضب الترخيص في تونس لأول جمعية للمثليين يثير حالة من الغضب
  
1
  

الجيش الروسي يوقف طلباته من بنادق كلاشنكوف الجيش الروسي يوقف طلباته من بنادق كلاشنكوف
1
  
2
  
1

العام الحالي يشهد تقدم في أستخدام اللغة العربية علي تويتر العام الحالي يشهد تقدم في أستخدام اللغة العربية علي تويتر
1
  
1
  

السعودية : أقتراح معاقبة المجاهرون بالإفطار في رمضان بتغسيل الموتى السعودية : أقتراح معاقبة المجاهرون بالإفطار في رمضان بتغسيل الموتى
  
  

الإمارات : بيع رقم هاتف مميز بـ 2.2 مليون دولار وهو الأعلي في العالم الإمارات : بيع رقم هاتف مميز بـ 2.2 مليون دولار وهو الأعلي في العالم
1
  
2
  
1

وفاة مخترع حبوب الهلوسة عن عمر ناهز الـ 88 عاما وفاة مخترع حبوب الهلوسة عن عمر ناهز الـ 88 عاما
1
  
  

ألمانيا : اﻷستعانة بالروبوتات كساعي للبريد ألمانيا : اﻷستعانة بالروبوتات كساعي للبريد
  
  

شركة أمريكية تبتكر محطة رياح محمولة لتوليد الطاقة الكهربائية شركة أمريكية تبتكر محطة رياح محمولة لتوليد الطاقة الكهربائية
4
  
3
  
1

علماء يكتشفون أن قرود الشمبانزي تمارس طقوسا تعبدية علماء يكتشفون أن قرود الشمبانزي تمارس طقوسا تعبدية
  
  

نجاة سويدي بعد أن علقت سيارته شهرين تحت الثلج نجاة سويدي بعد أن علقت سيارته شهرين تحت الثلج
1
  
1
  
2


السعودية : أكتشاف المئات من الشهادات الجامعية والدرجات العلمية المزورة




السعودية : أكتشاف المئات من الشهادات الجامعية والدرجات العلمية المزورة



كشفت اختبارات الهيئة السعودية للمهندسين عن اكتشاف (700) شهادة مزورة، من خلال الاختبار الذي أجري على فئة من ممارسي العمل الهندسي، وهو الاختبار غير الإلزامي، ما يؤكد خطورة انتشار الشهادات الوهمية، إلاّ أن ذلك الإعلان لم يتبعه الكيفية المتبعة والإجراء الذي سيتخذ مع هؤلاء، وهي الضبابية الملاحظة في كثير من الأخبار التي تؤكد اكتشاف حالات كثيرة لشهادات مزورة، فلماذا يغيب الإفصاح هنا على نوع العقاب المتبع مع "مشتري الوهم" من الشهادات العلمية، حتى يكونوا عبرة لغيرهم؟.
ولماذا لا يكون هناك قائمة تحمل أسماء الحاصلين على مثل هذه الشهادات تنشر عبر مواقع رسمية أو الصحف؟، حتى يتم توخي الحذر من قبل الشركات والمؤسسات الخاصة في توظيفهم، وهل وجود مثل هذه الضبابية في عدم ذكر نوع العقاب المتبع، أو الإجراء مع هؤلاء يؤكد عدم وجود نظام يحدد نوع العقوبة وطرائق تطبيقها؟.
ويذكر أن كثرة في اﻷونة اﻷخيرة الإعلانات في الصحف ومواقع التواصل اﻷجتماعي والمنتديات على الإنترنت عن كيفية الحصول على شهادات جامعية دون تحمل مشقة السفر أو الجلوس لأداء الاختبارات.
فللحصول على الشهادة يعتمد الأمر على معادلة الخبرات الشخصية ( life experience) بساعات معتمدة تؤهل للحصول على البكالوريوس أو الماجستير أو الدكتوراه.
فالعمل في بقالة لعدد من السنوات يؤهل للحصول على شهادة في المحاسبة أو إدارة الأعمال.
كما ان السفر خلال الإجازة الصيفية يحتسب كساعات معتمدة في الجغرافيا، وهكذا.
وهل تصدق - أيها القارئ الكريم - أن بعض هذه الإعلانات تشير إلى أن تكلفة الحصول على البكالوريوس تبلغ (250) دولارا امريكيا، والماجستير (290)، والدكتوراه (340) دولارا امريكيا، كما يشير الإعلان إلى وجود بعض التخفيضات المغرية، فيمكن الحصول على أي شهادتين بمبلغ (400) دولار امريكي فقط.
وهناك إعلانات لجامعات أخرى وبأسعار أعلى من ذلك وأقل.
وإنه لمن المؤسف - حقاً - أن نقرأ الإعلانات في بعض الصحف، وأن نشاهد مكاتب (أو دكاكين) لهذه الجامعات في مدننا الرئيسة، بل وأن نطلع بين الوقت والآخر على إعلانات تبادل التهاني الحارة في وسائل الاعلام للحاصلين على شهادات عليا من هذه الجامعات.
في ضوء تزايد الكشف عن الشهادات المزورة في العالم بشكل عام، وفي دول الخليج بشكل خاص، ومع تزايد اعداد الجامعات الوهمية والهزيلة التي تسعى إلى جباية المال بدلاً من تقديم العلم، في ضوء ذلك كله، هل يمكن القول اننا امام خطر "تسونامي" الشهادات المزورة؟! كثيرون من يخشون - بالفعل - من ذلك! وبعضهم يخشون من انتشار مكاتب الخدمات التي تقوم بكتابة الرسائل العلمية وبيعها! ما الأسباب التي تقف وراء انتشار هذه الظاهرة في مجتمعنا؟ لاشك ان اسباب تزايد حدوث تزوير الشهادات الجامعية في دول الخليج كثيرة ومتشعبة، ولعل من أبرزها ما يلي: (1) وجود سوق عمل زاهرة، يوجد بها فرص عمل كثيرة تغري الدخول فيها.
(2) عدم تدقيق جهات التوظيف على شهادات ووثائق العاملين بها، والدليل في ذلك اكتشاف الكثير من الحالات في الآونة الأخيرة، وقد يكون "الخافي أعظم".
(3) عدم وجود جهات رقابية متخصصة أو عدم تفعيلها بالشكل المطلوب.
(4) عدم وجود توعية بخطورة الموضوع أو الإعلان عن العقوبات الرادعة التي تتخذ بحق المزورين عند ثبوت ارتكابهم لهذه الجريمة.
(5) تقديس الألقاب العلمية في بلادنا العربية، والمبالغة في استعمالها حتى خارج المجتمع الأكاديمي من أجل الوجاهة وكسب المكانة الاجتماعية الزائفة.
وأخيراً كيف يمكن الحد من تزوير الشهادات؟ نظراً لخطورة موضوع تزوير الشهادات على منجزات التنمية بشكل عام، وتأثيره على بناء الإنسان وتنميته، بل على صحته وحياته في بعض الأحيان، فإنه ينبغي إعطاء الموضوع ما يستحقه من اهتمام، ومن ثم وضع استراتيجيات وآليات مناسبة للحد من هذه الظاهرة.
ومن السبل التي يمكن ان تسهم في الحد من تزوير الشهادات، ما يلي: (1) تحديث الأنظمة وخاصة المتعلقة بتزوير الشهادات وتوعية الناس بها من خلال مواقع الإنترنت ووسائل الإعلام.
(2) الإعلان عن الأحكام الصادرة بحق المزورين في وسائل الإعلام (ولو بدون أسماء حقيقة) وذلك من أجل تنبيه الناس بالجدية في إيقاع العقوبة بمرتكبي جرائم التزوير.
ففي الحقيقة، قلما نقرأ في الصحف عن عقوبات الحقت بطبيب أو مهندس أو مدرس جراء تزوير شهاداته.
وأرجو ألا ينتهي عقاب المزور لشهاداته بترحيله إلى بلده؟! (3) توعية جهات التوظيف بضرورة التدقيق في الشهادات، والتأكيد بأنها هي المسؤولة عن صدق وثائق من يعملون بها، والممارسات الخاطئة التي يرتكبها منسوبوها.
فعلى سبيل المثال، ينبغي أن يلحق العقاب بالجهة الموظفة مثل المستوصف أو المستشفى الذي يوظف شخصاً يثبت حمله لوثائق أو شهادات مزورة.
(4) مكافحة فروع الجامعات غير المرخصة والجامعات بالمراسلة أو التي تعتمد في منح شهاداتها على الخبرات العملية السابقة (credif for life experience).
(5) منع إساءة استخدام الألقاب العلمية التي لا تستند على أساس علمي أو شهادة من جامعة معترف بها.
(6) اقترح إنشاء هيئة أو لجنة على غرار لجنة معادلة الشهادات الجامعية بوزارة التعليم العالي التي تقوم بدور كبير في الحد من الشهادات المزورة وترفض معادلة الشهادات الصادرة من جامعات هزيلة.
ونظراً لأن لجنة المعادلات الموجودة في وزارة التعليم العالي تعنى بالنظر في معادلة الشهادة الممنوحة للسعوديين من جامعات في الخارج، فإنني أقترح إيجاد لجنة مماثلة لتدقيق شهادات غير السعوديين العاملين في القطاع الخاص والعام وذلك أسوة بالسعوديين.
وأخيراً: لا تزال بعض التساؤلات المهمة والمثيرة التي اضعها امام المسؤولين في دول الخليج والقراء الكرام على وجه العموم، وهي على النحو التالي: كم عدد حالات التزوير التي لم تكتشف بعد، ويزاول اصحابها مهناً خطيرة، مثل إجراء العمليات الجراحية، أو صرف الأدوية، أو التعليم في مؤسسات التعليم العالي، أو إعداد المخططات الهندسية لمنشآتنا؟ كم نسبة المؤسسات الحكومية والخاصة التي تدقق في مؤهلات أو شهادات العاملين بها؟ الجواب، الله أعلم.





2
  
2
  
1




إقرأ أيضاً
 رفض طلب
رفض طلب "حمار" للترشيح للبرلمان بالرغم من شهرته علي تويتر

1
  
1
  
أنتشار الزخرفة الروسية التقليدية
أنتشار الزخرفة الروسية التقليدية "الخوخلوما" كموضة جديد لتغطية أي شئ

1
  
1
  
ولايات أمريكية تبيح بيع وتعاطي بعض أنواع المخدرات
ولايات أمريكية تبيح بيع وتعاطي بعض أنواع المخدرات

  
1
  
اﻷتراك بدأوا في شراء أراضي علي سطح القمر
اﻷتراك بدأوا في شراء أراضي علي سطح القمر

1
  
1
  
2
نزاع بسيط بين شباب أثرياء ينتهي بحادث قتل عنيف ومأساوي
نزاع بسيط بين شباب أثرياء ينتهي بحادث قتل عنيف ومأساوي

  
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...