البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
....قروي رايح يعالج في أمريكا، سأله الطبيب عن الكوي اللي في بطنه: وات إز ذس ؟ ... قال
Khaled Mohessen
مرة واحد ندل حبس واحد في غرفة دائرية وقاله لو قعدت في الزاوية هطلعك !
kong
....بلدياتنا جامدين قاموا زوروا ورقة ب 18 جنيه, !واحد فيهم نزل يجربها في بلدياتهم على
Lyla Ahmed
....كان فيه واحد يدور مطعم نظيف ، لقا مطعم مكتوب عليه حاربنا الذباب فرح ودخل وأول ما
Abd Allah Ali
فيه اثنين راحو مع بعض ....... جاء بعض وخلاهم لحالهم
Ahmed Fady
....سواق لوري محمل فراخ ومعاه بغبغان . شاف بنت حلوة بتشاورله يوصلها ، ركبت معاه وحاول
Go On
واحد غلس عرف رقم موبايل عفريت كل يوم يبعتله مسج اعوذو بالله من الشيطان الرجيم
Jone Farid
مرة واحد صعيدى زار الاهرمات قال يابوى دى كلها حتة جبنة نستون.
Cool More
.... في مرة بخــيل طب في حفرة فتجمع عليه الناس علشان يساعدونه المهم انه في الاخير
ِِِياسر إبراهيم
....واحد اشترى موبايل و عاوز يعمل لمراته مفاجأة فدخل الحمام و أخده معاه و اتصل بيها
Mohamed Helmey
واحد غبى بيحلق دقنه التليفون رن عور نفسه علشان لما يرجع يعرف هو وقف لحد فين




أخبار عشوائية
تعرف علي فاكهة التنين حيث تصيب من يكثر من تناولها بالنزيف تعرف علي فاكهة التنين حيث تصيب من يكثر من تناولها بالنزيف
  
1
  
1

أوباما يشاهد مبارة لكرة سلة على متن السفينة التي ألقت بن لادن في البحر أوباما يشاهد مبارة لكرة سلة على متن السفينة التي ألقت بن لادن في البحر
  
1
  
1

القذافي حاول اﻷتصال و بوتفليقة رفض الرد علىه القذافي حاول اﻷتصال و بوتفليقة رفض الرد علىه
  
  

مالك سيارة باتمان يرفض بيعها بملايين الدولارات مالك سيارة باتمان يرفض بيعها بملايين الدولارات
  
1
  

الإنفاق الإعلاني على الإنترنت سيتجاوز إعلانات التلفزيون بحلول العام القادم الإنفاق الإعلاني على الإنترنت سيتجاوز إعلانات التلفزيون بحلول العام القادم
  
  

تجربة تحدث ثورة في علم الفيزياء و تغيير قواعده تجربة تحدث ثورة في علم الفيزياء و تغيير قواعده
  
1
  
1

وزيرة الخارجية اﻷمريكية تبحث مع نظيرها السعودي قيادة النساء للسيارات في السعودية وزيرة الخارجية اﻷمريكية تبحث مع نظيرها السعودي قيادة النساء للسيارات في السعودية
  
  

عالم كندي يكتشف أصغر حشرة في العالم عالم كندي يكتشف أصغر حشرة في العالم
  
2
  
1

الإعلان عن أغرب وظيفة في السعودية ولا تحتاج أي مؤهل أو خبرة للعمل بها الإعلان عن أغرب وظيفة في السعودية ولا تحتاج أي مؤهل أو خبرة للعمل بها
  
  

دراسة طبية أمريكية “اللبن الخام “يصيب الأنسان بالأمراض الخطيرة دراسة طبية أمريكية “اللبن الخام “يصيب الأنسان بالأمراض الخطيرة
  
  

مذيعة تلفزيونية شهيرة تصارع فأر علي الهواء مباشرة مذيعة تلفزيونية شهيرة تصارع فأر علي الهواء مباشرة
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة