البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Go On
....مرة إتنين مساطيل واحد بيقول التانى هما القدماء المصرين بنو الهرم فى اد اية ....
Maha Ali
مرة واحد غبي ابوه أعطاه شريط ديني جاه بعد أسبوع لقاه متحجب
Mohamed Helmey
....واحدة مصرية ماشية في امريكا فواحد عاكسها فقالتلو: ((collect your self azarwise I will collect za street
Samah Omar
....مرة تلات مجانين قرروا يهربوا من المستشفىحطوا خطة عشان يقتلوا الحارس نزلوا يقتلو
Abd Allah Ali
فيه أثنين راحوا للبحر ... الأول صاد والثاني ضاد
Khaled Mohessen
محشش بيلعب كورة اخد الكورة على صدرة طلعها من مناخيرة
kong
حرامي نجح وأبنه قال أبوه إيه رايك في هديتك سيارة الجيران
Mohamed Helmey
....واحدة مصرية ماشية في امريكا فواحد عاكسها فقالتلو: ((collect your self azarwise I will collect za street
Ali Foda
....زوجة اتصلت بزوجها بتقوله : انت فين يا زفت ؟ الزوج : انا مشغول جدا يا حياتى هكلمك
Go On
....واحد بلدياتنا وقع على السلم فظهره وجعه .. راح للدكتور.. فكتب له مرهم وقال له إدهن
Abd Allah Ali
.... فية ثلاثة من الجنسية الاسيوية في الخليج يبو يكتبوا ذكريات على جدار :كتبوا ذكريات




أخبار عشوائية
رجل بريطاني يعيش لمدة سنة من دون ان ينفق فلسا واحد رجل بريطاني يعيش لمدة سنة من دون ان ينفق فلسا واحد
1
  
1
  

مدرس سعودي يتعرض للضرب المبرح أمام مدرسته مدرس سعودي يتعرض للضرب المبرح أمام مدرسته
  
  

خبراء أمنيون يحذرون من وجود ثغرات في التلفزيونات الذكية تمكن من أختراقها خبراء أمنيون يحذرون من وجود ثغرات في التلفزيونات الذكية تمكن من أختراقها
1
  
  

أستبعاد البحر الميت من عجائب الدنيا الطبيعية السبع أستبعاد البحر الميت من عجائب الدنيا الطبيعية السبع
  
1
  
2

سلطنة عمان تفكر الخروج من مجلش التعاون الخليجي سلطنة عمان تفكر الخروج من مجلش التعاون الخليجي
  
  

رسالة نصية قصيرة من هاتف تنقذ حياة رجل رسالة نصية قصيرة من هاتف تنقذ حياة رجل
1
  
1
  

دراسة: زيت السمك مفيد للجنين خلال الحمل دراسة: زيت السمك مفيد للجنين خلال الحمل
  
3
  
1

جوجل تطلق خدمة المحفظة اﻷلكترونية وباي بال تقاضيها جوجل تطلق خدمة المحفظة اﻷلكترونية وباي بال تقاضيها
  
  

دراسة: الفاكهة المجففة أكثر فائدة من العصائر دراسة: الفاكهة المجففة أكثر فائدة من العصائر
2
  
1
  
2

مرور دبي يمنح مكافأت للسائقين المثاليين مرور دبي يمنح مكافأت للسائقين المثاليين
3
  
2
  
2

الفضائية الرسمية السورية تذيع خبر عاجل عمره 100 عام   الفضائية الرسمية السورية  تذيع خبر عاجل عمره 100 عام   
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...