تناولت الصحيفة البريطانية قضية الطبيبة البرازيلية، فرجينيا سورس ديسوزا المتهمة بإدارة "عصابة الموت" المكونة من عدد من الكوادر الطبية العاملة تحت رئاستها، والمشتبه في مسؤوليتها بقتل ربما 300 مريض بإحدى مستشفيات مدينة "كوريتيبا" عاصمة ولاية "بارانا"، جنوبي البرزايل.
وحاليا توجه السلطات البرازيلية للطبيبة تهمة قتل سبعة مرضى لإخلاء الأسرة بالمستشفى للمرضى المكفولين بغطاء التأمين الصحي، وسط شكوك بمسؤولية "عصابة الموت" عن 300 حالة وفاة، أثناء تولي ديسوزا مسؤولية قسم العناية المركزة منذ عام 2006.
فيما تعمل السلطات الآن على مراجعة 1800 من السجلات الطبية بالمستشفى.