البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
محمد هلال
....ﺣﻤﻜﻪ اسبانيه ﺃﻋﺠﺒﺘﻨﻲ . . . ﺑﺲ ﻣﺴﺤﺘﻬﺎ ﻷﻧﻜﻢ ﻣﺶ ﺑﺘﻌﺮﻓﻮ اسبانى ! ﻭﻻ
Abd Allah Ali
مرة واحد راح الجهاديه طلع من الجهة التانيه
محمد هلال
....صعيدى فى الجيش واقف تشريفة و فيه ضيف كبير جاى يزور الوحدة فالقائد بيديلهم التعليمات
محمد هلال
....مره واحد ماشى راحت داست عربيه على صباع رجله راح حكى لواحد صاحبه مسطول قال له النهارده
Ali Foda
....لما تقول لحد انا تعبان يقولك وانا تعبان اكتر منك ! وتقولوا بقالى يومين منمتش يقولك
محمد هلال
....صعيدي راح أمريكا لقى الناس لابسين تي شيرتات مكتوب عليها بيبسى و كوكاكولا لما رجع
Walied Farid
مرة واحد بيقول للتانى انت سمعت اخر نكتة قاله ليه هى النكت خلصت.
Mahmoud Elsaid
....مرة واحد غبي حب يدخل السينما فقرأ على الواجهة "ممنوع الدخول لاقل من 18" ....ماذا فعل؟.............راح
ٍSoha Khaled
....مرة واحد محشش راجع البيت متأخر قعد يخبط مراته قالتله ارجع مطرح ماكنت راح شايط
هدي فوزي
....طلع مجموعة صيادين يصطادو وكل ما يصطادو حاجه كلابهم تجري تجيب الفريسه ما عدا كلب
Go On
....واحد كل م ينزل من بيته يلاقى واحد قاعد جنب عمود بيدخن سيجارتين فساله عن السبب..




أخبار عشوائية
تجربة علمية تؤكد تفسير معجزة في القرآن الكريم تجربة علمية تؤكد تفسير معجزة في القرآن الكريم
  
  

علماء يتمكنوا من تصوير أول فيديو يظهر عملية تشكّل الأفكار في المخ علماء يتمكنوا من تصوير أول فيديو يظهر عملية تشكّل الأفكار في المخ
1
  
1
  

تويتر يدخل ديوان البرلمان البريطاني  تويتر يدخل ديوان البرلمان البريطاني
2
  
  

الأوروجواي : الرئيس يدافع عن أحد لاعبي بلاده بعد عضه للاعب منافس في المونديال  الأوروجواي : الرئيس يدافع عن أحد لاعبي بلاده بعد عضه للاعب منافس في المونديال
  
  

دراسة: الحزن ينشط بعض أجزاء المخ ويزيد من المشاعر الإيجابية دراسة: الحزن ينشط بعض أجزاء المخ ويزيد من المشاعر الإيجابية
2
  
1
  

الجيش اﻷمريكي يستعين بـ"أسود البحر" والدلافين لمواجهة نظيرتها بالجيش الروسي الجيش اﻷمريكي يستعين بـ
1
  
1
  

وفاة حاملة أكبر عدد من الألقاب في العالم وفاة حاملة أكبر عدد من الألقاب في العالم
  
1
  
1

تحذير من لعبة خطيرة تتسبب في فقد الإبصار عند الأطفال و المراهقين موجودة في كل بيت تحذير من لعبة خطيرة تتسبب في فقد الإبصار عند الأطفال و المراهقين موجودة في كل بيت
  
  

أكبر أرنب في العالم يحطم اﻷرقام القياسية وطعامه يكلف مالكه آلاف الدولارات أكبر أرنب في العالم يحطم اﻷرقام القياسية وطعامه يكلف مالكه آلاف الدولارات
  
  

الفيسبوك يحذر من إنتشار فيروس جديد حير الخبراء في مواجهته الفيسبوك يحذر من إنتشار فيروس جديد حير الخبراء في مواجهته
  
  

كيف تنقذ طفلك من الكذب وتزرع فيه الصدق واﻷمانة كيف تنقذ طفلك من الكذب وتزرع فيه الصدق واﻷمانة
  
1
  


داعش يهدد الصين ويعلن نيته إحتلالها وضمها إلي حدود دولته




 داعش يهدد الصين ويعلن نيته إحتلالها وضمها إلي حدود دولته



عندما أعلن تنظيم «الدولة الإسلامية» «داعش» فى شهر يوليو الماضى عن برنامج وخريطة لإقامة «دولة خلافة» للتنظيم تشمل دولا من الشرق الأوسط وأوروبا، ظهر غرب الصين على الخريطة، ليؤكد تربص التنظيم بالصين وسعيه إلى توسيع حدود عملياته المسلحة المستقبلية لتشمل تلك المنطقة.
وتحدث أبو بكر البغدادى رئيس التنظيم ذاكرا الصين تحديدا فى قائمة الدول المستهدفة.
واليوم تؤكد الدول الغربية المشاركة فى التحالف الذى تتزعمه الولايات المتحدة أن القتال ضد «داعش» قد يستغرق فترة زمنية قد تطول لسنوات.
وبالتالى أصبحت الخريطة التى نشرها التنظيم الدموى والجدول الزمنى، الذى تحدث عن ٥سنوات فقط للتنفيذ، وبدء تسلل عناصر صينية للقتال فى صفوف «داعش» محط اهتمام وقلق متخذ القرار فى الصين.
وبالنظر إلى الجغرافيا السياسية فإن إيران المتقاربة مع الصين تعد العائق الوحيد والمصد الأخير الفاصل بين مناطق عمليات «داعش» فى العراق وسوريا من جانب وإقليم شينجيانج غرب الصين من جانب آخر.
وفى شهر سبتمبر أعلنت وسائل إعلام رسمية صينية ان متشددين صينيين من إقليم شينجيانج أقصى غرب الصين، وموطن أقلية الويغور العرقية المسلمة، هربوا من البلاد لتلقى "تدريب إرهابى"، على أيدى تنظيم «داعش» استعدادا لشن هجمات فى الإقليم عقب العودة.
وحتى الآن تلقى حكومة الصين بالمسئولية عن تصاعد العنف خلال العام الماضى على متشددين من شينجيانج، ترى انهم يقاتلون لإقامة دولة مستقلة يطلقون عليها اسم «تركستان الشرقية».
وتتخوف الصين من سعى المتشددين فى شينجيانج إلى توسيع نطاق اتصالاتهم مع التنظيمات الإرهابية الدولية، من خلال المشاركة فى القتال الفعلى معهم، مقابل الحصول على دعم خارجى لتصعيد الأنشطة المسلحة فى الصين.
وقد تأكدت مخاوف الصين فعليا بعد ثبوت انضمام مقاتلين من شينجيانج لعمليات تنظيم «داعش» فى سوريا والعراق، بالإضافة إلى أنشطة "أفرع" التنظيم فى جنوب شرق آسيا.
فقد تم اعتقال واستجواب عناصر مشكوك فيها من شينجيانج داخل إندونيسيا.
كما فر ٤ آخرين من الصين إلى كمبوديا، ومن ثم إلى تايلاند، حيث حصلوا على جوازات سفر تركية مزورة قبل التوجه إلى اندونيسيا جوا عبر ماليزيا.
ويشير المراقبون إلى أن داعش بصدد اختراق جنوب شرق آسيا بعد ان انتشرت فى سوريا والعراق.
وهذا ما أوردته شركة "موير أناليستيك"، التى توفر للشركات المتعددة الجنسيات معلومات مخابراتية مضادة للإرهاب والعنف السياسى والتمرد والمعروفة بعلاقاتها بوكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي.
آي.أي". وجاء الإنذار باختراق «داعش» دولا محيطة بالصين وتشكل مجالا حيويا لها مثل الفلبين وإندونيسيا وماليزيا وبعضَ الدول الأخرى المحيطة بالصين ليثير قلق بكين.
وأشار المفكر السياسى والصحفى الفرنسى تييرى ميسان إلى أن دراسات ومعلومات الولايات المتحدة أشارت إلى فئة أخرى من المقاتلين المنضمين لداعش، حيث استقر مئات من المقاتلين الصينيين مع عائلاتهم منذ بداية شهر يونيو ٢٠١٤ فى شمال شرق سوريا.
البعض منهم تمت ترقيتهم فورا إلى رتبة ضباط.
وهم تحديدا من الويغور المسلمين السنة ممن يتحدثون اللغة التركية.
ويعتقد ميسان، الذى يتبنى نظرية المؤامرة التى تقف وراء الظهور والتطور المذهل لتنظيم "داعش"، أنه وبفضل التعامل الأمريكى والغربى «المزدوج» مع المسلحين والإرهابيين فى سوريا منذ سنوات، سيتمكن حلف ناتو من الاستمرار فى إطلاق جحافل المقاتلين الإرهابيين ضد سوريا، فى الوقت الذى يدعى فيه ويتظاهر بمحاربتهم.
وحين ينتهى حلف ناتو من نشر الفوضى فى جميع أرجاء الوطن العربى, فإنه سيوجه تنظيم "الدولة الاسلامية" ضد روسيا والصين.
لهذا ناشد ميسان موسكو وبكين التدخل منذ اليوم لـ«خنق» المخطط المدمر، عبر القضاء على تنظيم «داعش» الذى يصفه بالجيش الخاص الذى كونه ودربه حلف ناتو فوق أرض عربية!! الصين تتحرك بحكمة وبحكمتها المعهودة لم تظهر الصين اندفاعا للمواجهة مع تنظيم مسلح يبعد مجال عمله عنها بآلاف الكيلومترات.
فبدأت الصين فى تحليل التهديد الجديد المتربص بها.
فأكد يين قانج ،الباحث فى معهد دراسات شئون غرب آسيا وشمال إفريقيا بالأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية، أن الظهور القوى والتوسع السريع لـ " الدولة الإسلامية " سببه حالة عدم الاستقرار التى تشهدها المنطقة والتى وفرت فضاء واسعا لتطوير نشاطات التطرف.
كما أن إطاحة القوى الأجنبية بالشخصيات القوية فى الشرق الأوسط أدى إلى صعود المنظمات المتطرفة فى المنطقة.
وحذر من أن يزداد عدد الجماعات الإسلامية المتطرفة الموالية للبغدادى.
أما لى شاو شيان، نائب مدير معهد الصين للعلاقات الدولية المعاصرة، فقال إن، الاستعمار الغربى والاستغلال على المدى الطويل حول الشرق الأوسط إلى منطقة مليئة بمشاعر السخط.
وعلى الرغم من أن العالم العربى بات مستقلا حاليا، إلا أن تأثير الغرب على هذه المناطق لا يزال قويا جدا.
وهو يرى أن معاداة المنظمات الدينية المتطرفة الأفكار الغربية يجذب اهتمام عامة الناس.
وبسبب هذا الخلاف، فإن ارتفاع راية معارضة الغرب والعمل من وراء ستارها يلقى ترحيبا حارا جدا فى العالم العربى وبعض مناطق العالم الإسلامى.
ولم تكتف الصين بتحليل الظواهر أكاديميا.
فقد أعلنت شركة أمنية أمريكية فى شهر يوليو الماضى أن مجموعة متمرسة من الـ "هاكرز" المعتقد فى حصولهم على دعم صينى، اخترقوا أجهزة الكمبيوتر لخبراء فى الشأن العراقى.
وجاء الإعلان بعد أيام قليلة من اجتياح "داعش" مناطق واسعة فى وسط العراق وشرق سوريا، وإعلان "دولة الخلافة" فيها.
كما تم إرسال مبعوث خاص ـ السفير وو سيكه ـ لزيارة دول الشرق الأوسط واستطلاع الأمر عن قرب.
والصين محكومة فى تعاملها مع أزمة «داعش» فى الشرق الأوسط وبالتهديد المتوقع لأراضيها من منطلقات أساسية هى عدم الاندفاع فى التدخل إلى جانب التحالف الغربى حفاظا على مصالحها الأساسية المتمثلة إمدادات الطاقة من إيران والعراق.
وعدم الإضرار بنظام الأسد فى سوريا.
وعدم إثارة الكراهية الدينية بين صفوف المسلمين فى الصين حفاظا على التماسك والأمن الداخلى للبلاد.
٤ـ عدم الانجرار فى صراعات مسلحة خارجية تلافيا لاستهلاك القدرات العسكرية الصينية.
وهكذا تحول تنظيم صغير فى سنوات قليلة، و«بشكل غامض»، إلى خطر يهدد القوى الكبرى عالميا ودول منطقة الشرق الأوسط، ويسعى إلى تهديد الصين التى تعد الدولة صاحبة أكبر تعداد سكانى على كوكب الأرض والأقوى عسكريا فى القارة الآسيوية.
ويذكر أن تناقلت بعض المصادر أن ديبلوماسيين غربيين قدموا معلومات مهمة للسفارة الصينية في بيروت عن نجاح عناصر من (داعش) في الدخول الى الاراضي الصينية نمهيدا لتنفيذ عمليات ارهابية.
وتفيد المعلومات، بان المدعو محمد عبدالرحمن نجح في ادخال مجموعة "تنفيذية" مكونة من سبعة افراد الى مناطق محددة في بكين حيث سبقتهم مجموعة اخرى معنية بالمراقبة والتخطيط.
ووفقا للمعلومات، فان (داعش) تخطط لعمليات "ارهابية" في مناطق حيوية ردا على ما تتبره دعم الحكومة الصينية للنظام السوري، وتشمل الاستعدادات استخدام صواريخ موجهة في العمليات ضد مواقع عسكرية وامنية، كذلك أتحاريين بهدف "زرع" الرعب "والهلع" في الاسواق الشعبية.





  
  
1




إقرأ أيضاً
أمريكي يدفع 200 دولار لإلغاء حساب ابنته على فيسبوك
أمريكي يدفع 200 دولار لإلغاء حساب ابنته على فيسبوك

  
1
  
شرطي مرور يتشبث بسيارة مسرعة لتسجيل مخالفة
شرطي مرور يتشبث بسيارة مسرعة لتسجيل مخالفة

  
  
رجل بريطاني يعيش لمدة سنة من دون ان ينفق فلسا واحد
رجل بريطاني يعيش لمدة سنة من دون ان ينفق فلسا واحد

1
  
1
  
مشروع لجعل الواي فاي مكافئة إذا القيت القمامة في المكان الصحيح
مشروع لجعل الواي فاي مكافئة إذا القيت القمامة في المكان الصحيح

  
  
تأسيس شركة للتنقب عن المعادن بالفضاء
تأسيس شركة للتنقب عن المعادن بالفضاء

  
1
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة