البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Go On
....المدرس ماهي الكلمة التي يستخدمها الثلاميذعادة ؟؟التلميذ : لاأعرف ياأستاذ . الاستاذ
Go On
....غبى دخل يسرق واحده عجوزة.. استخبى تحت السرير و استناها لما تنام قعدت تسرح شعرها
Cool More
.... كان فيه واحد يدور مطعم نظيف ، لقا مطعم مكتوب عليه حاربنا الذباب فرح ودخل وأول
Ahmed Shrief
واحدة سودة قوي ركبها عفريت حاولوا يطلعوه قالهم نفسي أطلع.. بس مش شايف
tarik
wahad bra yadrab telefon howa ijib lih bolice
newman
واحد سكران فتح التلاجه وبص للجلي ...وجده بيرتعش :قالوه متخفش هاخد عصير
ِِِياسر إبراهيم
....فيه واحد مابيحبش زوجته ابدا ومع ذلك لما سافر اخدها معاه ليه؟؟؟؟ علشان لما يرجع
Abd Allah Ali
في بعير تزوج بريعصي شنو يابو؟؟؟؟؟؟؟بعير يمشي على الطوفة
kong
نمله وقفت علي كوب عصير فراوله قالت واخيرا شفت البحر الاحمر
Maha Ali
....بلدياتنا جامدين قاموا زوروا ورقة ب 18 جنيه, !واحد فيهم نزل يجربها في بلدياتهم على
Abd Allah Ali
....




أخبار عشوائية
أبل تمنع دعم ويكيليكس من مستخدميها أبل تمنع دعم ويكيليكس من مستخدميها
1
  
3
  
1

أمريكا :إعتقال المئات في أحتجاجات علي عنصرية الشرطة أمريكا :إعتقال المئات في أحتجاجات علي عنصرية الشرطة
  
  

أكتشاف عشرات اﻷنواع من المضادات الحيوية في جلد نوع من الضفادع أكتشاف عشرات اﻷنواع من المضادات الحيوية في جلد نوع من الضفادع
1
  
  

دراسة تنصح بشرب 8 أكواب من الماء يومياً دراسة تنصح بشرب 8 أكواب من الماء يومياً
  
  
2

كلب يوقف مباراة في الدوري البرازيلي كلب يوقف مباراة في الدوري البرازيلي
  
1
  
1

بحث: أفضل مدينة للعيش فيينا واﻷسوء بغداد بحث: أفضل مدينة للعيش فيينا واﻷسوء بغداد
1
  
  

رواد الفضاء سيتمكنوا من شرب القهوة ساخة في الفضاء قريباً  رواد الفضاء سيتمكنوا من شرب القهوة ساخة في الفضاء  قريباً
  
  

أمريكي يكتب في الأوراق الرسمية المهنة تاجر مخدرات أمريكي يكتب في الأوراق الرسمية المهنة تاجر مخدرات
  
  

طفل أمريكي يقتل أمه لمنعتها له من اللعب طفل أمريكي يقتل أمه لمنعتها له من اللعب
1
  
1
  
1

فتاة ليبية تتمكن من أن تكون أول صحفية محجبة بالإعلام الأمريكي فتاة ليبية تتمكن من أن تكون أول صحفية محجبة بالإعلام الأمريكي
  
  

تغلب على الجوع في نهار رمضان بتناول هذه الاطعمة على السحور تغلب على الجوع في نهار رمضان بتناول هذه الاطعمة على السحور
  
  


إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية




إهمال إعلامي للشرطي العربي المسلم الذي دافع حتي الموت عن صحيفة



لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول الجزائرية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا".
وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.





1
  
1
  






التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...