البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Abd Allah Ali
في واحد غبي راجع بالسيارة ليش؟............. عشان يجييب المنديل من ورا
tarik
wahad bra ichad saf howa yahrab lih.
محمد هلال
....واحدة اتقفت مع جوزها يعملوا جمعية انه يديها جنيه كل يوم وتديله بوسة لما جه اخر
Mohamed Helmey
....مرة واحد صعيدى ساكن فى الدور العاشر فراح بيهزر مع مراته فراح رماها من الور العشر
newman
مرة واحد بلدياتنا حب يعمل روش كتب على الشومة أديداس
Walied Farid
رقاصة راحت لدكتور باطنة قالها عندك فرح فى المعدة.
Ali Foda
....كلمنى عن احساسك لما تكون ماشي مع واحد صآحبك و يقآبل واحد يعرفه و يقعدوا يتكلمو
هدي فوزي
....
هدي فوزي
.... اثنين راجعين بالسيارة من السفر وقفوا عند محطة بنزين نزل السواق عند البقالة وراح
cool more
....مرة بخيل: قال لصاحبه أنا حظي وحش!! صاحبه قاله : ليه ؟ البخيل: لأن الصيدلية اللي بجوارنا عملت
ٍSoha Khaled
واحده ست اشتركت فى من سيربح المليون جوزها طلقها عشان اتصلت بصديق.




أخبار عشوائية
اسرار لا تعرفها عن قرصة النملة ستجعلك تسعد اذا تعرضت لها اسرار لا تعرفها عن قرصة النملة ستجعلك تسعد اذا تعرضت لها
  
  

الصين تتفوق علي الولايات المتحدة و تصبح اكبر مستهلك للكمبيوتر الشخصي في العالم الصين  تتفوق علي الولايات المتحدة  و تصبح اكبر مستهلك للكمبيوتر الشخصي في العالم
1
  
  
2

أستخدام "أعقاب السجائر " في صناعة الحديد المقاوم للصدأ أستخدام
  
  

سيدة توصي لجارتهابملايين الدولارات بسبب مساعدتها بأعمال المنزل سيدة توصي لجارتهابملايين الدولارات بسبب مساعدتها بأعمال المنزل
  
  

كلب ينهش طفلة حتى الموت وأصحابه يتفرجون كلب ينهش طفلة حتى الموت وأصحابه يتفرجون
  
  

شاب مصري يصارع أسداً شاب مصري يصارع أسداً
  
  

عالم فضاء أمريكي يؤكد وجود الكائنات الفضائية ويموت بعدها بأيام عالم فضاء أمريكي يؤكد وجود الكائنات الفضائية ويموت بعدها بأيام
  
1
  
2

هولندا تستضيف كأس العالم لكرة القدم للروبوتات هولندا تستضيف كأس العالم لكرة القدم للروبوتات
  
  

سيارات كهربائية للإيجار للقضاء على الازدحام في شوارع باريس سيارات كهربائية للإيجار للقضاء على الازدحام  في شوارع باريس
  
  

مصر : إقالة وزير العدل بسبب "زلة لسان" مسيئة للرسول الكريم مصر : إقالة وزير العدل بسبب
  
  

شركة مغمورة تطور زر للهواتف الذكية يقوم بكل شيء شركة مغمورة تطور زر للهواتف الذكية يقوم بكل شيء
  
1
  
1


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة