البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
ٍSoha Khaled
....ست بخيله قالت لابنها يامحمد روح اشتري ثلاثه رغيف واحد لي وواحد لابوك وواحد ليك
newman
سيارة إسعاف رايحه المخبز ليش؟ لأنه في خبزه انحرقت
Abd Allah Ali
فيه أسد أكل عجوز أعجب بطعمها لماذا؟لانها تــقـــرمــــش
ليث
....في واحد راح على جيرانه الساعة 2 فجرا ... دق الباب ... طلع الجار .... قالو في عندكم خبز
Ahmed Shrief
....مره سلحف ومراته وابنه راحوا رحله واخدوا معاهم اكل ووصلوا لماكن الرحله بعد سنه
Ali Foda
....رقاصة عندها بغبغان على طول يقولها ياسافلة المهم زهقت منة فحكت لصاحب المحل
Khaled Mohessen
كسلان نظم جدول مباريات للدوري فحطوا أول يوم اجازة .
Abd Allah Ali
قروي قال له ولده : يبه رخصتي انتهت .... قال : اكيد من كثر دورانك في الشوارع
محمد هلال
....محشش أذانيه محروقه! سألوه ليش إذنك محروقه؟ قال المحشش: كنت بكوي قميصي بتاعتي ورن
Ali Foda
ومين فينآا مكبرش خطو وهو بيكتب موضوع آلتعبير
Abd Allah Ali
.... في صعيدي اسالوه عن عمره قال 25 وبعد 3 سنوات اسالوه عن عمره قال 25 واسالوه بعد خمس




أخبار عشوائية
أمريكا : أنتشار أسم "نوح" وتصدره كأشهر أسماء المواليد أمريكا : أنتشار أسم
1
  
  

رحلة إلي قلب الصحراء بأستخدام وسائل القدماء رحلة إلي قلب الصحراء بأستخدام وسائل القدماء
  
  

أبتكار طاولة مدرسية مقاوم الزلازل لحماية الطلاب أبتكار طاولة مدرسية مقاوم الزلازل لحماية الطلاب
  
1
  
1

وفاة مريض عقب ضربه من قبل طبيب وفاة مريض عقب ضربه من قبل طبيب
  
  

تعرض 300 ألف بريد إلكتروني للتجسس في إيران تعرض 300 ألف بريد إلكتروني للتجسس في إيران
  
  

مركب مصري صديق للبيئة لإزالة الغازات السامة مركب مصري صديق للبيئة لإزالة الغازات السامة
  
1
  

شركة فيليبس تقوم بدراسة ﻷكتشاف اﻷسباب التي تجعل اﻷشخاص يفضلوا العمل بالليل أم بالنهار شركة فيليبس تقوم بدراسة ﻷكتشاف اﻷسباب التي تجعل اﻷشخاص يفضلوا العمل بالليل أم بالنهار
1
  
  

حزب سويسري يعثر علي معزته التي يستخدمها لأغراض سياسية  حزب سويسري يعثر علي معزته التي يستخدمها لأغراض سياسية
1
  
  
1

جامعة بريطانية تقدم لطلابها الكوكايين جامعة بريطانية تقدم لطلابها الكوكايين
1
  
1
  

أب يهرب من حريق ويترك أطفاله يموتون أب يهرب من حريق ويترك أطفاله يموتون
2
  
1
  

فنان مصري يتعرّض لهجوم غريب من صينيين فنان مصري يتعرّض لهجوم غريب من صينيين
1
  
2
  


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...