البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Aber Ahmed
في مرة واحد نذل راح عا المقابر وحط شريط الحياة حلوة
Samah Omar
....مرة نكتة مشيا فى الشارع بتعيط واحد بيقول لةانتى بتعيطى لية فقالت اصل الناس بتضحك
Ali Foda
مهندس كمبيوتر اتجوز وخلف ولد سماه مهنج
Aber Ahmed
....
Maha Salem
واحد تخين أتجوز واحدة تخينة خلفوا ولد سموه مين يشيلوه
Maha Ali
....ﺑﻨﺖ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻟﺨﻄﻴﺒﻬﺎ : ﺍﻧﺎ ﻗﺼﻴﺮﻩ ؟؟ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻣﻴﻦ ﻗﺎﻟﻚ ﻛﺪﻩ ؟ ﻗﺎﻟﺘﻠﻮ
kong
....واحد محشش كان حيخبط واحدة بالعربية . قالتله انت ماشفتنيش . قالها أيوه شفتك بس مش
Abd Allah Ali
فيه صـعـيـدي كـبـر للـصـلاة ... شـال اللـي ورى حـطـهـم قـدام
Mohamed Helmey
....س: ما الفرق بين الكمبيوتر و الاتوبيس و الحفرة ؟ ج:الكمبيوتر .. حاسب آلى والاتوبيس
Abd Allah Ali
.... في واحد مدلع جداً .. ارسلوه اهله للجيش ..ساله القائد : اذا شفت العدو وش تسويله؟
Go On
....




أخبار عشوائية
خطأ في تصميم مطعم يمكن المارة بالشارع من مشاهدة مستخدمي دورة المياه خطأ في تصميم مطعم يمكن المارة بالشارع من مشاهدة مستخدمي دورة المياه
1
  
1
  

دارسة: الحواسيب اللوحية أكثر أجهزة ألكترونية يحبها المستخدمين دارسة: الحواسيب اللوحية أكثر أجهزة ألكترونية يحبها المستخدمين
1
  
1
  
1

لاعب نرويجي يدخل موسوعة جينيس بهدف من مسافة 60 متراً بالرأس لاعب نرويجي يدخل موسوعة جينيس بهدف من مسافة 60 متراً بالرأس
2
  
1
  

أكبر تمساح في العالم هو تمساح الفلبين أكبر تمساح في العالم  هو تمساح الفلبين
1
  
1
  

مذيعة تنهار أمام المشاهدين بسبب الكشف عن عمرها مذيعة تنهار أمام المشاهدين بسبب الكشف عن عمرها
  
  

صحفية تحصل علي 55 مليون دولار كتعويض بعد تصويرها دون علمها  صحفية تحصل علي 55 مليون دولار كتعويض بعد تصويرها دون علمها
  
  

مكافأة 10 آلاف جنيه للوصل إلي جندي سحل متظاهرين في ميدان التحرير مكافأة 10 آلاف جنيه للوصل إلي جندي سحل متظاهرين في ميدان التحرير
  
  

الطباعة ثلاثية اﻷبعاد تحدث ثورة في عالم الأطراف التعويضية لإنتاجها بأسعار زهيدة الطباعة ثلاثية اﻷبعاد تحدث ثورة في عالم الأطراف التعويضية لإنتاجها بأسعار زهيدة
1
  
1
  

علاجات طبيعية للتوتر والإجهاد علاجات طبيعية للتوتر والإجهاد
  
  

قميص ذكي لرصد المؤشرات الحيوية للجسم قميص ذكي لرصد المؤشرات الحيوية للجسم
1
  
1
  

السعودية تقدم 2000 طن من التمر كمساعدة للصومال السعودية تقدم 2000 طن من التمر كمساعدة للصومال
  
1
  


أقدم مكتبة ألمانية في مصر مهددة بالإغلاق بعد أكثر قرن من العطاء




أقدم مكتبة ألمانية في مصر مهددة بالإغلاق بعد أكثر قرن من العطاء



إدوارد لامبيليت، صاحب المكتبة الألمانية الشهيرة " لينرت ولندروك" في قلب القاهرة، يعيش الاضطرابات التي تهز العاصمة المصرية عن قرب.
عمر المكتبة الألمانية في القاهرة أكثر من 100 عام ويفكر صحابها حاليا في إغلاقها.
لا تهدأ القاهرة هذه الأيام بسبب العنف المستمر وعدم الاستقرار.
فيما يتزايد عدد القتلى يوما بعد الآخر.
لكن إدوارد لامبيليت كان بعيدا عن تلك الأحداث عندما اندلعت في مسقط رأسه القاهرة.
فقد اختار صاحب أشهر مكتبة ألمانية " لينرت و لندروك" في العاصمة المصرية الانتقال إلى موطنه الثاني سويسرا قبل اندلاع الصدامات الدموية المسلحة بين الجيش وعناصر الإخوان المسلمين.
ومن سويسرا ينتقل بين الحين والآخر إلى الولايات المتحدة، حيث تعيش ابنته.
لم يكن سفره هروبا، كما يقول بنفسه، بل كانت سفرة مقررة منذ أمد طويل.
صاحب المكتبة البالغ من العمر 76 عاما لم يتوقع أن يصل الصراع السياسي في مصر إلى هذه الدرجة من التصعيد.
بدا الأمر بعد تولي الجيش لزمام الأمور وكأنه يسير نحو الأحسن، وأن حالة الركود ستتراجع.
لكن الرياح هبت بما لا تشتهيه السفن، وشهدت القاهرة أعنف الصراعات منذ اندلاع الثورة.
تتواجد المكتبة المعروفة بالخطوط المميزة للوحتها الأمامية فوق المدخل إليها، منذ قرابة 100 عام.
وهي المصدر المهم للكتب العالمية في القاهرة.
والمكتبة معروفة للعامة باسم "المكتبة الألمانية"، رغم أن مديرها سويسريا وليس ألمانيا، كما يقول لامبيليت ضاحكا.
عاش لامبيليت طفولته ومرحلة شبابه في سويسرا.
لكنه ولد في القاهرة وعمل منذ عام 1979 مع والده، كورت لامبيليت الذي كان يدير المكتبة آنذاك.
أما تاريخ تأسيسها، فيعود إلى عام 1924 على يد ألمانيين، المصور المستشرق رودولف فرانتز لينيرت والمحاسب إرنست هاينريش لندروك.
وكان مقرها في البداية مكانا لبيع الصور الفوتوغرافية التي التقطها لينيرت لمناطق في شمال إفريقيا.
ولكن بعد اندلاع الحرب العالمية الثانية بفترة وجيزة تولى ابن لندروك بالتبني، كورت لامبيليت، شؤون المتجر وحوله تدريجيا في عام 1950 إلى مكتبة كبيرة مختصة بالكتب العالمية.
في ذروة نشاط المكتبة آنذاك كان عدد العاملين فيها يصل إلى أكثر من 35 شخصا.
وكان للمكتبة القريبة من ميدان التحرير فرعا في المتحف المصري تديره زوجة إدوارد لامبيليت، روزفيتا، وهي من أصل ألماني وتنحدر من مدينة هايدلبيرغ.
بيد أن عدد العاملين في المكتبة انخفض بمرور الزمن إلى خمسة عشر شخصا.
وتَعرض المكتبة الكثير من الكتب المنوعة، منها دليل السياحة وكتب أدبية مختلفة إلى جانب كتب الطبخ وكتب أدبية متخصصة لطلبة الجامعات.
والكتب المعروضة هي على الغالب باللغة الألمانية، لكن الكتب الانكليزية والفرنسية تطغي هي الأخرى على المعروضات.
ومنذ تولى الإخوان المسلمون السلطة في مصر بدأ عصر انهيار المكتبة العريقة في العالم العربي بشكل سريع.
حكم الإخوان مصر لعام وحد فقط ارتفع خلاله عدد العاطلين عن العمل في عموم البلاد بشكل كبير ومتسارع.
كما انخفض احتياطي البلاد من العملات الصعبة بشكل ملحوظ.
وعن مكتبته في فترة حكم الإخوان يقول لامبيليت غاضبا " كنا نحصل على الطاقة الكهربائية أربع مرات في اليوم وكل مرة لمدة ساعة واحدة فقط".
ويضيف أن الكفاءة باتت مسألة ثانوية، فيما أصبح الانتماء إلى الإخوان أمرا حاسما، حسب تعبيره.
في هذا السياق لا يخادع لامبيليت نفسه ويقول: " لا يوجد في السياسة أناس يتسمون بالنزاهة والإنصاف في أي مكان في العالم، حتى في سويسرا لا يوجد سياسيون من هذا النوع".
في هذه الفترة بات من النادر أن تجد زبونا يتنقل بين رفوف الكتب، في ما كانت الأشهر الماضية "عصيبة" و"كارثية" بالنسبة لجميع رجال الأعمال بمن فيهم لامبيليت.
وانخفض عدد السياح في القاهرة بسبب الظروف الأمنية غير المستقرة.
ونصحت الحكومة الألمانية مواطنيها بتجنب السفر إلى مصر.
أما زبائن المكتبة من المصريين فقد باتوا يتجنبون زيارتها، وكأن الوقت لم يعد ملائما لقراءة الكتب.
ويتذكر لامبيليت الأيام السابقة بحسرة معربا أن "مصر كانت من أكثر البلدان استقرارا، وكان المرء يشعر فيها بذلك الاستقرار أكثر من أوروبا وأمريكا".
ويضيف لامبيليت أن حكومة مبارك أطلقت أثناء الثورة سراح أكثر من 20 ألف مجرم من المحكوم عليهم، يزعزعون حاليا أمن البلاد.
وقد تعرضت زوجته مرتين لعمليات سطو في وضح النهار أمام أنظار الناس في الشارع.
يتأمل رجل الأعمال السويسري أوضاع مصر الحالية بحزن عميق ويقول بحرقة: "عاشت مصر الكثير من الحروب والصراعات.
ومنذ ثورة 1952 نتحدث باستمرار عن أمر مغادرتنا للبلاد.
ولكن بعد كل مرحلة مظلمة تحل مرحلة جديدة مضيئة.
الفترات المظلمة كانت قصيرة، أما الفترات المضيئة الجميلة فقد كانت أطول بكثير".
ويقر الرجل الذي قضى ثلاثة أرباع حياته في مصر وأحب طيبة أهلها وعشق صحراءها، أن الأمور اليوم تبدو مغايرة تماما، حتى أنه لا يستبعد أن يغلق مكتبته أو يسلمها نهائيا لأحد موظفيه.
وفي هذا السياق يقول لامبيليت: "إذا لم يتحسن الوضع، وإذا انتقلت الظروف السورية إلى مصر، فلا جدوى بعد من البقاء في القاهرة".
لم تنحدر مصر بعد إلى مستنقع الحرب الأهلية، لكن مزاج العاملين في المكتبة، وكلهم مصريون، سيء للغاية.
ومن تقاليد المكتبة العريقة أن يحصل العاملون على راتب شهري متواضع، على أن يقتسموا أيضا حصة من أرباح المبيعات شهريا.
وبسبب تراجع المبيعات بشكل كبير، لا يحصل العاملون في المكتبة حاليا على دخل إضافي.
وعن ذلك يقول لامبيليت " يجد الموظفون صعوبة كبيرة في تدبير أمور معيشتهم".
ويتابع "لكني لا استطيع أن أدفع لهم أكثر مما يحصلون عليه الآن.
فوضعنا المالي لا يساعد على ذلك".





1
  
  




إقرأ أيضاً
شركة
شركة "موبايلي" تعطي 500 ريال ﻷحد لاعبي الهلال فتصيبه باﻷحباط

1
  
  
 وفاة مدير نادي فرحاً بهدف فريقه !
وفاة مدير نادي فرحاً بهدف فريقه !

1
  
  
1
 صحفية تحصل علي 55 مليون دولار كتعويض بعد تصويرها دون علمها
صحفية تحصل علي 55 مليون دولار كتعويض بعد تصويرها دون علمها

  
  
 سعودي يتوفي ساجداً بالمسجد الحرام بعد  أن أتم العمرة
سعودي يتوفي ساجداً بالمسجد الحرام بعد أن أتم العمرة

  
  
تطوير عبوات
تطوير عبوات "مايونيز" لا يلتصق بها مما يمكن أستخدام محتواها حتي أخر قطرة

1
  
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...