في مناسبة اليوم العالمي لمكافحة الإيدز (يتم إحيائها في 1 ديسمبر من كل عام)شهد العديد من العواصم تكثيفا للجهود الدولية والمحلية من أجل مكافحة المرض.
الأمم المتحدة أعلنت أن أربعة وثلاثين مليون شخص مصابون بالفيروس بزيادة سبعة عشر في المائة في العقد الأخير, وبدأ احياء هذه المناسبة سنويا نتيجة قرار من منظمة الصحة العالمية، حيث شددت الجمعية العامة للأمم المتحدة على أهمية احياء هذه المناسبة وذلك في قرارها 15/34 ويخصص لإحياء المناسبة والتوعية من مخاطر مرض الإيدز ومخاطر انتقال فيروس (أتش آي في) المسبب له، عن طريق استعمال أدوات حادة ملوثة أو ممارسة الرذيلة أو عبر استعمال معدات وأدوات طبية ملوثة.