البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
kong
....من طرائف الشيخ كشك رحمه الله : لما كان يصلى كان يقول للناس الصف الثانى والثالث
Abd Allah Ali
....فرختين مشيين الاولى معلقة بيضة على رقبتها .. فالتانية بتسالها اية البيضة دي؟ قالت
Walied Farid
مرة ناظر تزوج وزع على المعازيم أرقام جلوس.
Aber Ahmed
واحد نذل اختلف مع ابوه طلع من البيت وكتب عليه هنا مقر داعش
Maha Ali
صعيدي حط سيارته في بيت مهجور ليش بدو ياها تصير شبح
Go On
....صبى كسلان جدا شغال فى ورشة كل اما المعلم يقول له هات مفك ، يقول له كمان شويه ...بكره
Ali Foda
.... سألت قلبى فى حيرة لماذا ﻻ أنام الليل ؟ : : : : : . . . . . . : ف أجابني قلبي : ما
Mohamed Helmey
صايع تاب وتدين .. ألف كتاب وسماه …… إرشاد الأمه عن إبليس يلعن أبو أمه !!!
Go On
....غبي زميله بيتصل بيه وهو مكنش عاوز يرد فراح بعتله مسج على الموبايل يقوله : انا نسيت
Walied Farid
واحد ميكانى بيهزر مع مراته قرصها باكماشه
kong
محشش قالوا له بكرة عيد الحب قال:شو هالورطة!!!وهاي كيف صلاتها




أخبار عشوائية
شاب يصمم ثلاجة تحتوي على أربع ثلاجات منفصلة شاب يصمم ثلاجة تحتوي على أربع ثلاجات منفصلة
  
2
  

هاتف "بلاك بيري" الجديد مستوحى من تصميم سيارة البورش هاتف
1
  
  
1

سعال كلب يحل لغز اختفاء خاتم زواج بعد 5 سنوات سعال كلب يحل لغز اختفاء خاتم زواج بعد 5 سنوات
1
  
2
  

محكمة أمريكية تبرئ الفيسبوك من تهمة التجسس علي مستخدميه محكمة أمريكية تبرئ الفيسبوك من تهمة التجسس علي مستخدميه
2
  
2
  

مزحة شاب سعودي تكسبة زوجة ثانية وبدون دفع أي مهر لها مزحة شاب سعودي تكسبة زوجة ثانية وبدون دفع أي مهر لها
  
1
  
1

تعطل طائرة الرئاسة اﻷمريكية أثناء جولة داخلية تعطل طائرة الرئاسة اﻷمريكية أثناء جولة داخلية
1
  
  

كاميرا قديمة عمرها يقارب الـ90 عام تباع بـ 2,8 مليون دولار كاميرا قديمة عمرها يقارب الـ90 عام تباع بـ 2,8 مليون دولار
1
  
2
  
2

ويكيليكس معرض للإفلاس وبحاجة ماسة للتبرعات ويكيليكس معرض للإفلاس وبحاجة ماسة للتبرعات
  
  

ست دول عربية تتصدر العالم في مجال الفساد ست دول عربية تتصدر العالم في مجال الفساد
  
1
  
1

شركة "آبل" قد تعاقب أحد موظفيها لعمله عدة دقائق إضافية شركة
1
  
2
  

الكويت : وافدة خليجية تتعرض للضرب عقب محاولتها أستعادة شقتها  الكويت : وافدة خليجية تتعرض للضرب عقب محاولتها أستعادة شقتها
  
  


أقدم مكتبة ألمانية في مصر مهددة بالإغلاق بعد أكثر قرن من العطاء




أقدم مكتبة ألمانية في مصر مهددة بالإغلاق بعد أكثر قرن من العطاء



إدوارد لامبيليت، صاحب المكتبة الألمانية الشهيرة " لينرت ولندروك" في قلب القاهرة، يعيش الاضطرابات التي تهز العاصمة المصرية عن قرب.
عمر المكتبة الألمانية في القاهرة أكثر من 100 عام ويفكر صحابها حاليا في إغلاقها.
لا تهدأ القاهرة هذه الأيام بسبب العنف المستمر وعدم الاستقرار.
فيما يتزايد عدد القتلى يوما بعد الآخر.
لكن إدوارد لامبيليت كان بعيدا عن تلك الأحداث عندما اندلعت في مسقط رأسه القاهرة.
فقد اختار صاحب أشهر مكتبة ألمانية " لينرت و لندروك" في العاصمة المصرية الانتقال إلى موطنه الثاني سويسرا قبل اندلاع الصدامات الدموية المسلحة بين الجيش وعناصر الإخوان المسلمين.
ومن سويسرا ينتقل بين الحين والآخر إلى الولايات المتحدة، حيث تعيش ابنته.
لم يكن سفره هروبا، كما يقول بنفسه، بل كانت سفرة مقررة منذ أمد طويل.
صاحب المكتبة البالغ من العمر 76 عاما لم يتوقع أن يصل الصراع السياسي في مصر إلى هذه الدرجة من التصعيد.
بدا الأمر بعد تولي الجيش لزمام الأمور وكأنه يسير نحو الأحسن، وأن حالة الركود ستتراجع.
لكن الرياح هبت بما لا تشتهيه السفن، وشهدت القاهرة أعنف الصراعات منذ اندلاع الثورة.
تتواجد المكتبة المعروفة بالخطوط المميزة للوحتها الأمامية فوق المدخل إليها، منذ قرابة 100 عام.
وهي المصدر المهم للكتب العالمية في القاهرة.
والمكتبة معروفة للعامة باسم "المكتبة الألمانية"، رغم أن مديرها سويسريا وليس ألمانيا، كما يقول لامبيليت ضاحكا.
عاش لامبيليت طفولته ومرحلة شبابه في سويسرا.
لكنه ولد في القاهرة وعمل منذ عام 1979 مع والده، كورت لامبيليت الذي كان يدير المكتبة آنذاك.
أما تاريخ تأسيسها، فيعود إلى عام 1924 على يد ألمانيين، المصور المستشرق رودولف فرانتز لينيرت والمحاسب إرنست هاينريش لندروك.
وكان مقرها في البداية مكانا لبيع الصور الفوتوغرافية التي التقطها لينيرت لمناطق في شمال إفريقيا.
ولكن بعد اندلاع الحرب العالمية الثانية بفترة وجيزة تولى ابن لندروك بالتبني، كورت لامبيليت، شؤون المتجر وحوله تدريجيا في عام 1950 إلى مكتبة كبيرة مختصة بالكتب العالمية.
في ذروة نشاط المكتبة آنذاك كان عدد العاملين فيها يصل إلى أكثر من 35 شخصا.
وكان للمكتبة القريبة من ميدان التحرير فرعا في المتحف المصري تديره زوجة إدوارد لامبيليت، روزفيتا، وهي من أصل ألماني وتنحدر من مدينة هايدلبيرغ.
بيد أن عدد العاملين في المكتبة انخفض بمرور الزمن إلى خمسة عشر شخصا.
وتَعرض المكتبة الكثير من الكتب المنوعة، منها دليل السياحة وكتب أدبية مختلفة إلى جانب كتب الطبخ وكتب أدبية متخصصة لطلبة الجامعات.
والكتب المعروضة هي على الغالب باللغة الألمانية، لكن الكتب الانكليزية والفرنسية تطغي هي الأخرى على المعروضات.
ومنذ تولى الإخوان المسلمون السلطة في مصر بدأ عصر انهيار المكتبة العريقة في العالم العربي بشكل سريع.
حكم الإخوان مصر لعام وحد فقط ارتفع خلاله عدد العاطلين عن العمل في عموم البلاد بشكل كبير ومتسارع.
كما انخفض احتياطي البلاد من العملات الصعبة بشكل ملحوظ.
وعن مكتبته في فترة حكم الإخوان يقول لامبيليت غاضبا " كنا نحصل على الطاقة الكهربائية أربع مرات في اليوم وكل مرة لمدة ساعة واحدة فقط".
ويضيف أن الكفاءة باتت مسألة ثانوية، فيما أصبح الانتماء إلى الإخوان أمرا حاسما، حسب تعبيره.
في هذا السياق لا يخادع لامبيليت نفسه ويقول: " لا يوجد في السياسة أناس يتسمون بالنزاهة والإنصاف في أي مكان في العالم، حتى في سويسرا لا يوجد سياسيون من هذا النوع".
في هذه الفترة بات من النادر أن تجد زبونا يتنقل بين رفوف الكتب، في ما كانت الأشهر الماضية "عصيبة" و"كارثية" بالنسبة لجميع رجال الأعمال بمن فيهم لامبيليت.
وانخفض عدد السياح في القاهرة بسبب الظروف الأمنية غير المستقرة.
ونصحت الحكومة الألمانية مواطنيها بتجنب السفر إلى مصر.
أما زبائن المكتبة من المصريين فقد باتوا يتجنبون زيارتها، وكأن الوقت لم يعد ملائما لقراءة الكتب.
ويتذكر لامبيليت الأيام السابقة بحسرة معربا أن "مصر كانت من أكثر البلدان استقرارا، وكان المرء يشعر فيها بذلك الاستقرار أكثر من أوروبا وأمريكا".
ويضيف لامبيليت أن حكومة مبارك أطلقت أثناء الثورة سراح أكثر من 20 ألف مجرم من المحكوم عليهم، يزعزعون حاليا أمن البلاد.
وقد تعرضت زوجته مرتين لعمليات سطو في وضح النهار أمام أنظار الناس في الشارع.
يتأمل رجل الأعمال السويسري أوضاع مصر الحالية بحزن عميق ويقول بحرقة: "عاشت مصر الكثير من الحروب والصراعات.
ومنذ ثورة 1952 نتحدث باستمرار عن أمر مغادرتنا للبلاد.
ولكن بعد كل مرحلة مظلمة تحل مرحلة جديدة مضيئة.
الفترات المظلمة كانت قصيرة، أما الفترات المضيئة الجميلة فقد كانت أطول بكثير".
ويقر الرجل الذي قضى ثلاثة أرباع حياته في مصر وأحب طيبة أهلها وعشق صحراءها، أن الأمور اليوم تبدو مغايرة تماما، حتى أنه لا يستبعد أن يغلق مكتبته أو يسلمها نهائيا لأحد موظفيه.
وفي هذا السياق يقول لامبيليت: "إذا لم يتحسن الوضع، وإذا انتقلت الظروف السورية إلى مصر، فلا جدوى بعد من البقاء في القاهرة".
لم تنحدر مصر بعد إلى مستنقع الحرب الأهلية، لكن مزاج العاملين في المكتبة، وكلهم مصريون، سيء للغاية.
ومن تقاليد المكتبة العريقة أن يحصل العاملون على راتب شهري متواضع، على أن يقتسموا أيضا حصة من أرباح المبيعات شهريا.
وبسبب تراجع المبيعات بشكل كبير، لا يحصل العاملون في المكتبة حاليا على دخل إضافي.
وعن ذلك يقول لامبيليت " يجد الموظفون صعوبة كبيرة في تدبير أمور معيشتهم".
ويتابع "لكني لا استطيع أن أدفع لهم أكثر مما يحصلون عليه الآن.
فوضعنا المالي لا يساعد على ذلك".





1
  
  




إقرأ أيضاً
السعودية : منع لاعب من النزول للملعب بسبب قصة شعره
السعودية : منع لاعب من النزول للملعب بسبب قصة شعره

2
  
3
  
هيوليت باكارد تتفوق على سامسونج في سوق الحواسيب اللوحية في أمريكا
هيوليت باكارد تتفوق على سامسونج في سوق الحواسيب اللوحية في أمريكا

  
  
 شبكة الإنترنت الفلسطينية تعرضت لمليون محاولة اختراق في الثانية الواحدة
شبكة الإنترنت الفلسطينية تعرضت لمليون محاولة اختراق في الثانية الواحدة

  
  
 إيقاف ممرضة بريطانية عن العمل لقيامها برفس مريض
إيقاف ممرضة بريطانية عن العمل لقيامها برفس مريض

  
  
 نهاية موبايلمي وبداية خدمة آي كلاود للأيفون
نهاية موبايلمي وبداية خدمة آي كلاود للأيفون

3
  
3
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...