البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Go On
....مرة اتنيين مساطيل راكبين عربيه فواحد بيقول للتاني "حاسب قدامك شجره" فمردش عليه
Abd Allah Ali
نكته اخذت حكم سجن مؤبد ..ليه؟..علشانها موتت واحد من الضحك
Ali Foda
هكذا قال أينشتاين .......... هناك شيئين لا حدود لهما ... العلَم و غباء الإنسان
Walied Farid
في واحد وهو ماشي ينقّط ميه…ليه؟ اسمه ( حنفي ).
Go On
....مره قريه من القرى فى الهند فيها طفل صغير سأل ابوه احنا ليه يابابا الأسماء عندنا
هدي فوزي
....مرة دكتور دخل عنبر في سرايه المجانين لقى واحد بيخبط دماغة في الحيطة سأل الممرضة
Jone Farid
....مره واحد حرامى ابنه رايح الامتحان لما رجع ابوه بيقولوا ايه يابنى طمنى عملت ايه
Abd Allah Ali
فيه اثنين راحو مع بعض ....... جاء بعض وخلاهم لحالهم
Abd Allah Ali
.... في واحد مدلع جداً .. ارسلوه اهله للجيش ..ساله القائد : اذا شفت العدو وش تسويله؟
محمد هلال
....ﺣﻤﻜﻪ اسبانيه ﺃﻋﺠﺒﺘﻨﻲ . . . ﺑﺲ ﻣﺴﺤﺘﻬﺎ ﻷﻧﻜﻢ ﻣﺶ ﺑﺘﻌﺮﻓﻮ اسبانى ! ﻭﻻ
ِِِياسر إبراهيم
....اتنين بلديتنا دخلوا الجيش الاول الضابط بيسأله اسمك ايه قاله محمدين...سأله الضابط




أخبار عشوائية
تغلب على الجوع في نهار رمضان بتناول هذه الاطعمة على السحور تغلب على الجوع في نهار رمضان بتناول هذه الاطعمة على السحور
  
  

تقنية طبية جديدة تحول لون عينك إلي اﻷزرق للأبد في أقل من 20 ثانية تقنية طبية جديدة تحول لون عينك إلي اﻷزرق للأبد في أقل من 20 ثانية
  
  

دراسة : المخ البشري تتراجع كفائه عند العقد الرابع دراسة : المخ البشري تتراجع كفائه عند العقد الرابع
1
  
1
  

قراصنة الإنترنت: باراك أوباما قتل قراصنة الإنترنت: باراك أوباما قتل
2
  
4
  
4

شركة تبتكر زجاجة مياه علي شكل ورقة للحفاظ علي البيئة شركة تبتكر زجاجة مياه علي شكل ورقة للحفاظ علي البيئة
  
  

علي خطي البوعزيزي راهبة بوذية تحرق نفسها أحتجاجاً علي الحكومة الصينية علي خطي البوعزيزي راهبة بوذية تحرق نفسها أحتجاجاً علي الحكومة الصينية
1
  
1
  

أمريكا : شكبة إخبارية تكشف هوية الجندي الاميركي الذي قتل بن لادن في فيلم وثائقي أمريكا : شكبة إخبارية تكشف هوية الجندي الاميركي الذي قتل بن لادن في فيلم وثائقي
  
1
  
2

موضة 2017 "رخامة المطبخ" راحت عليها.. تعرف علي الموضة الجديدة موضة 2017
  
  

العنب الأسود يحمى من أمراض القلب العنب الأسود يحمى من أمراض القلب
1
  
  

السعودية: أستخدام سيارات "لامبرغيني" لخدمات البريد الممتاز السعودية: أستخدام سيارات
1
  
3
  
2

شرطي مرور يتشبث بسيارة مسرعة لتسجيل مخالفة شرطي مرور يتشبث بسيارة مسرعة لتسجيل مخالفة
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة