البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Samah Omar
....مرة واحد ظبط صاحبو بيخونه مع مراته فقتله فمراته قلتله غلط أوي اللي أنت عملته ﻷنك
ٍSoha Khaled
....مرة واحد مجنون وواحدة مجنونة ماشين مع بعض فى المستشفى المجنون وقع فى حمام السباحة
هدي فوزي
....مرة 2 مساطيل شافوا حرامى حبوه يخوفوه قالوا يقلدوا عربية البوليس واحد قعد يقول
Ali Foda
....لماتسال واحد ايه رايك فى حاجه ..وقالك جامده ..قله جامده برباط ... و لا جامدة ما بتتكسرش لما
Mahmoud Elsaid
واحد يقول لواحد عيني حمره وش اسوي؟؟؟؟ قاله : اذا صارت خضرا امشي
Go On
مرة أتنين مديرين واحد فيهم بقي مدير عام و التاني غرق
Ali Foda
....لو قابلتي حبيبك في الطريق وعانقك بشده امام الناس و هو يبكي من شدة اشتياقه لكي ويشتكي
Ahmed Shrief
نمله ماتت على الشط فبيسألو محشش تعتقد ليه ماتت؟ قال ضحايا تايتنك
Abd Allah Ali
مرة واحـد رأسـه صـدعت حـط عـلـيـها جـبـس
محمد هلال
....وحده ضاعت شنطتها راحت تبلغ الشرطه قالولها ولا يهمك روحي البيت و حنا بنطلع الشنطة
ِِِياسر إبراهيم
....واحد اخترع حبوب للحامل علشان المولود يطلع مؤدب وكل مولود فعلا نزل مؤدب . واحدة




أخبار عشوائية
الثلاجة المحمولة تحصل على أضخم تمويل اجتماعي في العالم  الثلاجة المحمولة تحصل على أضخم تمويل اجتماعي في العالم
  
  

موتورولا تطلق جهاز لوحي متخصص لرجال الأعمال  موتورولا تطلق جهاز لوحي متخصص لرجال الأعمال
1
  
  

سرقة مجوهرات وتركت اسمها وعنوانه  سرقة مجوهرات وتركت اسمها وعنوانه
  
1
  
1

قطة تنقذ طفل من هجوم كلب مسعور قطة تنقذ طفل من هجوم كلب مسعور
  
  

"أديداس" تغيير مسار الماراثون الدولي في القدس
  
  

صياد هاوي يكتشف نوع جديد من اﻷسماك لها أسنان تشبه البشر صياد هاوي يكتشف نوع جديد من اﻷسماك لها أسنان تشبه البشر
1
  
2
  

سيدة باكستانية تلد 8 توائم إناث سيدة باكستانية تلد 8 توائم إناث
  
  

دراسة: الزواج مفيد لصحة الرجال والنساء والعزوبية تضر القلب دراسة: الزواج مفيد لصحة الرجال والنساء والعزوبية تضر القلب
  
3
  
1

الشرطة النيوزيلاندية تعتذر لصاحب موقع "ميجا أبلود" المتهم بالقرصنة الشرطة النيوزيلاندية تعتذر لصاحب موقع
  
  

الطرق الشمسية "الذكية".. تذيب الثلوج وتشحن السيارات الطرق الشمسية
  
  

مقتل أشهر كومبارس في الدراما السورية عقب تطوعه في الجيش  مقتل أشهر كومبارس في الدراما السورية عقب تطوعه في الجيش
1
  
2
  


مبني "امباير ستيت" تعرض لهجوم مماثل لـ11\9 ولكن من 56 عام قبله




مبني



الرعب على طريقة 11 سبتمبر ليس أول ما عرفته قلوب الأمريكيين، وسكان نيويورك بشكل خاص، فقبل 56 سنة من تلك اﻷحداث عانت المدينة من كارثة شبيهة حين ارتطمت طائرة بأعلى ناطحات السحاب في الولايات المتحدة والعالم ذلك الوقت وانفجرت، في حدث ربما فتح فيما بعد الشهية الارهابية لتنظيم "القاعدة" فخطط ونفذ لعملية مشابهة، وكان ما كان مما نعرفه اليوم من 11 سبتمبر الدموي.
ذلك الحادث احتل وقتها صدارة الأخبار والتعليقات لأسابيع عدة في وسائل الاعلام الأمريكية منذ انفجرت طائرة من طراز "بي-25" حربية بالطابق 79 من ناطحة السحاب "امباير ستيت" الشهيرة، وقضى الانفجار على الطيار واثنين من مساعديه، اضافة الى 11 عاملا وجرح 26 كانوا في المبنى الشهير.
ولو وقع الحادث في يوم عمل عادي من أيام الأسبوع لربما كان عدد القتلى احتراقا بالمئات، بحسب ما قالوا وقتها.
مع ذلك أطلق الأمريكيون على ماحدث في 28 يوليو/تموز 1945 اسم "السبت الأسود" برغم قلة عدد الضحايا واقتصار الخسائر المادية على مليون دولار، أي ما قوته الشرائية هذه الأيام 50 مليونا من الدولارات تقريبا.
ولم تكن الكارثة المذكورة تفاصيلها في أرشيف أطلعت عليه "العربية.
نت" وهو عن تاريخ الناطحة "امباير ستيت" كما في صحف ذلك العام عملية ارهابية، بل قضاء وقدرا، ووقعت في يوم كان ملبدا بضباب كثيف ساد أجواء نيويورك ولم يكن مناسبا لأي نوع من الطيران.
لكن أوامر عسكرية اضطرت قائد الطائرة، وهو الكابتن وليام سميث، على التحليق ذلك النهار برغم الطقس السيء، فأقلع متجها الى مطار نيوارك في التاسعة و45 دقيقة صباحا، وحلق فوق المدينة بسرعة 480 كيلومترا بالساعة الى حيث كان قائد وحدته ينتظره لينقله الى مطار عسكري، وأثناء التحليق فقد سميث القدرة على الرؤية بسبب الضباب المتلبد كالغيوم، ولم يعد يعي الطريق أمامه ومن حوله.
وسريعا استنجد سميث ببرج المراقبة، وكانت بينهما اتصالات انتهت بتساؤلات منه حزينة وبائسة، فقال :"أين أنا.
الى أين أمضي، الى أين ؟.. لا أستطيع حتى رؤية سطح "الامباير ستيت" فالى أين.
." ثم ساد الصمت على مايكروفون المطار، وبعد أقل من دقيقة دوّى انفجار رهيب من ارتطام طائرته بالناطحة واشتعال ما في خزاناتها من وقود الأوكتين، وكان ما كان من أول رعب شبيه بما حدث في 11 سبتمبر المعروف.
ذلك "السبت الأسود" صادف وجود مصور باحث عن فرصة يصبح معها شهيرا، واسمه ايرني سيستو، وحدث كل شيء في لحظة كان يخرج فيها من مكتب شركة مقرها الطابق 94 من الامباير ستيت، فأسرع ينزل السلالم فرارا، لكنه تدحرج وكسر احدى قدميه، فحمله اثنان من الفارين من انفجار أحدث فجوة ارتفاعها 7 بعمق 6 أمتار، ومن أطراف الفجوة تساقطت أشلاء الطائرة على طرقات اكتظت بالمذعورين.
ومن الطابق 90 وجد سيستو نفسه أمام فرصة لا تعوّض، فنسي قدمه وتجاهل بكاء الآخرين وجهز الكاميرا ونهض على قدم واحدة ليلتقط صورة وحيدة للفجوة، ونشرتها "نيويورك تايمز" على عرض صفحتها الأولى في اليوم التالي، فذاع صيته، لأنهم كانوا يتذكرونه كلما تكرر نشر الصورة لمناسبة الحدث كل عام، حتى طوى النسيان كل شيء مع دورات الزمن.
ولم يتذكروه آخر مرة، كما لم تتذكر وسائل الاعلام حادث الارتطام الغريب، الا حين توفي سيستو قبل 24 سنة.
ومع أن الحادث شبيه جدا بارهابية 11 سبتمبر المعروفة، الا أن وسائل الاعلام نسيت أن تستعيده من الأرشيفات حتى في الذكرى الأولى للهجمات وسط اهتمامها بالمعلومات المباشرة عن هجمات 11 سبتمبر في واشنطن ونيويورك، الى أن عادت اليه "العربية.
نت" الآن. الانتحاري "كينغ كونغ" وذكريات الناطحة الرومانسية وكل شيء مثير للاهتمام عن الناطحة الأعلى في نيويورك بعد سقوط برجي التجارة العالمي منذ 10 سنوات، وهو الذي خسرت لقبها أمامه حين انتهى بناؤه في 1973 كأعلى أبنية المدينة، لكنها عادت بانهياره الى مجدها الضائع، حيث لا شيء هناك أعلى الآن من "امباير ستيت" التي بنوها في 1931 بعام و45 يوما، لتستمر عنوانا لأكثر من 17 ألف شخص يعملون فيها الآن، وفوقهم 20 ألفا من الزوار.
وما زالت "الامباير ستيت" الأكثر رومانسية بين الناطحات أيضا، ففيها صوروا الكثير من الأفلام ومنها استوحوا الكثير من القصص والروايات، وبعضها تحول الى أفلام غير منسية، كواحد عن كائن حيواني عملاق صعد الى أعلاها متأبطا بفتاة من بني البشر وراح يتحدى طائرات الجيش الأميركي.
ذلك الكائن كان غوريلا متوحش عرفناه قبل 25 سنة في فيلم "كينغ كونغ" الهوليودي الشهير، وفيه رأيناه في أدغال الفلبين يقع بحب صبية أميركية، لعبت دورها الممثلة جيسيكا لانج، وحين عرف أنها عادت الى موطنها البعيد نهض وسبح بحر الفلبين وقطع المحيط الهادي ومن بعده الأطلسي، حتى وصل الى مدينة الحلم الأميركي في نيويورك ذلك الزمان.
وفي شوارع المدينة وأدغالها الاسمنتية بحث "كينغ كونغ" عن محبوبته بين الشقراوات، حتى وجدها صدفة تراقبه وهو في سيرك شهير، فقبض عليها بيده ومضى الى أعلى مكان ليحتمي فيه من الأعداء، حيث سطح "امباير ستيت" مخططا للانتحار فيما لو فشل بتصديه لطائرات كانت تمطره بالقذائف والرصاص.
فجأة استيقط ضميره الفطري وعاد الى "حيوانيته" ففكر قليلا فيما كان ينويه، وسريعا استنتج أن الصبية لا ذنب لها لتموت معه انتحارا، فرق لها قلبه ووضعها في مكان آمن على سطح الناطحة، ثم ضرب على صدره بقبضتيه وزمجر مرة ومرتين وهو يحدق بسرب الطائرات المعادي، ومن بعدها ألقى بنفسه وانتحر وحيدا، من دون أن يريق نقط دم بريئة.





  
  




إقرأ أيضاً
أشتعال سباق محموم للمشروعات الفضائية من رجال اﻷعمال والدول
أشتعال سباق محموم للمشروعات الفضائية من رجال اﻷعمال والدول

  
1
  
1
ترامب يمنع تحتدث طائرة الرئاسة الإمريكية
ترامب يمنع تحتدث طائرة الرئاسة الإمريكية

  
  
تعرف علي المفكر الألماني
تعرف علي المفكر الألماني "جوته" صاحب المراكز الثقافية في البلاد العربية

1
  
1
  
1
علماء يكتشفوا أصغر حرباء في العالم لا يتجاوز طولها 2 سنتمتر
علماء يكتشفوا أصغر حرباء في العالم لا يتجاوز طولها 2 سنتمتر

1
  
1
  
200 مليون رسالة عبر
200 مليون رسالة عبر "تويتر" يومياً مقابل 65 مليون العام الماض

  
2
  
1

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة