البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Ahmed Samir
....واحد و مراته نايمين. سمع دوشة فالشارع فقام يشوف فيه ايه واحد من الجيران قاله: الحق.
Walied Farid
.... مكتوب على موج البحر منذ ولدت ... بأنك للبحر مالك سيان تعيش على شط البر... أو فى
Maha Salem
....إثنين محششين بصو للقمر واحد يقول دى الشمس والثانى قال لأ دا نجم راحوا سألوا واحد
Jone Farid
....مره واحد حرامى ابنه رايح الامتحان لما رجع ابوه بيقولوا ايه يابنى طمنى عملت ايه
معتز الهواري
في جني احول حاول بيدخل في واحد دخل في الحيطة.
Go On
مرة استاذ سأل طالب في اي فصل يسقط المطر فال له في الفصل اللى مالهوش سقف
هدي فوزي
....في المدرسه استاذ الحساب بيسال التلميذ بتاعه: لو باباك استلف الف جنيه من البنك
Abd Allah Ali
.... جاء الرجل يسأل جاره بلهفة : سمعت شيئاً يرتطم على الأرض و أصواتاً صادرة من منزلك
Abd Allah Ali
قروي قال له ولده : يبه رخصتي انتهت .... قال : اكيد من كثر دورانك في الشوارع
هدي فوزي
....مرة دكتور دخل عنبر في سرايه المجانين لقى واحد بيخبط دماغة في الحيطة سأل الممرضة
Abd Allah Ali
....مرة..حمار و هدهد..إتفقوا إنهم يسافروا با لطيارة...وهم في الطيارة يقوم الهدهد يكبس




أخبار عشوائية
بعوضة تتسبب في دخول مذيعة المستشفي بعوضة تتسبب في دخول مذيعة المستشفي
1
  
1
  

ميكروسوفت تطلق جائزة لسد ثغرات ويندوز ميكروسوفت تطلق جائزة لسد ثغرات ويندوز
1
  
1
  

الأمم المتحدة : الهند تواجه أزمة بسبب تناقص الفتيات الأمم المتحدة : الهند تواجه أزمة بسبب تناقص الفتيات
  
  

رجل جزائري حفر قبر لجاره فسقط فيه ميتاً رجل جزائري حفر قبر لجاره فسقط فيه ميتاً
1
  
1
  

قطار المشاعر المقدسة يتحرك الاثنين القادم قطار المشاعر المقدسة يتحرك الاثنين القادم
1
  
1
  

وفاة "نيل أرمسترونج" أول إنسان هبط علي سطح القمر وفاة
1
  
2
  
2

برج إيفل يطفئ أنواره تضامنا مع حلب.  برج إيفل يطفئ أنواره تضامنا مع حلب.
  
  

القبض علي اسرائيلي لإطلقه طائرة بدون طيار لتحلق فوق باريس القبض علي اسرائيلي لإطلقه طائرة بدون طيار لتحلق فوق باريس
  
  

تعرف علي أفضل الطرق لشراء زيت زيتون جيد وللحفاظ قيمته الغذائية تعرف علي أفضل الطرق لشراء زيت زيتون جيد وللحفاظ قيمته الغذائية
1
  
1
  

الصين : تصنيع أصغر سيارة فى العالم  الصين : تصنيع أصغر سيارة فى العالم
2
  
2
  

آبل تبتكر أختراع جديد يمكن ضعاف البصر من استخدام الهواتف والحواسيب اللوحية آبل تبتكر أختراع جديد يمكن ضعاف البصر من استخدام الهواتف والحواسيب اللوحية
  
  


مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه




 مغربي يثور على إعاقته ويرسم بفمه



تخطت سمعة مصطفى الحرشي حدود مدينته الصويرة الواقعة (جنوب الدار البيضاء)، وامتدت إلى خارج المغرب، ليس بسب أنه معاق لا يقوى على تحريك يديه ورجليه إلا بصعوبة، بل لكونه تحدى الإعاقة، وراح يرسم بفمه ويبيع لوحاته بدولارين أمريكيين للواحدة، ما يجعله مثار فضول المارة الذين يتقدمون نحوه أثناء عبورهم الممر المؤدي إلى ساحة مولاي الحسن، وهم يتجهون نحو البحر.
يأخذ البعض منهم صورة تذكارية إلى جانبه من أجل إشعاره بقيمته وجدواه ككائن بشري، وقد يشترون منه لوحة ليس لقيمتها المادية بل لقيمتها المعنوية والإنسانية.
وفي هذه الساحة الغاصة بالمقاهي، يتخذ مصطفى الحرشي، البالغ من العمر 29 سنة، مقعده المتحرك وفرشات الرسم، يسرق الوقت ويسرق الحياة، ويعطي لنفسه الحق في المتعة والحق في التعبير بألوان يستمدها من فرق "كناوة" الذين يهتز على إيقاعهم المنبعث من حوله لدى بائع الأسطوانات، إنه مثل جميع سكان مدينته مهووس بهذا الفن التراثي الذي يستقطب الآلاف من عشاقه من داخل المغرب ومن خارجه.
والد الحرشي، وهو رجل تعليم، عبر لـ"العربية.
نت" على هامش تواجدها بمهرجان "كناوة وموسيقى العالم" الذي اختتم أخيراً، عن استيائه من منظمي المهرجان الذين منعوا ابنه المعاق من أخذ مكان له داخل السياج الحديدي الذي كان محيطاً بالمنصة الرئيسية، لكي يتابع أمسية منظمة في إطار فعاليات المهرجان".
ويقول والد مصطفى، محمد الحرشي: "منعوا ابني لا لشيء إلا لكون ابنه معاقاً، مع العلم أن لابني أفضالاً على مدينة الصويرة ومهرجانها، لكون الكثير من السياح الأجانب، تبعاً له، يحملون لوحاته إلى الخارج ويعرفون به في محيطهم، وكل من أتيحت له فرصة زيارة الصويرة، لا يتوانى في أن يبحث عن مصطفى ليقتني من عنده لوحة أو يأخذ معه صورة".
ويضيف: "ومع ذلك لم يُتح المهرجان لمصطفى متابعة أمسياته الفنية بسلبه حقه في الاستمتاع بالموسيقى، فأحرى أن يلتفت إليه، ويدعوه رسمياً إلى الافتتاح، أو ينظم له معرضاً يوجهون من خلاله رسالة إنسانية لعموم الناس وللجمهور، لحثهم على المساهمة في تأهيل المعاق وتدريبه ودمجه في المجتمع كخطوة على طريق التنمية الذاتية أولاً والمجتمعية ثانياً".
ويتابع: "يعيش مصطفى بثمرة جهده بدلاً من أن يكون مستهلكاً فقط، يعيش عالة على حساب غيره؛ يستجدي المارة، فمن خلال مدخول ما يتم بيعه من لوحات، استطاع مصطفى أن يغطي مصاريفه الشخصية، فيما يحتفظ بالأخرى لينظم معرضاً إن توفر له الشرط لذلك، مؤكداً أن مسؤولية تربية المعاق ودمجه لا تقتصر على العائلة وحدها بل تشمل الدولة والمجتمع".
وأبرز الأب، محمد الحرشي، أنه أدرك منذ السنة الثالثة من عمر ابنه أنه طفل معاق، قبل أن يؤكد له الأطباء ذلك، ولذلك أخذ المبادرة مقرراً أن يجد لابنه هامش أمل في المستقبل، فكان أن قَدّر أن الجانب الفني قد يكون ملاذاً وحلاً.
ويحكي محمد الحريشي بعضاً من سيرة الابن، قائلاً: "في بداية الأمر وضعت أمامه صباغة ولوحة فتفاعل مع الألوان، وشيئاً فشيئاً، اندمج في المحيط الاجتماعي، وتلقى تشجيعاً من جميع القطاعات والجمعيات والصحافة".
مشيراً إلى أنه "ينطلق مباشرة بعد تناول وجبة الإفطار في البيت قاصداً ساحة مولاي الحسن ليعكف على الرسم من التاسعة صباحاً إلى الرابعة بعد الظهر، يومياً، ما عدا الأيام التي تكون فيها العائلة خارج الصويرة".
ويبذل مصطفى جهداً كبيراً في نطق الكلمات والحروف، ويستغل طاقته إلى أقصى حد للتواصل مع الناس، وللتعبير عن ما يجول في خاطره، بعينين يشعان ذكاء وابتسامة تختزل لغة الجسد، الحاملة للدفء والود، ويؤكد مصطفى أنه فنان، ويتمنى أن يعرض في فرنسا أو ألمانيا، وأنه لا يفضل لوناً على آخر، فكل الألوان محببة إليه، وهو يعشق مشاهدة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال، ويقول إن مشاهدة التلفزيون تمنحه فرصة الاشتغال على مواضيع جديدة.
وحلمه في أن يتوافر على كرسي متحرك يمنحنه قدرة على الحركة والتجول.





  
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة