البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
معتز الهواري
في حشاش نط من فوق سور المدرسه علشان عايز يدرس في الخارج.
Abd Allah Ali
اثنين تسلقوا جبل ... واحد قدر ... وواحد صحن
Mahmoud Elsaid
....حدث بالفعل:أتوبيس المندرة ماشى فى شارع جمال عبد الناصر راكب فيه واحد بلديتنا..جه
هدي فوزي
....عجوز في محو الأمية.... سألتها المدرسة: أعطينا جملة فيها إدغام بغنة ؟ قالت: عمن يعميك
Abd Allah Ali
....واحد غبي قال لمراته: خططي بالقلم على ضهري خطوط بالطول... قامت وخططت !! : قال: كمان
kong
غبى خطف غبية ركبها العربية فضلت تصوت قالها: هتسكتى ولا هنزلك ؟ قالت له لا هسكت
Mahmoud Elsaid
واحد اجاه صبي بعد سبع بنات سماه .. بدري.
ٍأشرف سعيد
قواس كاتفرج فماتش . مشا يشرب تسجل هدف بلا مايشوفو مني دارو الاعادة ماتماركاش
Ahmed Shrief
....واحد بواب كل يوم ينزل ينادى على مراته ويقول لها : عاوزة حاجة قبل ما أروح الشغل فتقوله
هدي فوزي
واحد بلديتنا امتحن لوحده طلع التاني.
Abd Allah Ali
.... مرة واحد راح الى طبيب نفساني قال له انا كل يوم أحلم اني أسقط من الطائرة فماذا




أخبار عشوائية
برنامج ترجمة فورية للهواتف من إنتاج شركة يابانية  برنامج ترجمة فورية للهواتف من إنتاج شركة يابانية
1
  
2
  
1

دعوات نقابات عمالية لإضراب عام في إسرئيل دعوات نقابات عمالية لإضراب عام في إسرئيل
  
  
1

أب يهرب من حريق ويترك أطفاله يموتون أب يهرب من حريق ويترك أطفاله يموتون
2
  
1
  

نجاح أول عملية زرع قصبة هوائية صناعية في العالم  نجاح أول عملية زرع قصبة هوائية صناعية في العالم
  
  

فتاة صينية تجوب العالم برفقة أبوها المتوفي فتاة صينية تجوب العالم برفقة أبوها المتوفي
  
  
1

تعرف علي أفضل الطرق إلي تصغر حجم المعدة بدون أدوية أو جراحة تعرف علي أفضل الطرق إلي تصغر حجم المعدة بدون أدوية أو جراحة
1
  
1
  

خدمة الإنترنت اللاسلكي على طائرات أمريكا مجاناً من جوجل خدمة الإنترنت اللاسلكي على طائرات أمريكا مجاناً من جوجل
1
  
1
  

بريطانيا : "محمد" الأسم الأكثر شيوعا بين المواليد بريطانيا :
  
1
  
1

مدير شركة طيران يدخر لكي يصلح سخان الماء في منزله مدير شركة طيران يدخر لكي يصلح سخان الماء في منزله
1
  
  
1

فتاة تحرك الدولة لإنقاذ كلب فتاة تحرك الدولة لإنقاذ كلب
  
  

فيلم أمريكي يشكك في أن شكسبير هو الذي كتب مسرحياته والبريطانيين يرفضوا تلك التهم   فيلم أمريكي يشكك في أن شكسبير هو الذي كتب مسرحياته والبريطانيين يرفضوا تلك التهم
  
1
  


أقدم مكتبة ألمانية في مصر مهددة بالإغلاق بعد أكثر قرن من العطاء




أقدم مكتبة ألمانية في مصر مهددة بالإغلاق بعد أكثر قرن من العطاء



إدوارد لامبيليت، صاحب المكتبة الألمانية الشهيرة " لينرت ولندروك" في قلب القاهرة، يعيش الاضطرابات التي تهز العاصمة المصرية عن قرب.
عمر المكتبة الألمانية في القاهرة أكثر من 100 عام ويفكر صحابها حاليا في إغلاقها.
لا تهدأ القاهرة هذه الأيام بسبب العنف المستمر وعدم الاستقرار.
فيما يتزايد عدد القتلى يوما بعد الآخر.
لكن إدوارد لامبيليت كان بعيدا عن تلك الأحداث عندما اندلعت في مسقط رأسه القاهرة.
فقد اختار صاحب أشهر مكتبة ألمانية " لينرت و لندروك" في العاصمة المصرية الانتقال إلى موطنه الثاني سويسرا قبل اندلاع الصدامات الدموية المسلحة بين الجيش وعناصر الإخوان المسلمين.
ومن سويسرا ينتقل بين الحين والآخر إلى الولايات المتحدة، حيث تعيش ابنته.
لم يكن سفره هروبا، كما يقول بنفسه، بل كانت سفرة مقررة منذ أمد طويل.
صاحب المكتبة البالغ من العمر 76 عاما لم يتوقع أن يصل الصراع السياسي في مصر إلى هذه الدرجة من التصعيد.
بدا الأمر بعد تولي الجيش لزمام الأمور وكأنه يسير نحو الأحسن، وأن حالة الركود ستتراجع.
لكن الرياح هبت بما لا تشتهيه السفن، وشهدت القاهرة أعنف الصراعات منذ اندلاع الثورة.
تتواجد المكتبة المعروفة بالخطوط المميزة للوحتها الأمامية فوق المدخل إليها، منذ قرابة 100 عام.
وهي المصدر المهم للكتب العالمية في القاهرة.
والمكتبة معروفة للعامة باسم "المكتبة الألمانية"، رغم أن مديرها سويسريا وليس ألمانيا، كما يقول لامبيليت ضاحكا.
عاش لامبيليت طفولته ومرحلة شبابه في سويسرا.
لكنه ولد في القاهرة وعمل منذ عام 1979 مع والده، كورت لامبيليت الذي كان يدير المكتبة آنذاك.
أما تاريخ تأسيسها، فيعود إلى عام 1924 على يد ألمانيين، المصور المستشرق رودولف فرانتز لينيرت والمحاسب إرنست هاينريش لندروك.
وكان مقرها في البداية مكانا لبيع الصور الفوتوغرافية التي التقطها لينيرت لمناطق في شمال إفريقيا.
ولكن بعد اندلاع الحرب العالمية الثانية بفترة وجيزة تولى ابن لندروك بالتبني، كورت لامبيليت، شؤون المتجر وحوله تدريجيا في عام 1950 إلى مكتبة كبيرة مختصة بالكتب العالمية.
في ذروة نشاط المكتبة آنذاك كان عدد العاملين فيها يصل إلى أكثر من 35 شخصا.
وكان للمكتبة القريبة من ميدان التحرير فرعا في المتحف المصري تديره زوجة إدوارد لامبيليت، روزفيتا، وهي من أصل ألماني وتنحدر من مدينة هايدلبيرغ.
بيد أن عدد العاملين في المكتبة انخفض بمرور الزمن إلى خمسة عشر شخصا.
وتَعرض المكتبة الكثير من الكتب المنوعة، منها دليل السياحة وكتب أدبية مختلفة إلى جانب كتب الطبخ وكتب أدبية متخصصة لطلبة الجامعات.
والكتب المعروضة هي على الغالب باللغة الألمانية، لكن الكتب الانكليزية والفرنسية تطغي هي الأخرى على المعروضات.
ومنذ تولى الإخوان المسلمون السلطة في مصر بدأ عصر انهيار المكتبة العريقة في العالم العربي بشكل سريع.
حكم الإخوان مصر لعام وحد فقط ارتفع خلاله عدد العاطلين عن العمل في عموم البلاد بشكل كبير ومتسارع.
كما انخفض احتياطي البلاد من العملات الصعبة بشكل ملحوظ.
وعن مكتبته في فترة حكم الإخوان يقول لامبيليت غاضبا " كنا نحصل على الطاقة الكهربائية أربع مرات في اليوم وكل مرة لمدة ساعة واحدة فقط".
ويضيف أن الكفاءة باتت مسألة ثانوية، فيما أصبح الانتماء إلى الإخوان أمرا حاسما، حسب تعبيره.
في هذا السياق لا يخادع لامبيليت نفسه ويقول: " لا يوجد في السياسة أناس يتسمون بالنزاهة والإنصاف في أي مكان في العالم، حتى في سويسرا لا يوجد سياسيون من هذا النوع".
في هذه الفترة بات من النادر أن تجد زبونا يتنقل بين رفوف الكتب، في ما كانت الأشهر الماضية "عصيبة" و"كارثية" بالنسبة لجميع رجال الأعمال بمن فيهم لامبيليت.
وانخفض عدد السياح في القاهرة بسبب الظروف الأمنية غير المستقرة.
ونصحت الحكومة الألمانية مواطنيها بتجنب السفر إلى مصر.
أما زبائن المكتبة من المصريين فقد باتوا يتجنبون زيارتها، وكأن الوقت لم يعد ملائما لقراءة الكتب.
ويتذكر لامبيليت الأيام السابقة بحسرة معربا أن "مصر كانت من أكثر البلدان استقرارا، وكان المرء يشعر فيها بذلك الاستقرار أكثر من أوروبا وأمريكا".
ويضيف لامبيليت أن حكومة مبارك أطلقت أثناء الثورة سراح أكثر من 20 ألف مجرم من المحكوم عليهم، يزعزعون حاليا أمن البلاد.
وقد تعرضت زوجته مرتين لعمليات سطو في وضح النهار أمام أنظار الناس في الشارع.
يتأمل رجل الأعمال السويسري أوضاع مصر الحالية بحزن عميق ويقول بحرقة: "عاشت مصر الكثير من الحروب والصراعات.
ومنذ ثورة 1952 نتحدث باستمرار عن أمر مغادرتنا للبلاد.
ولكن بعد كل مرحلة مظلمة تحل مرحلة جديدة مضيئة.
الفترات المظلمة كانت قصيرة، أما الفترات المضيئة الجميلة فقد كانت أطول بكثير".
ويقر الرجل الذي قضى ثلاثة أرباع حياته في مصر وأحب طيبة أهلها وعشق صحراءها، أن الأمور اليوم تبدو مغايرة تماما، حتى أنه لا يستبعد أن يغلق مكتبته أو يسلمها نهائيا لأحد موظفيه.
وفي هذا السياق يقول لامبيليت: "إذا لم يتحسن الوضع، وإذا انتقلت الظروف السورية إلى مصر، فلا جدوى بعد من البقاء في القاهرة".
لم تنحدر مصر بعد إلى مستنقع الحرب الأهلية، لكن مزاج العاملين في المكتبة، وكلهم مصريون، سيء للغاية.
ومن تقاليد المكتبة العريقة أن يحصل العاملون على راتب شهري متواضع، على أن يقتسموا أيضا حصة من أرباح المبيعات شهريا.
وبسبب تراجع المبيعات بشكل كبير، لا يحصل العاملون في المكتبة حاليا على دخل إضافي.
وعن ذلك يقول لامبيليت " يجد الموظفون صعوبة كبيرة في تدبير أمور معيشتهم".
ويتابع "لكني لا استطيع أن أدفع لهم أكثر مما يحصلون عليه الآن.
فوضعنا المالي لا يساعد على ذلك".





1
  
  




إقرأ أيضاً
الجيش الإسرائيلي يسجن مجموعة من جنوده عقب تقليدهم داعش
الجيش الإسرائيلي يسجن مجموعة من جنوده عقب تقليدهم داعش

  
  
دراسة : الأغذية العضوية لا تخفض خطر الإصابة بمرض السرطان
دراسة : الأغذية العضوية لا تخفض خطر الإصابة بمرض السرطان

  
  
إسرائيلي يستفز مراسلة فلسطينية على الهواء
إسرائيلي يستفز مراسلة فلسطينية على الهواء

  
  
 ملايين اﻷطنان من رمال أفريقيا تسافر إلى الأمازون سنوياً
ملايين اﻷطنان من رمال أفريقيا تسافر إلى الأمازون سنوياً

  
  
بريطانيا تخطط لمنع برامج المراسلة الفورية
بريطانيا تخطط لمنع برامج المراسلة الفورية

  
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...