البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Go On
....بلديتنا عايز يعلم ابنه انجليزى راح ابتدائي منفعش، راح ثانوى منفعش، راح الجامعة
ٍأشرف سعيد
خدمت في البني باش ننساك أ حليمة وليت كنشوف وجهك في خناشي السيمة
Mahmoud Elsaid
....محششين قعدين واحد نط وقال: كبسه في صوت بوليس انتو سمعين؟ ... قالو: سمعين... تمنين...
Abd Allah Ali
.... بخيـــــل دخل الحمام ولم يخرج لــييييييييـش ؟؟؟؟؟ مكتوب على باب الحمام من داخل
هدي فوزي
....مرة واحد صعيدي .. ركب مع تكسي، ركب زوجته قدام علشان السواق ما يناظرها بالمراية
Aber Ahmed
....
Walied Farid
واحد بلديتنا حب يعمل ارهابى خطف ابنه محدش سال عليه قتله.
ٍSoha Khaled
مرة واحد شد حيلة اتقتع.
Samah Omar
....واحد صعيدى بيصطاد فى ال طيور ؟ سالوه لية انت لابس بجامه ؟ قال علشان الطيور تحسبني
Samah Omar
مرة واحد نسي أسمه أشتري واحد جديد !
Ali Foda
....العيون الجميله هي ليست العيون الزرقاء وليست العيون الخضراء ............... وليست




أخبار عشوائية
سرقة أحدي النسخ التجريبية لأيفون 5 سرقة أحدي النسخ التجريبية لأيفون 5
  
1
  
2

علماء يكتشفوا سر قدرة أسماك "الرعاش" علي الصعق بالكهرباء علماء يكتشفوا سر قدرة أسماك
1
  
1
  

حيلة قطعة نقود في الثلاجة وقاية للطعام من الفساد حيلة قطعة نقود في الثلاجة وقاية للطعام من الفساد
  
  

بحث يؤكد الديناصورات كانت تسافر للاستجمام في الصيف بحث يؤكد الديناصورات كانت تسافر للاستجمام في الصيف
2
  
1
  
1

تصنيع سيارة باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد تصنيع سيارة باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد
  
1
  

ساعة "بيغ بين" تميل إلى أحد جوانبها  ساعة
2
  
1
  

إسرائيل : رفض قبول "دم" متبرع به من نائبة بالبرلمان ﻷنها سوداء  إسرائيل : رفض قبول
  
  

دخل فيسبوك اليومي 35 مليون دولار وكل دقيقة تعطل تكلفه 25 ألف دولار دخل فيسبوك اليومي 35 مليون دولار وكل دقيقة تعطل تكلفه 25 ألف دولار
1
  
1
  

إصابة حارس مرمي أرجنتيني بقنبلة ألقيت علي في أرض الملعب إصابة حارس مرمي أرجنتيني بقنبلة ألقيت علي في أرض الملعب
  
  

رجل يعرض في مزاد بيع جلده والتسليم بعد الموت رجل يعرض في مزاد بيع جلده والتسليم بعد الموت
2
  
  

تعرف علي وصفة سهلة للتخلص من اصفرار الأسنان والحصول على أسنان ناصعة البياض تعرف علي وصفة سهلة للتخلص من اصفرار الأسنان والحصول على أسنان ناصعة البياض
  
  


تعرف علي أليات الجسم البشري لمواجهة البرد القارص




تعرف علي أليات الجسم البشري لمواجهة البرد القارص



الكثيرين يدور في أذهانهم سؤال ماذا يحدث ﻷجسادنا عندما نشعر بالبرودة؟ يتمتع الجسد البشري بآليات حماية متعددة في محاولة لزيادة درجة حرارتنا الأساسية عند تعرضنا للبرودة، وتأخذ العضلات في الارتجاف، والأسنان في الرعشة، ويقف الشعر، وتبدأ أجسادنا في "القشعريرة" وهي نوع من الصدى التطوري للعصور التي كان فيها أجدادنا يرتدون الفراء.
وتعمل غدة الهايبوتلاموس في الدماغ كمنظم لحرارة الجسم، وتحفز هذه التفاعلات مع درجات الحرارة للحفاظ على درجة حرارة الأعضاء الحيوية بالجسم معتدلة حتى يتمكن الجسم من إيجاد نوع من الدفء، والمأوى على الأقل.
وتكمن مهمة الهايبوتلاموس في الحفاظ على درجة الحرارة الأساسية بأي شكل من الأشكال- وذلك بالتضحية القصوى إذا لزم الأمر، ولهذا نشعر بوخذات في الأنامل عند البرد القارس– حيث يعمل الجسم على إبقاء الدم الدافئ في القلب، ويمنع تدفقه إلى الأطراف الخارجية، لأنه في البرد القارس، وخاصة إذا كان الجلد مكشوفًا للبرودة، قد ينتهي المطاف بالدم إلى الصقيع ومن ثم يقل تدفقه، ويؤدي ذلك بدوره إلى تجميد الأنسجة وتمزقها.
إذن فكيف يمكن للحيوانات ذوات الدم الحار العيش في مثل هذه الأجواء، ولا يمكننا نحن التكيف معها؟ هذا لأن الحيوانات القطبية إما أنها مغطاة بفراء شتوي– الذي يمتص الهواء الدافئ حول الجسم– أو بها قشرة دهنية بكميات كبيرة، والتي يبلغ سمكها بوصة أحيانًا، ولا تنقل هذه القشرة الدهنية الحرارة بشكل جيد جدًا، وبهذا يحتفظ الجسم بدرجة حرارته.
أما البشر فلديهم بشرة غير سميكة، وتحتوي على دهون قليلة نسبيًا، لأنها لم تخلق لمثل هذه البيئات.
ولكننا تعلمنا تقليد هذه الصفات، حيث يرتدي العلماء في محطات القطب الجنوبي،على سبيل المثال، الملابس الكثيفة، مما يعمل على استقطاب الهواء الدافئ حول الجسم كما يفعل الفراء.
وتتمثل المشكلة الأخرى لهذا النوع من ا لطقس الذي يؤثرحاليًا على الولايات المتحدة في إمكانية تسببه في مشاكل مع بعض الأشياء التي يعتمد عليها الجنس البشري، إذ قد يتسبب البرد الشديد في إسقاط خطوط الكهرباء بسبب ثقل الجليد، وقطع إمدادات الطاقة، بل وتجميد الأنابيب التي لم يتم عزلها وانفجارها، ناهيك عن مشكلة تعطل السيارات؟ إذ يتجمد البنزين عند درجة حرارة 60 تحت الصفر، ويتجمد النفط عند درجة حرارة 40 تحت الصفر.
بل ويمكن أن تتجمد مواد التشحيم الأخرى في درجة حرارة أقل من ذلك.
وعادة ما يتجمد السولار عند درجة حرارة 10 تحت الصفر، إلا إذا كانت به إضافات خاصة لبقاء لزوجته في درجات الحرارة الباردة.
هناك بعض القصص الواقعية عبر التاريخ التى تحذرنا من الآثار المروعة لهذا البرد القارس، فعندما غزت جيوش هتلر روسيا في عام 1941، شهد أوائل الشتاء انخفاضا في درجات الحرارة إلى مستويات مماثلة لما نشهده في الولايات المتحدة حاليًا.
فكانت النتيجة تجمد بضع آلاف من الجنود حتى الموت، وذلك لارتدائهم الزي الصيفي، ظنًا منهم أن مدة الحملة العسكرية قصيرة، بل وتجمدت شاحنة خزان المحركات الصلبة، وكان السبيل الوحيد للخروج هو إشعال النار أسفل المركبة.
ولم يتمكن الجنود من إطلاق المدافع لأن الشحوم تجمدت، فضلاً عن تجمد المياه الساخنة التي كانت تستخدم لإذابة الشحوم في غضون دقائق.
ويشير الصحفي الإيطالي، كورزيو مالابارت فيروايت هكابوتا، إلى أنه رأى محاربين الجبهة الشرقية القدامى عند نزولهم في وارسو التي أحتلت فيما بعد؛ وكان الجليد يغطي أعينهم وجفونهم بسبب البرد القارس.
وقد أدت درجات الحرارة المنخفضة حتى درجة التجمد مؤخرا إلى أن يستغرق الناس في إحدى ظواهر الهوس العلمي في الفترة الأخيرة: تأثير "مبيمبا"، وهي ظاهرة تحمل اسم تلميذ تنزاني (إراستو مبيمبا) الذي كان أول من طرح فكرة أن الماء المغلي يتجمد في الواقع أسرع من الماء البارد، وقد يكون لهذا الاكتشاف بعض الآثار المذهلة جدًا في المستقبل.





2
  
1
  




إقرأ أيضاً
روسيا : إتهام ضابط بسرقة نسخة نادرة من الإنجيل كان مسئول عن حمايتها وعرضها للبيع
روسيا : إتهام ضابط بسرقة نسخة نادرة من الإنجيل كان مسئول عن حمايتها وعرضها للبيع

  
  
مشجع يقتل
مشجع يقتل "أهلاوي" بسبب سخريته من هزيمة الزمالك في مبارة أحتفاليته بمئويته

  
  
محكمة دينية يهودية في القدس تأمر برجم كلب حتى الموت
محكمة دينية يهودية في القدس تأمر برجم كلب حتى الموت

  
1
  
بسبب التقشف شركة أوروبية تكتفي بمرحاض واحد على طائرتها
بسبب التقشف شركة أوروبية تكتفي بمرحاض واحد على طائرتها

  
  
تركيا : رجل أعمال سعودي ينصب خيمته بحديقة أحد الفنادق
تركيا : رجل أعمال سعودي ينصب خيمته بحديقة أحد الفنادق

1
  
1
  
2

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...