البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
مرة محامي رفع قضية .... وقعت عليه
Walied Farid
....مرة واحد قاعد مع مراته فى قاعدة صفاء بيتفرجوا على التلفيزيون على اعلان مربة فيتراك
Mohamed Helmey
مروه واحد راح شقه مشبوهة لقى مراته فيها قال الحمد لله مش هبعد عن الحلال
Walied Farid
عصبي جدااا ضربته شمس جمع شلته
Go On
واحد مسطول راح للمطعم قال عندكم عشى قالوا ايوه قالهم ليه ماعزمتوني
Ahmed Shrief
القذافي : خيار التنحي بالنسبة لي هو خيار مخلل !
Samah Omar
....محشش سال صحـ.ــبه المحشش : إيه اخبار أبوك ؟؟ بعدين إفتكر ان أبوه ميت فكمل بسرعة:
Ahmed Shrief
....
ٍSoha Khaled
....مرة اثنين واحد رزل والتانى تنح الاول قال للتانى علمنى الرزاله قاله اوكى اتصل برقم
هدي فوزي
.... اثنين راجعين بالسيارة من السفر وقفوا عند محطة بنزين نزل السواق عند البقالة وراح
Aber Ahmed
قال واحد نذل بيشتغل مدير دار للأيتام، حب يتناذل قام عمل اجتماع مجلس للأباء... '




أخبار عشوائية
علماء ألمان يصنعون دراجة بمكابح لاسلكية علماء ألمان يصنعون دراجة بمكابح لاسلكية
  
1
  
1

تصميم يخت مستوحي من "باتمان" يعمل بالطاقة الشمسية وبه مهبط للطائرات تصميم يخت مستوحي من
1
  
1
  

كوريا : رجل يحرق نفسة أحتجاجاً علي جرائم اليابان في الحرب العالمية كوريا : رجل يحرق نفسة أحتجاجاً علي جرائم اليابان في الحرب العالمية
  
  

لعالم الإسلامي يمتلك 6 شركات عمالقة فقط بالرغم من كونه يمثل ربع سكان العالم لعالم الإسلامي يمتلك 6 شركات عمالقة فقط بالرغم من كونه يمثل ربع سكان العالم
  
  

باحثون يقوموا بثورة تكنولوجيا بإنتاج أول يد قادرة علي الإحساس واللمس باحثون يقوموا بثورة تكنولوجيا بإنتاج أول يد قادرة علي الإحساس واللمس
  
  

تعرف علي النبات الذي يقضي علي أمراض القلب والسكر والضغط تعرف علي النبات الذي يقضي علي أمراض القلب والسكر والضغط
  
  

فنان يبتكر طريقة جديدة لرسم اللوحات الفنية بأستخدام أشعة الليزر فنان يبتكر طريقة جديدة لرسم اللوحات الفنية بأستخدام أشعة الليزر
  
  

خطأ في ترجمة جوجل يدفع رجل برفع دعوة قضائية تطالب بتعويض مليون دولار  خطأ في ترجمة جوجل يدفع رجل برفع دعوة قضائية تطالب بتعويض مليون دولار
1
  
1
  
1

هاتف أيفون الجديد يعاني من قصر عمر البطارية هاتف أيفون الجديد يعاني من قصر عمر البطارية
1
  
  

قرية إيطالية تعلن أنفصالها أحتجاجاً علي التقشف قرية إيطالية تعلن أنفصالها أحتجاجاً علي التقشف
  
  

حجاب إيران يثير أزمة في الخطوط الجوية الفرنسية حجاب إيران يثير أزمة في الخطوط الجوية الفرنسية
  
  


تصميم أول طائرة لنقل الركاب تعمل بالطاقة النووية




تصميم أول طائرة لنقل الركاب تعمل بالطاقة النووية



وضع أحد مصممي الطائرات تصوراً لطائرة ركاب تطير بسرعة تعادل ثلاثة أمثال سرعة الصوت، وتعمل بالطاقة الناجمة عن تفاعلات الاندماج النووي.
يستعرض الصحفي ستيفن داولنغ التحديات أمام تصنيع طائرات ركاب تعمل بالطاقة النووية.
هل تتصور إمكانية الانتقال بسرعة خاطفة من قلب مطار هيثرو بالعاصمة البريطانية لندن إلى الجسر النقال الذي يقلك خارج طائرتك بمطار "جون إف كينيدي" بنيويورك، خلال ثلاث ساعات فحسب.
قد يحدث ذلك في رحلة لا تخلو من وسائل الترف والرفاهية؛ إذا ما كنت طبعاً من ركاب الدرجة الأولى، لتجد المحيط الأطلسي يمضي سريعاً تحت قدميك، والطائرة تحلق فوقه بسرعة تناهز 2300 ميل في الساعة (3680 كيلومتراً في الساعة).
ما سبق ليس إلا تصوراً لرحلة مفترضة على متن طائرة لا تزال مجرد فكرة في ذهن مصممها الإسباني أوسكار فينيالز.
وأطلق الرجل على "طائرته" اسم "فلاش فالكون" (أو الصقر الخاطف) وهي تبدو أشبه بمركبة فضاء خرجت من إحدى ألعاب الفيديو التي تطورها شركة "هالو".
ولم يتم بعد تصنيع أي نموذج تجريبي من "الطائرة" التي يمثل السعي لتصنيعها محاولة لملء الفراغ الذي نجم عن إحالة طائرة "الكونكورد" الأسرع من الصوت إلى التقاعد عام 2003.
وقد سبق وأن قدمت "بي بي سي فيوتشر" عام 2014 لمحةً عن تصميم آخر وضعه أوسكار فينيالز لطائرة ركاب عملاقة على شكل حوت.
وبحسب تصور فينيالز لـ"طائرته" الجديدة، سيكون بوسع "فلاش فالكون" أن تطير بسرعة تعادل ثلاثة أمثال سرعة الصوت، وعلى متنها 250 راكباً.
وسيكون هيكلها أطول بواقع 130 قدماً (39 متراً) من "الكونكورد"، كما ستكون المسافة بين جناحيّها أعرض بمرتين من مثيلتها لدى "الكونكورد" أيضاً.
أما المحركات، فمن المفترض أن تكون قابلةً للميل لأعلى بزاوية 20 درجة، لمساعدة الطائرة على الإقلاع والهبوط مثل المروحيات.
ولكن تصميم "فلاش فالكون" يتضمن فكرة أكثر ثورية من كل ما سبق؛ ألا وهي أنها ستطير بالطاقة النووية، عبر تزويدها بمفاعل اندماج نووي، يضخ الطاقة في محركاتها الكهربائية الستة.
ويقول المصمم الإسباني لـ"بي بي سي فيوتشر" إنه يعتقد أن "الاندماج النووي سيكون المصدر الأفضل في المستقبل للحصول على كميات كبيرة من الطاقة الكهربائية.
كما أنه في الوقت نفسه 'صديقٌ للبيئة' لا يخلف نفايات خطرة".
ويضيف أوسكار فينيالز بالقول: "باتت لدينا اليوم فكرة شديدة الوضوح بشأن كيفية عمل تفاعل الاندماج النووي، فهناك العديد من المشروعات التي تعمل على هذا المفهوم؛ مثل توكاماك، وآتيار، وستلارايتور.
أنا متفائل للغاية بأنه سيكون لدينا خلال خمس أو سبع سنوات من الآن، أول مفاعل اندماج نووي مستقر وقادر على إنتاج الطاقة".
وبغض النظر عما إذا كانت هذه الوسيلة، التي طال انتظارها للحصول على طاقة وفيرة وقليلة التكاليف، ستصبح في المتناول قريباً أم لا؛ يحيي التصور الذي وضعه فينيالز حلماً استحوذ على أذهان مصممي الطائرات منذ خمسينيات القرن الماضي؛ ألا وهو كيفية تزويدها بمفاعل نووي يوّلد الطاقة اللازمة لتشغيل محركاتها.
فقد أدى اختراع المفاعلات التي تعمل عبر إجراء تفاعلات الانشطار النووي، إلى تمكين الإنسان من التزود بالطاقة الرخيصة عبرها، ليس فقط وهو في منزله، وإنما خلال وجوده كذلك على متن سفينة في عرض البحر.
وعندما تسنى للعلماء ابتكار مفاعلات صغيرة الحجم بالقدر الذي يمكن به استخدامها على متن قطع بحرية، دخلت هذه المفاعلات الخدمة في خمسينيات القرن العشرين.
وبعد سنوات قليلة، انكمش حجم هذه المفاعلات أكثر، ليصبح بالإمكان استخدامها لتزويد الغواصات بالطاقة.
فبينما قد يطيع أطقم الطائرات الحربية الأوامر، ويتولون تشغيل طائرات تعمل بالطاقة النووية، فإنه من العسير تصور فكرة أن يصعد ركاب عاديون – عن طيب خاطر - على متن طائرة مزودة بمفاعل نووي، سيجلسون على بعد أمتار قليلة منه خلال الرحلة.
ومن هنا؛ ظلت فكرة تصنيع طائرة ركاب تعمل بالطاقة النووية، مجرد تصور لما قد تصبح عليه حركة النقل الجوي، خلال 50 أو 100 عام من الآن.
رغم ذلك، لا يبني فينيالز تصميمه لـ"فلاش فالكون"، على أساس فكرة تزويدها بالطاقة عبر مفاعل انشطار نووي.
ويقول الرجل في هذا الشأن: "من الشائع أن يسمع الناس كلمتيّ 'طاقة نووية' ويتصورون أنها طاقة خطيرة، ولكن ذلك ليس صحيحاً في حالة تفاعلات الاندماج النووي".
وحتى إذا ما أثبتت أيٌ من مفاعلات الاندماج النووي فاعليتها من الناحية العملية وقدرتها على توليد ما هو مأمول من طاقة نظيفة وقليلة التكاليف، فإن ذلك لن يشكل سوى بداية لهذه الأحجية.
فثمة تحدٍ آخر يكمن هنا – كما يقول وييكس – في جعل تلك المفاعلات صغيرة الحجم للغاية وخفيفة الوزن بشدة.
ويضيف الرجل بالقول: "في الفترة ما بين أربعينيات وثمانينيات القرن العشرين؛ شَهِدنا تطوراً كبيراً على صعيد تقنيات الانشطار النووي، وجرى ذلك بسرعة نسبية.
نحن نعمل على (تقنيات) الاندماج النووي منذ الخمسينيات، ولم نبن حتى الآن مفاعلاً (مفيداً) من الوجهة العملية وقابلاً للتشغيل.
لا يزال أمامنا 20 أو 30 سنة" كي يتحقق ذلك.
وبحسب سايمون وييكس؛ فإن تصميم مفاعل اندماج نووي محمول قادرٍ على توليد طاقة كافية لتشغيل طائرة أسرع من الصوت في حالة تصميم فينيالز، هو أمر أكثر صعوبة بكثير من تصنيع طائرة ركاب تطير بسرعة تعادل ثلاثة أمثال سرعة الصوت.
بجانب ذلك؛ من الصعب إيجاد بديلٍ أكثر كفاءة للكيروسين؛ كوقود لمحركات الطائرات النفاثة، إذ أن هذا النوع من الوقود متعدد الاستخدامات على نحو هائل.
فوفقا لما يقوله وييكس؛ يمثل الكيروسين "وسيطا جيدا للغاية لتوليد الطاقة.
وهو غني بالطاقة كذلك، ويسهل أيضاً التعامل معه، ويعمل بكفاءة في ظل مستويات مختلفة ومتنوعة من درجات الحرارة".
فضلا عن ذلك، يمكن استخدام الكيروسين لأغراض أخرى متنوعة وليس فقط كوقود؛ حسبما يقول وييكس، الذي يوضح أنه يمكن استخدام هذا السائل القابل للاشتعال أيضا " كسائل للتبريد، ومادة للتشحيم والتزييت، أو حتى كسائل هيدروليكي"، وهو الوسيط الذي تنتقل عبره الطاقة في الآلات الهيدروليكية، مثل الحفارات وبعض أنواع المكابح وغيرها.





  
  




إقرأ أيضاً
 ناسا تكتشف
ناسا تكتشف "أرضا ثانية" أقدم وأكبر حجما من كوكبنا

  
  
لاعبين كرة قدم يقتلوا حكم بسبب أحتسابه تسلل
لاعبين كرة قدم يقتلوا حكم بسبب أحتسابه تسلل

2
  
1
  
 حريق هائل يودي بحياة الدكتور إبراهيم الفقي
حريق هائل يودي بحياة الدكتور إبراهيم الفقي

1
  
2
  
1
ألمانيا : طفل فى الثانية من عمره يقود سيارة والده
ألمانيا : طفل فى الثانية من عمره يقود سيارة والده

  
  
شركة فيليبس تقوم بدراسة ﻷكتشاف اﻷسباب التي تجعل اﻷشخاص يفضلوا العمل بالليل أم بالنهار
شركة فيليبس تقوم بدراسة ﻷكتشاف اﻷسباب التي تجعل اﻷشخاص يفضلوا العمل بالليل أم بالنهار

1
  
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...