البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Ali Foda
....المثل الصيني : لا تعطيني سمكة ولكن علمني كيف اصطاد النسخة المصرية المترجمة لنفس
Go On
....مره إتنين مساطيل قاعدين قدام مرايه. فواحد راح قال للتاني ماتيجي نسلم عليهم. وهم
kong
مسطول شاور لتاكسى قال له فاضى ؟ قال ايوة قال له طيب انزل نتكلم شوية
Go On
مين اكتر انسان صابر ف الدنيا؟ مسطول مستنى اليسا على قناة اقرا
Abd Allah Ali
مرة واحد عداه العيب خد اللي بعده
Go On
....مره اتنين مجانين اتفقوا انهم يهربوا من المستشفى واحد قال للتانى لو لاقينا السور
Go On
مرة خروف مراتة خانتة وقف تاكسى وقالة السلخانة ياسطى
Maha Salem
....واحدة إتفقت مع زميلتها إنها تكتبلها الإجابات فى ورقة وتديهالها من غير ما المراقبين
kong
مسطول دخل بقالة وخرج يضحك ، سألوه بتضحك ليه قال لهم عطيته جنيه وما اشتريت شىء
Mahmoud Elsaid
....واحد ماشي بالشارع مسكتو دورية الشرطة قالولو اطلاع معنا ' قلهم شكراً والله البيت
هدي فوزي
....في المدرسه استاذ الحساب بيسال التلميذ بتاعه: لو باباك استلف الف جنيه من البنك




أخبار عشوائية
الحمار ملك ليوم واحد بالمكسيك الحمار ملك ليوم واحد بالمكسيك
  
  

انفجارات شمسية قد تسبب المشاكل لسكان الكرة اﻷرضية  انفجارات شمسية قد تسبب المشاكل لسكان الكرة اﻷرضية
1
  
  
2

أصغر موظفة تأمينات في مصر عمرها 9 سنوات أصغر موظفة تأمينات في مصر عمرها 9 سنوات
  
  

صورة لامرأة تُرضع طفلها في قطار تثير عاصفة من الجدل بالصين صورة لامرأة تُرضع طفلها في قطار تثير عاصفة من الجدل بالصين
  
  

قائمة بالأطعمة السامة التي في بيوتنا قائمة بالأطعمة السامة التي في بيوتنا
  
1
  
2

ممثلة تروي تفاصيل موتها وعودتها للحياة مرة ممثلة تروي تفاصيل موتها وعودتها للحياة مرة
  
  

طفل أمريكي يعود للحياة بعد غرقه لـ 25 دقيقة طفل أمريكي يعود للحياة بعد غرقه لـ 25 دقيقة
1
  
1
  

شركة تشيكية تنتج بيرة تحتوي على جزيئات من الذهب الخالص شركة تشيكية تنتج بيرة تحتوي على جزيئات من الذهب الخالص
  
  

تطوير تقنية لشبكة جديدة لتحل محل شبكة الإنترنت الحالية تطوير تقنية لشبكة جديدة لتحل محل شبكة الإنترنت الحالية
  
  

مصر تتصدر الدول العربية وتتربع علي المركز الرابع عالمياً في حوادث العنف بالملاعب الرياضية مصر تتصدر الدول العربية وتتربع علي المركز الرابع عالمياً في حوادث العنف بالملاعب الرياضية
1
  
1
  

تعرف علي أكثر التطبيقات التي تستنزف إمكانيات هاتفك تعرف علي أكثر التطبيقات التي تستنزف إمكانيات هاتفك
  
  


تعرف علي أشهر كاتبة بريطانية مسيحية مدافعة عن الإسلام




تعرف علي أشهر كاتبة بريطانية مسيحية مدافعة عن الإسلام



في سياق دفاعها عن الإسلام، أوضحت المستشرقة البريطانية كارين أرمسترونغ (وهي مؤلفة لعدة كتب في مقارنة الأديان وعن الإسلام) أوضحت مؤخراً أنه "لا يوجد تعاليم في الإسلام أكثر عنفًا من المسيحية؛ فنظرة على التاريخ كافية لنعرف بأن كل الأديان كانت عنيفة بما في ذلك المسيحية".
وذلك بسبب المتطرفين الذين قاموا بتحريف المبادئ النبيلة السامية التي أتت بها تعاليم اﻷديان وتحويلها إلي منابر للكراهية والعنف لتحقيق أطماعهم الشخصية مستغلين الدين كستار لجرائمهم ولمنع أي أحد ﻷنتقادهم وأداة لدفع البسطاء لتحقيق مآربهم دون أي مقابل !!!! ولذا نجد الأديان كانت الضحية اﻷولي عبر التايخ يستغلها الحكام تارة لتبرير حروب دموية وأجراءات قمعية من أجل زيادة نفوذهم وسلطانهم وتارة يستخدمها بعض الطامعوا في الحصول أو الوصول إلي المال والحكم والنفوذ وغيرها من اﻷشياء التي لا تمت إلي الدين بصلة بل إن الدين جاء ليهذب النفوس ويجعلها تزهد في هذه اﻷشياء الفانية وليوقيظ القلوب والعقول إلي حقيقة الحياة وما بعدها من حساب وجزاء .
العداء للسامية سلوك مسيحي!
ولم يختلف مبدأ الكاتبة البريطانية في مقابلتها الأخيرة مع إحدى الصحف التي أثارت اهتماما عالمياً، حيث قالت على أنه "لا يوجد في العالم الإسلامي ما يمثّل معاداة للسامية، هذه الفكرة هي ابتداعات حديثة، قام اليهود باستيرادها من المسيحية، حيث جاء المبشرون المسيحيون أولاً بهذه الفكرة، ومن ثم اقتبستها عنهم دولة إسرائيل.
اليهودية أصبحت في العالم الحديث دينًا عنيفًا، وهذا عائد لفكرة قومية الدولة اليهودية".
تقول آرمسترونغ أن هناك عوامل ساعدت في دفع الإسلام نحو العنف؛ فعندما يتعرض أي شخص للهجوم، فإنه دائمًا سيتطرف في دفاعه عن نفسه، ولكن مع ذلك، فهناك نسبة صغيرة من المسلمين يوافقون فعلاً على الإرهاب؛ فمثلاً عند سؤال المسلمين عمّا إذا كانت هجمات 11 سبتمبر لها ما يبررها أم لا، أجاب 93% بأنها غير مبررة وكانت الأسباب التي قدموها نابعة من الدين، أما نسبة 7% الذين أجابوا بنعم، كانت أسبابهم نابعة من المفهوم السياسي بشكل كامل".
العلمانية قدمت لشعوب الشرق بشكل عنيف!
وفي ردها على النائبة الهولندية من أصل صومالي (أيان حيرسي) حول أن الوقت مناسب للاعتراف أن الإرهاب الإسلامي جزء من الإسلام، قالت أرمسترونج: "لا أعتقد بأنها ترغب بذلك، أيان متزوجة من شخص مروّع وهو نيال فيرجسون، وهو مهندس الحرب الكارثية على العراق، هذه الحرب التي ساعدت على تعظيم شأن تنظيم القاعدة".
أما عن "الهجوم على مجلة (شارلي ايبدو) الفرنسية فقالت أرمسترونغ " لم يكن بسبب التعصب لحب النبي والتفاني بالدفاع عنه، المسألة ليست دينية بحتة، السياسة تلعب دورًا مهمًا بها؛ فالقاعدة هي تنظيم سياسي عميق، وهذا الهجوم الاستراتيجي كان يستهدف أحد الرموز المقدسة للغرب، وهو رمز حرية التعبير، إن هذا الرمز مقدس بالنسبة للغرب وهو بذات درجة تقديس الشرق للنبي".
أرمسترونغ أشارت في أكثر من مناسبة إلى أنه "تم تقديم العلمانية إلى شعوب الشرق من قبل ضباط الجيش بشكل عنيف، حيث تم قطع رواتب رجال الدين، ومن ثُمّ تم إيقافهم عن العمل، وأحيانًا تعرضوا للتعذيب حتى الموت" تنتصر كارين أرمسترونغ للإسلام من خلال معالجة قضايا: الدعوة المكية، والجاهلية، والهجرة، والجهاد، والسلام .
.وتنبع أهمية أفكارها من موقفها المتميز من الإسلام حيث تعرف كتبها رواجا لافتا بالغرب (وبخاصة بريطانيا وأمريكا)، والكاتبة أرمسترونغ أخذت على عاتقها تصحيح صورة الإسلام وتقديم الصورة الحقيقية للنبي الكريم للغربيين.
الدفاع الرائع عن الإسلام!
كارين آرمسترونغ كاتبة أكاديمية بريطانية الجنسية من أصل أيرلندي، متخصصة في علم الدين المقارن، ولدت في 1944، وفي أواخر مرحلة المراهقة، أصبحت راهبة في مجتمع الطفل المقدس، وتقدمت بطلب للتعليم فيما بين 1962–1969، ودخلت سلك الرهبنة، ثم أُرسلت إلى كليّة سان آن، بأكسفورد، لدراسة اللغة الإنجليزية، وواصلت الدراسة حتى سجلت رسالة الدكتوراه في الشاعر تينيسن لكنها أخفقت في الحصول عليها من قبل ممتحنها الخارجي.
انطلقت في عالم الكتابة، تركز على مقارنة الأديان، وعندما أصدر سلمان رشدي كتابه المسيء (آيات شيطانية) عملت على إصدار كتاب يوضح صورة النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الغرب، فكان كتابها (محمد نبي لزماننا) عام 1991 من أجمل ما كتب عن النبي الكريم، الذي تقول فيه أنه يكفي هذا الرجل انه استطاع توحيد قبائل متناثرة غارقة في الثأر والتناحر وعادات وأد البنات، ليجعل منهم قوة صنعت أكبر إمبراطورية في العالم، ونشرت ديناً لم يرتد الناس عنه بعد خروج العرب من بلادهم.
.. وقد أثار كارين أرمسترونج حينها، الفتوي التي أصدرها الخميني والتي قضت بإباحة دم سلمان رشدي وناشر كتابه، كما لم تعجبها الطريقة التي تعامل بها الناس مع قضية سلمان رشدي في إنجلترا.
وعندما زارت القدس في 1996، تفهمت الكثير فتغيرت مواقفها، وبدأت تعرف الإسلام على غير ما قرأت، وفي ذلك الوقت نشرت كتابها: (القدس مدينة واحدة وثلاث معتقدات) الذي ترجم إلى العربية، وشكل شهادة منصفة عن تاريخ المدينة وعن الفتح الإسلامي لها، الذي اعتبرته الكاتبة الأرقى والأكثر احتراما لعقائد السلف وحقوق السكان المحليين، في سياق ما تعاقب على هذه المدينة المقدسة من احتلالات وصراعات في تاريخها الدموي الطويل.
اتهامات بخداع الناس!
كتب آرمسترونغ في الجارديان أن معاناة المسلمين في جوانتنامو، وأبو غريب، وفلسطين أدت إلى تضامن الناس والعدالة، وبسبب انشغالنا بما يسمى بصراع الحضارات، حدث هذا التوتر الداخلي.
تقول أرمسترونغ: إن أحداث 11 سبتمبر قسمت الأكاديميين الأمريكيين إلى معسكرين، المعسكر الأول تحت قيادة مارتن كرامر -رئيس دراسات الشرق الأوسط- الذي اتهمها، واتهم أكاديميين مثل جون إسبيسيتو -رئيس الحوار الإسلامي المسيحي في جامعة جورج تاون- بأنها تخدع الناس حول الاعتقاد بأن الإسلام ما كان تهديدًا، وحجة كرامر التي ادعاها، ثبت خطؤها فقط بعد بضعة أسابيع من 11 سبتمبر، إذ كتب كرامر مقالة من أبراج عاجية بنيت على الرمل، ألقى باللوم فيها مباشرة على الأكاديميين للإخفاق في توقُّع الأعمال الوحشية، وإسكات الأصوات المعتدلة.
توضح أرمسترونغ كثرة أجهزة الإعلام في الولايات المتّحدة التي حاولت إسكات الأصوات المعارضة بعد 11 سبتمبر، وعلى سبيل المثال تقول أرمسترونغ "كنت قد كُلّفت من قبل مجلة النيويوركر لكتابة مقالة عن الإسلام، لكن المجلة نشرت بحثًا للأكاديمي (برنارد لويس) بدلاً من أن تنشر مقالتي" النبي محمد صانع سلام!
تقول أيضاً: لقد اعتقدوا أنني قس للمسلمين لأن مقالتي كانت حول النبي محمد كصانع سلام، وهذا لم يناسب جدول أعمالهم بقدر ما تناسبهم مقالة (لويس)، مع أن كل من (لويس) و(كرامر) صهاينة أوفياء يكتبون من واقع التحيز المتطرف، لكن الناس بحاجة لمعرفة أن الإسلام دين عالمي، وبأنه لا يوجد شرقي أو معادٍ للغرب جدًّا حوله، وأن الخط الذي انتهجه لويس، بأن الإسلام دين عنيف، أصلاً خط مغرض، ولقد زرت إسرائيل في الثمانينيات فصدمت من مدى العنصرية التي تمارس ضد الفلسطينيين.
كتبت أرمسترونغ بإيمان مع أنها لم تعتنق الإسلام.
.. وكتبت بموضوعية لأنها بنت موضوعيتها على المعرفة لا الجهل.
.. وتبدو تصريحاتها الأخيرة اليوم، حدثاً بارزاً وسط بحر من العنصرية والإسلاموفوبيا.
.. إنها أسطورة بحق، مع أنه لا شيء عجائبي في حياتها وسيرتها، سوى تمسكها بموضوعية مبهرة في زمن التعصب، وتسامح عميق في زمن الكراهية الخرقاء.





  
  




إقرأ أيضاً
تعرف علي الفوائد الصحية المذهلة لتناول الفول السوداني
تعرف علي الفوائد الصحية المذهلة لتناول الفول السوداني

2
  
1
  
صينية “سحرية” تمنع سقوط الأطباق و الأكواب منها
صينية “سحرية” تمنع سقوط الأطباق و الأكواب منها

1
  
1
  
شركة سلوفاكية تنتج
شركة سلوفاكية تنتج "سيارة طائرة" قادرة علي التحليق لمئات الكيلومترات

  
1
  
2
شاب يصمم ثلاجة تحتوي على أربع ثلاجات منفصلة
شاب يصمم ثلاجة تحتوي على أربع ثلاجات منفصلة

  
2
  
بيع مجموعة من كتب هتلر في صالة مزادات
بيع مجموعة من كتب هتلر في صالة مزادات

1
  
1
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة