البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
Ali Foda
....قال لها ألا تلاحظين أن الكـون ذكـراً ؟ فقالت له بلى لاحظت أن الكينونة أنثى ! قال
Mahmoud Elsaid
....مرة كان واحد بالغابة مع حمارو وفجأة ضاع الحمار فراح يدور عليه وهو عم يدور شاف شب
Abd Allah Ali
حشاش صلى لوحده ..... فاتته ركعه
ٍSoha Khaled
....ست بخيله قالت لابنها يامحمد روح اشتري ثلاثه رغيف واحد لي وواحد لابوك وواحد ليك
Go On
....مرة واحد امريكي وواحد اسباني وواحد صعيدي اتفقوا مينبجيب اكبر تمساح راح الامريكي
Jone Farid
مرة واحد صعيدى زار الاهرمات قال يابوى دى كلها حتة جبنة نستون.
Cool More
في سـيارة ما رضيـت تشتـغــل .... ليش ...ـ تـبي تكمـل دراسـتها
Lyla Ahmed
مدرس كسلان طاحت منة الطبشورة قال لطلاب خلاص نكمل الدرسة بكرة
Go On
واحد غلس عرف رقم موبايل عفريت كل يوم يبعتله مسج اعوذو بالله من الشيطان الرجيم
Ali Foda
....مدير الشركة قال للسكرتيره عندنا انا و انتي رحلة عمل اسبوع رتبي امورك السكرتيرة
Mahmoud Elsaid
....واحد وزوجته متخاصمين وزعلانين من بعض مسافرين بالسيارة ...مروا من جنب مزرعة بقر




أخبار عشوائية
أمريكية تفكك أكبر قنبلة نووية تملكها أمريكية تفكك أكبر قنبلة نووية تملكها
3
  
1
  

تاجر سلاح و مقاول يصبح أغني رجل في الصين  تاجر سلاح و مقاول يصبح أغني رجل في الصين
1
  
  

إخلاء السفارة الاميركية في العاصمة البلجيكية بسبب سيارة إخلاء السفارة الاميركية في العاصمة البلجيكية بسبب سيارة
  
  

جوجل تضيف مواعيد الطيران إلى خدمتها البحثية جوجل تضيف مواعيد الطيران إلى خدمتها البحثية
1
  
1
  
1

ألمانيا : بحث طبي نقص المعادن هو السبب اﻷساس لتسوس اﻷسنان ألمانيا : بحث طبي نقص المعادن هو السبب اﻷساس لتسوس اﻷسنان
1
  
1
  

أوباما يشاهد مبارة لكرة سلة على متن السفينة التي ألقت بن لادن في البحر أوباما يشاهد مبارة لكرة سلة على متن السفينة التي ألقت بن لادن في البحر
  
1
  
1

العثور على بحيرة من الخمور في صحراء السعودية  العثور على بحيرة من الخمور في صحراء السعودية
  
  

اكتشاف أكبر حقل غاز في "التاريخ" قبالة سواحل مصر بالبحر المتوسط اكتشاف أكبر حقل غاز في
  
  

ملياردير روسي يضرب ملياردير أخر علي الهواء ملياردير روسي يضرب ملياردير أخر علي الهواء
1
  
1
  

هاتف "أيفون 5" يحظي بأقبال غير مسبوق علي شراءه هاتف
  
  

مصري يقتل جار بسبب "وجبة طعام" لحمار مصري يقتل جار بسبب
1
  
2
  
2


إيران تاكسي النساء يعارضه الرجال




إيران تاكسي النساء يعارضه الرجال



مشهد امرأة تقود سيارة أجرة غير شائع في شوارع العاصمة الايرانية طهران، ومع ذلك تأسست شركة سيارات أجرة للنساء فقط في عام 2006 وبلغ عدد السائقات اللائي يعملن على سياراتها في أنحاء مدن طهران وأصفهان ومشهد وقم بايران 500.
وتجوب سيارات الأجرة خضراء اللون التي عليها كلمات 'تاكسي النساء' الشوارع في طريقها لالتقاط راكبات نساء فقط في كل زاوية بالمدينة.
وقالت ايرانية تدعى معصومة عزيزي (32 عاما) تتعامل بشكل منتظم مع سيارات الأجرة المخصصة للنساء لتلفزيون رويترز، ان هذه خدمة مفيدة للطرفين السائقة والراكبة.
وأضافت معصومة 'أستخدم خدمة سيارة الأجرة هذه لأنها متاحة في أي وقت نهارا أو ليلا.
فاذا كنت في حاجة لسيارة أتصل بالمقر يرسلون لي سيارة أجرة.
من منظور السلامة أو الأمن في المجتمع فأنا لا أشعر براحة حقيقة مع (السائقين) الرجال'.
وتربح سائقة سيارة الأجرة سمية رؤوف (27 عاما) نحو 800 دولار شهريا من عملها في بلد يقدر فيه متوسط دخل المعلم بنحو 300 دولار شهريا.
وتقول سمية انها تحظى بدعم زوجها الكامل لها في اختيارها لهذه المهنة وان كانت تعرضت لانتقادات من عائلة زوجها حين قررت اختيار هذا العمل في ايران المحافظة.
وأوضحت سمية رؤوف لرويترز ذلك قائلة 'زوجي هو من أشار علي بهذا العمل.
فقد كنت بالفعل ارغب في العمل وحين حدثته في الأمر شجعني.
عائلتي لا ترى مشكلات في هذا العمل لكن هناك مشكلات مع عائلة زوجي.
فهم لا يرغبون في أن أمارس هذه المهنة.
وعلى الرغم من ذلك فبمساندة زوجي وأصدقاء حصلت على مساعدة كبيرة للقيام بهذا العمل.
لا يزال رجال كثيرون في مجتمعنا يرفضون قيام نساء بمهنهم.
ففي النهاية هذا عمل رجولي'. وتعتبر سمية نفسها من بين النساء القليلات المحظوظات، حيث انها تتلقى مساعدة زوجها الذي يقوم بواجباتها المنزلية خلال فترة بعدها عن المنزل أثناء العمل لمدة تسع ساعات يوميا.
وقالت 'زوجي يساعدني حقيقة في هذا المجال.
فحين لا أكون في منطقة قريبة من المنزل أو ليس لدي وقت للقيام بواجباتي المنزلية أو الاهتمام بولدي يساعدني على القيام بذلك'.
وحرصت مديرة شركة سيارات الأجرة المخصصة للنساء على عقد توضيح الفروق بين ايران ودول أخرى في المنطقة لا يسمح فيها للنساء بقيادة السيارات.
وقالت طاهرة خوشنويسان من مقر الشركة شمال طهران 'اذا قارنتنا بدول مجاورة تعتمد على تقاليدها وعاداتها - وليس على القوانين - فان هذه الدول تفرض على المجتمع قيودا معينة بالنسبة للنساء.
. فهي لا تسمح لهن حتى بالاختيار.
نحن نرى هنا ان المرأة الايرانية حرة في اختيار مهنتها وفي ان تذهب الى الجامعة وحتى في ان تشارك في السياسة وفي ان تعمل في أصعب الأعمال التي قد تشمل قيادة حافلة او سيارة أجرة أو طائرة.
.. هذا يوضح الحرية التامة التي تتمتع بها المرأة الايرانية'.
وعلى الرغم من كلمات طاهرة فان كثيرا من الرجال الايرانيين لا يزالون يعارضون فكرة قيادة النساء لسيارات أجرة.
فقد أكد مصلح سيارات (ميكانيكي) يدعى أصغر كلباني (24 عاما) ان البيت هو مكان المرأة.
وقال كلباني لتلفزيون رويترز 'الاهتمام بالبيت والأطفال هو أول عمل مختار للمرأة.
لا أظن ان هناك ما هو أفضل من ذلك.
اذا رغبت المرأة في قيادة السيارات قد تحدث مشكلات.
قد يعود زوجها للبيت ويرغب في كوب شاي أو غداء.
.'. وكرر نفس الكلام تقريبا سائق سيارة أجرة يدعى جهانكير جنتي (47 عاما) قائلا ' هذه لا يمكن اعتبارها مهنة (للنساء).
لأن هناك أشياء معينة لن تكون المرأة التي تجلس خلف مقود السيارة - سواء كانت خاصة أو أجرة - قادرة على القيام بها.
وأعني بقادرة هنا ما الذي ستفعله اذا ثقبت احدى عجلات السيارة؟ يقينا ستحتاج الى رجل لمساعدتها في استبدال العجلة.
قيادة المرأة لسيارة أجرة لم تعد مستساغة بعد في مجتمعنا'.
وعلى الرغم من هذه التعليقات فان نساء مثل سمية رؤوف (وهي أم لطفل في الثامنة) يواصلن العمل بمهن يثير عمل النساء بها الجدل ويأملن في اكتساب النساء لمزيد من الحقوق في الجمهورية الاسلامية.





1
  
1
  




إقرأ أيضاً
اﻷعتناء بنظافة الأسنان يقلل مشاكل القلب
اﻷعتناء بنظافة الأسنان يقلل مشاكل القلب

1
  
  
شركة هواوي تقاضي سامسونج لإنتهاك براءة اختراع
شركة هواوي تقاضي سامسونج لإنتهاك براءة اختراع

  
  
الرياضة والتغذية وقاية وعلاج لمرض الزهايمر
الرياضة والتغذية وقاية وعلاج لمرض الزهايمر

  
  
روسيا : ظهورفتحة عملاقة في سطح الأرض يثير دهشة العلماء والناس
روسيا : ظهورفتحة عملاقة في سطح الأرض يثير دهشة العلماء والناس

  
  
مشرحة تركية تضع جهاز انذار لاكتشاف الاحياء فيها
مشرحة تركية تضع جهاز انذار لاكتشاف الاحياء فيها

  
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة

 
 

: يشرفنا إنضمامك إلينا
+Google‎‎


Loading ...