البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
ٍSoha Khaled
....مره واحد صعيدي سافر امريكا كان معاه 5000 دولار كل ميجي يحجز في فندق يلايه مليان ..
newman
واحد قال لأبوه يبا مدرسنا خبل أمس يقول 3+2=5 واليوم يقول 1+4=5
Go On
....
هدي فوزي
....
Mahmoud Elsaid
مرة واحد سباك راح فرح نقط بجلدة .
Ahmed Shrief
....
Ali Foda
....العيون الجميله هي ليست العيون الزرقاء وليست العيون الخضراء ............... وليست
Samah Omar
....محشش سال صحـ.ــبه المحشش : إيه اخبار أبوك ؟؟ بعدين إفتكر ان أبوه ميت فكمل بسرعة:
Khaled Mohessen
ايه وجه الشبة بين البنت والمسمار الاتنين ميجوش غير بالدق على دماغهم
Abd Allah Ali
.... كان مدير أحد الشركات لبقاً ولطيفاً جداً مع موظفيه ... وذات يوم أضطر إلى فصل أحد
Maha Hassan
....في وحده غبيه ماشيه في الشارع وشايلة ازازة زيت شافت قشرة موزه واقعه على الارض فكرت




أخبار عشوائية
سمكة قرش تنقذ رجل من الموت في المحيط سمكة قرش تنقذ رجل من الموت في المحيط
  
1
  
1

السعودية : منع لاعب من النزول للملعب بسبب قصة شعره السعودية : منع لاعب من النزول للملعب بسبب قصة شعره
2
  
3
  

السعودية : أقتراح معاقبة المجاهرون بالإفطار في رمضان بتغسيل الموتى السعودية : أقتراح معاقبة المجاهرون بالإفطار في رمضان بتغسيل الموتى
  
  

جهاز يكشف الكذب من خلال تحليل ملامح الوجه جهاز يكشف الكذب من خلال تحليل ملامح الوجه
2
  
1
  

إخلاء أكثر من 1200 منزل في بريطانيا عقب العثور علي قنبلة من مخلفات الحرب العالمية إخلاء أكثر من 1200 منزل في بريطانيا عقب العثور علي قنبلة من مخلفات الحرب العالمية
1
  
1
  

أحتمال وجود كواكب مشابهة للأرض أحتمال وجود كواكب مشابهة للأرض
  
1
  
1

روسيا تعلن الحرب علي "الشيشة " وتحظر أستخدامها روسيا تعلن الحرب علي
2
  
2
  

تصنيع سيارة باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد تصنيع سيارة باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد
  
1
  

ضعف التركيز والتحصيل الدراسي لدي الأطفال قد يرجع للجينات الوراثية ضعف التركيز  والتحصيل الدراسي لدي الأطفال قد يرجع للجينات الوراثية
  
  

خادمة إثيوبية تستعين بالشيطان لتحول حياة أسرة إلى جحيم وعذاب خادمة إثيوبية تستعين بالشيطان لتحول حياة أسرة إلى جحيم وعذاب
1
  
  

خبير يوجه صفعة لطبيب مايكل جاكسون في المحكمة خبير يوجه صفعة لطبيب مايكل جاكسون في المحكمة
  
  


تعرف علي العالمة "باولا هيرتفيج" رائدة ومؤسسة علم الوراثة الإشعاعية




تعرف علي العالمة



"باولا هيرتفيج" هي عالمة وراثة ألمانية، درست تأثير الإشعاع على الكائنات الحية، وساعدت في نشر المعرفة بالآثار الضارة والمدمرة للإشعاع على الحيوان والإنسان، خصوصا الأطفال والأجنة، وتعد رائدة في مجال البيولوجيا الإشعاعية، وأحد مؤسسي علم الوراثة الإشعاعي.

في الجينات

في أسرة اشتهرت بالعلوم، ولدت "باولا هيرتفيج" في برلين بألمانيا عام 1889م، الأب "أوسكار هيرتفيج"، كان عالما في البيولوجيا والتشريح، والعم "ريتشارد هيرتفيج"، مؤسس علم الحيوان التجريبي في ألمانيا، ولهما- الأب والعم- تنسب نظرية طبقات الجراثيم، التي تنص على أن كل الأعضاء تنبني على ثلاث طبقات أساسية من الأنسجة.
منذ التحاقها بالمدرسة الابتدائية، أظهرت "باولا" اهتماما بالعلوم، وشجعتها الأسرة، حتى صار اهتمامها الرئيس هو علوم البيولوجيا (الأحياء)، وعلى وجه الخصوص، الأحياء التطورية والوراثة.
بعد أن أتمت دراستها الثانوية، التحقت "باولا" بجامعة فريدريك فيلهلم (جامعة همبولدت الآن) في برلين، لدراسة البيولوجيا والكيمياء، لتتخرج بامتياز عام 1914م.
كانت "باولا" تعرف طريقها جيدا، فالبحث العلمي هو المهنة التي اختارتها لنفسها، لكن خيارا مثل هذا، لم يكن سهلا ميسرا -لامرأة- في هذا الزمان، حتى في ألمانيا.

خيارات صعبة

بعد التخرج، درست "باولا" في معهد التشريح والبيولوجيا ببرلين، تحت إشراف البروفيسور "كارل هيدر"، ومنحت درجة الدكتوراه في البيولوجيا من جامعة فريدريك فيلهلم ببرلين عام 1916م.
ووفقا لقانون صدر عام 1908م، يستبعد النساء المتزوجات من الوظائف الأكاديمية بالجامعة والمؤسسات البحثية، لم يكن مسموحا- لامرأة- أن تجري دراسات ما بعد الدكتوراه في الجامعة، لذا كان عليها أن تختار بين الزواج والبحث العلمي، فظلت دون زواج طوال حياتها.
كان أستاذها من المؤيدين لتعليم المرأة وعملها في البحث العلمي، فكتب رسالة إلى رئيس الجامعة عام 1919م، قال فيها عن باولا: "أنا اعتبرها خبيرة، تعليمها جيد، وتفكر بطريقة منظمة، وتمتلك من المهارات ما يجعلها قادرة على أن تثبت جدراتها بوضوح".
وفي نفس العام سمح لها، مع ثلاثة نساء أخريات، بالتسجيل لمرحلة ما بعد الدكتوراة، ما مكنها من القيام ببحوثها في الجامعة، دون أن تحظى بوظيفة رسمية، ثم ما لبث الحظر على النساء أن أعيد فرضه عام 1920م.

الأستاذية للرجال فقط!

عام 1921م، ألحقت "باولا" بوظيفة غير رسمية دون مخصصات مالية كـ"مساعد غير متفرغ" في قسم الوراثة بكلية الزراعة، كما سمح لها بأن تحاضر في الوراثة لطلاب كلية الطب في جامعة فريدريك فيلهلم، خلال الفترة بين عامي 1927-1945م.
وبسبب قدراتها المميزة على شرح القضايا المعقدة بطريقة بسيطة، اكتسبت سمعة طيبة بين طلابها وزملائها، وعندما ألحقت بكلية الزراعة بالجامعة عام 1935م، اعتبرت عضوا بهيئة التدريس في معهد الوراثة، ومنحت أجر "أستاذ مساعد".
خلال تلك الفترة، درست "باولا" آثار الإشعاع على الكائنات الحية، وفي سياق تجاربها على الفئران، تمكنت من عزل سلالات متحولة من مسببات الأمراض، التي يمكن أن تصيب الأنف والأذن والحنجرة والعيون، ونجحت في إثبات الصلة بين الإشعاع وبعض الأمراض التي يمكن أن تصيب البشر، خصوصا الأجنة والأطفال، ونشرت الجمعية الألمانية لبحوث الوراثة نتائج بحوثها على نطاق واسع، ما ساعد في تطوير احتياطات الأمان والوقاية من الإشعاع.
ورغم مهارتها وخبراتها وإنجازاتها، كانت هناك ممانعة وتردد في منحها درجة الأستاذية الكاملة.
. لأنها أنثى!

الأخوان هيرتفيج

كانت "باولا" قريبة جدا من أخيها الأكبر"جونتر"، الذي درس الطب، وكرس حياته مثلها للبحث العلمي، واتفقا على أن يعملا معا، فعاشا وعملا معا، طوال حياتهما المهنية.
شطرت الحرب العالمية الثانية ألمانيا إلى شطرين، ولما لم يجدا فرصة للعمل في ألمانيا الغربية، قبلا عرضا من جامعة مارتن لوثر بمدينة "هاله" في ألمانيا الشرقية، فانتقلا إلى هناك عام 1946م، حيث عمل "جونتر" أستاذا"، وأصبحت "باولا" أول سيدة تشغل درجة أستاذ في كلية الطب، وبعد عامين انتخبت عميدا للكلية، لتصبح أول سيدة تشغل هذا المنصب.
ورغم انشغالها بأعمال إدارية ومكتبية، لم تتوقف عن إلقاء المحاضرات في الوراثة لطلاب الكلية، كما واصلت بحوثها حول آثار الاشعاع على الفئران والبويضات والحيوانات المنوية، ومراحل تطور الأجنة.

اعتراف وتقدير

تقديرا لمساهمتها الرائدة في مجال الوراثة الإشعاعية، انتخبت "باولا" عضوا في الأكاديمية الألمانية للعلوم عام 1953م، ثم أطلق اسمها على مرض وراثي يعرف بـ"متلازمة فيرتويج- فيويرز" نسبة إليها.
ويقدم "اتحاد أصدقاء وأنصار معهد هيلمهولتز" في ميونيخ، جائزة سنوية باسمها - هي وعمها - تسمى جائزة "باولا وريتشارد هيرتفيج"، مكافأة للباحثين المتميزين، الذين يعملون في العلوم البينية (مناطق التداخل بين العلوم المختلفة).

وانفضت الشراكة

نجحت "باولا" في أن تصنع لنفسها مكانة كرائدة في مجال الوراثة الإشعاعية، لكن وفاة شقيقها المحبوب وشريكها في البحث والحياة عام 1970م، أصابها بصدمة كبرى هزت كيانها، فتقاعدت وانتقلت إلى مدينة فيلينجن- جنوب غربي ألمانيا، وعاشت هناك وحيدة، حتى رحلت في 31 مارس 1983م.





  
  




إقرأ أيضاً
مرشحوا الرئاسة في مصر يوكدوا عدم تدخل زوجاتهم في اﻷمور السياسية
مرشحوا الرئاسة في مصر يوكدوا عدم تدخل زوجاتهم في اﻷمور السياسية

  
  
1
تركيا : مختبر خاص لفحص طعام الرئيس خوفاً من تسميمه
تركيا : مختبر خاص لفحص طعام الرئيس خوفاً من تسميمه

  
  
مدير شركة مايكروسوفت يفشل في منع حكومة ميونخ من ترك نظام الويندوز
مدير شركة مايكروسوفت يفشل في منع حكومة ميونخ من ترك نظام الويندوز

1
  
2
  
أستهداف طائرة للوحدة التي قتلت بن لادن
أستهداف طائرة للوحدة التي قتلت بن لادن

1
  
2
  
1
إنطلاق أول طائرة
إنطلاق أول طائرة "شمسية" تعمل بلا وقود لتجوب العالم من مطار عربي

1
  
1
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة